تداعيات «كورونا» تضغط على مكونات قطاع التشييد الثلاثاء - 1 ذو الحجة 1441 هـ - 21 يوليو 2020 مـ رقم العدد [ 15211] مواد البناء في السعودية تشهد تراجعاً في أسعارها خلال الربع الأول بتأثير «كورونا» (الشرق الأوسط) الرياض: صالح الزيد كشف تقرير حكومي سعودي حديث عن أن أسعار البناء خلال الربع الأول من العام الحالي سجلت تراجعاً في قيمها بعد ارتفاعات مسجلة خلال بداية العام لشهري يناير (كانون الثاني) وفبراير (شباط)، قبل أن تتراجع في مارس (آذار) تزامناً مع تفشي فيروس «كورونا» وتوجه السلطات في البلاد نحو فرض منع تجول كامل وإغلاق اقتصادي ضمن إجراءات احترازية مشددة. وأوضحت «الهيئة السعودية للمقاولين» في بيانات رسمية صدرت مؤخراً، عن وجود انخفاض عام في أسعار 10 أصناف رئيسية ومنتجاتها بالمقارنة مع الربع الأخير من عام 2019. كما تضمنت مقارنات أخرى للأسعار في الربع الأول من العام الحالي مع الأرباع المماثلة خلال السنوات الثلاث الماضية. اسعار مواد البناء في السعودية اليوم. وأفاد تقرير «هيئة المقاولين» الذي حصلت «الشرق الأوسط» على نسخة منه حول الأسعار في سوق مواد البناء خلال أشهر يناير، وفبراير، ومارس، بأن أسعار حديد التسليح سجلت ارتفاعاً خلال الشهرين الأولين بمختلف الأحجام، فيما شهد شهر مارس تراجعاً طفيفاً بنسبة واحد في المائة باستثناء بعض المقاييس التي شهدت ارتفاعاً ملحوظاً بنسبة 8 في المائة.
والمتضرر الأول والأخير من هذه الدوامة "دوامة سوق العقار السعودي" هما المواطن والاقتصاد الوطني، فالدولة - حفظها الله - تعمل جاهدة على توفير كل سبل الراحة والعيش الكريم للمواطن والمقيم على حد سواء بتوفير المسكن المناسب وبالسعر المناسب، إلا أن جشع تجار المقاولات والطمع في الثراء السريع بين قطاع كبير من المتعاملين في سوق مواد البناء (من مكاتب السمسرة والشنطة) سيقلب المعادلة رأسا على عقب عاجلاً أم آجلاً.
اذا كنت تبحث عن أهم موردين مواد البناء والمنتجات الخاصة بمواد البناء فى السعودية، جميعهم تجدهم على موقع يوماتس ، اختار المنتج بأفضل الاسعار وجودة عالية لمواد البناء فى المملكة العربية السعودية
ما ينبغي التأكيد عليه هنا هو الدور الذي يجب أن تلعبه الجهات الحكومية وشبه الحكومية ذات العلاقة بالشأن العقاري وعلى رأسها وزارة التجارة من محاسبة وعقاب وتشهير بكل متلاعب بمصالح الوطن والمواطن على كل المستويات، من رفع لأسعار مواد البناء والمنتجات العقارية الأخرى، وتعقب كل من يحاول (كائنا من كان) أن يستغل هذه الطفرة العقارية التي يشهدها الاقتصاد السعودي ومحاولة استغلال نفوذه من أجل الحصول على مكاسب غير مشروعة. المصلحة العامة وإمكانات الدولة المالية والإدارية تصب في مصلحة الوطن والمواطن بالدرجة الأولى. أستاذ التنمية الاقتصادية المساعد – جامعة الدمام
الكل يعي جيدا أن القرارات الحكومية الأخيرة في الشأن العقاري قد سرّعت من عجلة الإسكان والتنمية العمرانية بوتيرة لم يسبق لها مثيل في سوق العقار السعودي خلال الفترة لقصيرة الماضية، فقرارات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله - بإنشاء وزارة الإسكان واعتماد 250 مليار ريال لإنشاء 500 ألف وحدة سكنية خلال السنوات الخمس القادمة ورفع الحد الأعلى لقيمة قروض صندوق التنمية العقارية إلى 500 ألف، كانت المحرك الأساس لتسارع وتيرة عجلة الإسكان والتنمية العمرانية في مملكتنا الحبيبة، والتي تصب في المقام الأول في مصلحة المواطن من حيث توفير المسكن المناسب في المكان المناسب وبالسعر المناسب. يضاف إلى ذلك الحراك الذي يشهده سوقنا العقاري من خلال شركات التطوير العقاري وقانون الرهن العقاري المرتقب، وحزمة الضوابط والإجراءات من فرض رسوم على الأراضي البيضاء داخل النطاق العمراني، ونظام الاستثمار الأجنبي، والعمل على إنشاء هيئة عليا للعقار ستعمل على زيادة التنمية العمرانية في السوق السعودي. ففي ضوء هذه القرارات الحكومية والحراك الذي يشهده سوقنا العقاري والتوقعات بتزايد وتيرة الطلب على العقار في ظل الطفرة العقارية المتوقعة في المستقبل القريب برزت في الآونة الأخيرة معالم أزمة جديدة من أزمات سوقنا العقاري، ألا وهي أزمة مواد البناء.
انخفضت أسعار مواد البناء اليوم الأربعاء 27 أبريل، مع بداية التعاملات في الأسواق، خاصة أسعار الحديد والأسمنت، وذلك بعد حفاظها على ما استقرت إليه من زيادة مؤخرًا وتحديدًا بعد موجة ارتفاع شهر مارس الماضي، عقب ارتفاع أسعار الفائدة من البنك المركزي المصري، لجمح نسبة التضخم، لتتراجع أسعار الحديد والأسمنت خلال اليوم، حيث تراجع سعر حديد عز بشكل كبير اليوم. أسعار مواد البناء اليوم "محتوى بلس"، يستعرض في السطور التالية، أسعار مواد البناء اليوم الأربعاء 27 أبريل، عقب إعلان عدد من شركات الحديد والصلب عن أسعار اليوم ووفقا لبيانات بوابة الأسعار المحلية والعالمية التابعة لمركز معلومات مجلس الوزراء: تراجع كبير في سعر حديد عز تسليم المصنع شركة حديد عز أعلنت في بيان رسمي لها اليوم، خفض أسعار طن الحديد بحوالي 830 جنيها لأسعار شهر مايو 2022، ليكون سعر طن حديد عز 19170 تسليم أرض المصنع شامل ضريبة القيمة المضافة، لتقوم بتخفيض سعر حديد التسليح من 20 ألف إلى 19. 170 تسليم أرض المصنع شامل ضريبة القيمة المضافة. وجاء في البيان أن شركة حديد عز تعمل الشركة على المحافظة على التوازن بين استقرار الأسعار وديناميكية التسعير.
وتشمل قائمة متحدثي المؤتمر وضيوفه نخبة من مُنظّري الفلسفة في أهم جامعات العالم، بما في ذلك جامعة بريتوريا، وجامعة هارفرد، وجامعة تورينو، ومعهد الدراسات الشرقية والإفريقية في جامعة لندن، وجامعة القاهرة، وجامعة الملك سعود وغيرها. والذين سيقدمون أطروحاتهم الفلسفية ضمن برنامج حافل للمؤتمر يتضمن جلسات النقاش العامة المفتوحة لعموم أفراد المجتمع، إلى جانب أنشطة إثرائية متنوعة، تشمل قريةً للقراءة، ومنطقة للأطفال مصممة لغرس قيمة التفكير الفلسفي بين الأجيال الناشئة. ويأتي "مؤتمر الرياض للفلسفة" ضمن جهود هيئة الأدب والنشر والترجمة لدعم النشاط الفلسفي في المملكة، عبر إيجاد منصة سعودية مرموقة لمناقشة مستجدات علم الفلسفة وتطبيقاته الحديثة، ودعم المحتوى الفلسفي متعدد الأبعاد والآفاق والموجّه لجميع الفئات المجتمعية، بالتعاون مع المؤسسات الناشطة في مجال الفلسفة من مختلف دول العالم.
#هيئة_الأدب_والنشر_والترجمة تدشن موقعها الإلكتروني ليشكل حلقة وصل بين الهيئة والمهتمين بمجالاتها من أدباء وناشرين ومترجمين. — هيئة الأدب والنشر والترجمة (@MOCLiterature) April 11, 2021
يذكر أن ورشة "طريق النص إلى الكوميكس" تأتي ضمن سلسلة ورش متنوعة تقدمها هيئة الأدب والنشر والترجمة ضمن مسابقة "بابا طاهر" الهادفة لدعم إنتاج المحتوى الأدبي الخاص بالأطفال واليافعين.
وسيضع قطاع النشر البنية التشريعية والنظامية لمنظومة الوكيل الأدبي التي تمنح الكتّاب علاقة تعاقدية تحفظ حقوقهم وترعى مصالحهم أثناء عملية النشر وما بعدها وتزيد من احترافية صناعة النشر في المملكة. وسيقوم قطاع النشر أيضاً بتوفير برامج تدريبية مختلفة لجميع الناشرين السعوديين لتعزيز مهنيتهم وتنافسيتهم، وتزويدهم بالمهارات التجارية اللازمة للمنافسة إقليمياً وعالمياً، كما ستقوم بتطوير منصة متكاملة لتعزيز التكامل بين جميع أطراف عملية النشر من كتّاب ورسامين ومدققين ومحررين وناشرين وموزعين وبائعين لتختصر الكثير من الوقت والجهد. أما بالنسبة لقطاع الترجمة، فتضع الاستراتيجية خططاً موسعة لتنظيم قطاع الترجمة وتطويره بما يسهم في خدمة المحتوى المعرفي العربي، وإيصال الأعمال السعودية بمختلف لغات العالم، وتحسين خدمات الترجمة التجارية، وتطوير مهنة الترجمة ومسارات المترجمين والمترجمات المهنية في المملكة. «هيئة الأدب والنشر» تفتح باب التقديم على منح الترجمة. وتسعى الهيئة من خلال ذلك إلى تعزيز الدور السعودي في التبادل الثقافي والمعرفي من خلال الترجمة، والدور الريادي للملكة في خدمة اللغة العربية. وفي هذا السياق سيعمل قطاع الترجمة على تنشيط كافة الجهود الترجمية في المملكة من محترفين وهواة وقطاعين ربحي وغير ربحي واستغلالها في إثراء المحتوى العربي بالأعمال المترجمة، وترجمة المحتوى السعودي إلى مختلف اللغات.