حصل على آيفون 8 وآيفون 8 بلس بالطلب من الموقع، يتيح لك تجربة تقنيات الواقع الافتراضي من خلال الألعاب والتطبيقات الداعمة لتلك الخاصية. ويملك جهاز آيفون الجديد كاميرا أمامية بقوة 7 ميجابيكسل، وفلاش ريتنا، وشاشة بتقنية ترو تون لألوان حقيقية، وغيرها من الخصائص المتميزة. سعر ايفون بلس في السعودية هو // 2279 ريال.
مواصفات جوال Apple iPhone 8 Plus ابعاد الهاتف هى 7. 1*78. 1*158. 4 مم ، والوزن 202 جرام. الهاتف يعمل بشريحة واحدة بحجم نانوسيم. الهاتف يدعم العمل على شبكات الجيل الرابع 4G Lte. شاشة الجوال بتقنية LED-backlit IPS LCD وبحجم 5. 5 بوصة. دقة وضوح الشاشة 1920*1080 بيكسل ، وكثافة البيكسلات 401 بيكسل لكل بوصة. الهاتف حاصل على شهادة IP67 فهو ضد الماء حتى عمق 1 متر ولمدة 30 دقيقة. ابل أبل ايفون 8 جيجابايت 64 ذهبي في مكتبة جرير السعودية اونلاين. نظام التشغيل هو iOS 11. معالج الهاتف هو Apple A11 Bionic سداسى النواة. الذاكرة الداخلية 64 او 256 جيجابايت. الذاكرة العشوائية 3 جيجابايت رام. لا يمكن اضافة كارت للذاكرة الخارجية. الكاميرا الخلفية بدقة 12 ميجابيكسل وهى كاميرا مزدوجة مع الفلاش LED. الكاميرا الامامية بدقة 7 ميجابيكسل. مستشعر قارئ بصمات الاصابع من الامام. البطارية بسعة 2675 ملى امبير غير قابلة للازالة. يدعم تقنية الشحن السريع للبطارية بنسبة 50% فى 30 دقيقة. يدعم تقنية الشحن اللاسلكى للبطارية. الالوان المتاحة للهاتف هى اللون الرمادى و الفضى والذهبى. صور جوال Apple iPhone 8 Plus سعر جوال Apple iPhone 8 Plus فى عروض مكتبة جرير السعودية سعر جوال Apple iPhone 8 Plus Apple iPhone 8 Plus اسعار جوال Apple iPhone 8 Plus وبعد ان تعرفتم بالتفصيل على كل ما يخص الجوال الرائع ابل اى فون 8 بلس ، يتبقى لكم الان التعرف على السعر ، واليكم بالتفصيل اسعار كل نسخ الهاتف فى مكتبة جرير كالتالى.
للمقارنة، يمكن الحصول على خدمة الضمان الممتد لهاتف آيفون 10 مقابل 199 دولاراً أميركياً، أما بالنسبة لهاتفي آيفون 8 وآيفون 8 بلس، فالسعر هو 129 و149 دولاراً. وهذا السعر لا يشمل رسوم خدمات الضمان، إذ يضاف إليها سعر عموم الإصلاحات والبالغة بالنسبة لهاتف آيفون 10 نحو 99 دولاراً.
الفائدة الثانية: دل الحديث على استحباب شكر الإنسان لمن يقدم له خدمة أو عملًا؛ فالنبي صلى الله عليه وسلم أحب أن يكافئ ربيعة على خدمته له؛ فلذلك خيره فيما يريد، وقد جاء في حديث الأشعث بن قيس الكندي وأبي هريرة رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لا يشكر اللهَ مَن لا يشكر الناسَ))؛ رواه أحمد [2] ، فالإحسان للمحسن وشكره من محاسن الأخلاق التي دعا إليها النبي صلى الله عليه وسلم بقوله وفعله، وجحود ذلك وإهماله من مساوئ الأخلاق التي ينبغي أن يترفع عنها المؤمن.
وقال الله تعالي في كتابه العزيز: "تَتَجَافَىٰ جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ"، وعن جابر عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: "لا تدعن صلاة الليل ولو حلب شاة". رواه الطبراني. معنى حديث "أعنِّي على نفسك بكثرة السجود". وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "عليكمْ بقيامِ الليلِ فإنَّه دأبُ الصالحينَ قبلكمْ، و قربةٌ إلى اللهِ تعالى، و منهاةٌ عنِ الإثمِ، و تكفيرٌ للسيئاتِ، و مطردةٌ للداءِ عنِ الجسدِ". كان الصَّحابةُ حَريصِينَ على سُؤالِ النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم، والتَّعرُّفِ على مَعالي الأمورِ الَّتي تُدخِلُ الجنَّةَ وتُبعِدُ عنِ النَّارِ، وكانوا مِن حُبِّهم له يسأَلونه مُرافقتَه في الجنَّةِ، وفي هذا الحَديثِ يقولُ ربيعةُ بنُ كعبٍ الأَسْلميُّ رضِي اللهُ عنه: كنتُ أَبِيتُ، أي: مِن اللَّيلِ، مع رسولِ الله صلَّى الله عليه وسلَّم، فأتَيْتُه بوَضوئِه وحاجتِه"، أي: أحضَرتُ له الماءَ الَّذي يتوضَّأُ به، وما يحتاجُ إليه في أمرِ الطَّهارةِ وغيرِها. فقال لي النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم: "سَلْ"، أي: اطلُبْ منِّي حاجتَك، أو ما تُريدُه.
7 ومن الصلوات التي يحافظ المرء عليها: صلاة النوافل المطلقة كالصلاة بعد ارتفاع الشمس إلى قبل الزوال، وكالصلاة بعد الظهر إلى العصر، وكالصلاة بين المغرب والعشاء، وكذا بعد صلاة العشاء إلى الفجر، كلها أوقات فضيلة يجوز فيها التعبد ويستحب. ولا يصلي المرء في الأوقات التي نهى الشارع عن الصلاة فيها وهي: بعد صلاة الفجر إلى قبل ارتفاع الشمس قيد رمح، وعند زوال الشمس عن وسط السماء قبل الظهر حتى تزول، وبعد صلاة العصر حتى تغرب الشمس، إلا ذوات الأسباب، فلا بأس بأدائهن في تلك الأوقات. فهذه الرواتب والسنن والنوافل لو قام بها الإنسان بعد أداء الفرائض والواجبات لكان من المكثرين إن شاء الله، وكان على خير كبير مع صحة عقيدة وحسن أخلاق وإخلاص في تلك الأعمال لله رب العالمين، ويرجى له اللحاق بالصالحين ومرافقة النبيين. كما سأل ذلك ربيعة الأسلمي من رسول الله -صلى الله عليه وسلم-. نسأل الله أن يعيننا على التفرغ لطاعته وعبادته، وأن يحبب إلينا الإيمان ويزينه في قلوبنا، وأن يكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان، وأن يجعلنا من الراشدين. 1 – رواه مسلم وأبو داود والنسائي. معنى أعني على نفسك بكثرة السجود - إسلام ويب - مركز الفتوى. 2 – رواه مسلم في صحيحه. 3 – 4 – 5 – شرح النووي على مسلم (3/88).
فانظر كيف كانت رفعة الدرجات مطردة بحسب الاستكثار من الصلوات بين يدي الله سبحانه وتعالى تماما كما يفيده قول الله عز وجل:( وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقاً) النساء/69. وعَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: " أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ السَّاعَةِ ؟ فَقَالَ: مَتَى السَّاعَةُ ؟ قَالَ: ( وَمَاذَا أَعْدَدْتَ لَهَا ؟) قَالَ: لاَ شَيْءَ إِلَّا أَنِّي أُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. فَقَالَ: ( أَنْتَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ). قَالَ أَنَسٌ: فَمَا فَرِحْنَا بِشَيْءٍ فَرَحَنَا بِقَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَنْتَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ. قَالَ أَنَسٌ: فَأَنَا أُحِبُّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ وَأَرْجُو أَنْ أَكُونَ مَعَهُمْ بِحُبِّي إِيَّاهُمْ وَإِنْ لَمْ أَعْمَلْ بِمِثْلِ أَعْمَالِهِمْ " رواه البخاري (3688) ومسلم (2639). فرتب مرافقة الأنبياء والشهداء على طاعة الله ورسوله فكلما زادت الطاعات والمحبة لله ورسوله كان الجزاء زيادة في رفقة الصالحين وقربا من معية الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم في الجنة وشدة ملازمة له.
وصداقها أن يجاهد المرء نفسه في طاعة ربه عز وجل، ويسهم بنصيب وافر في الميدان الذي يجيد الإسهام فيه. إما أن يجاهد في سبيل الله فيقتل ويُقتل فيستحق وعد الله تعالى الوارد في قوله جل شأنه من سورة التوبة: { إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} (سورة التوبة: 111). وإما أن يلزم محرابه فيكثر من الصلاة ولا سيما في جوف الليل. ولله سبل كثيرة في إرضائه، وبلوغ درجات القرب من ساحة رحمته. قال تعالى: { وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ} (سورة العنكبوت: 69). وكان هذا الخادم – رضوان الله عليه – من أهل الصفة، وهم الذين كانوا يسكنون المسجد ويجعلون بينهم وبين الناس صفة – أي سائراً يسترهم – ولا مال لهم، ولا قدرة لهم على الكسب، فوصف له الرسول صلى الله عليه وسلم ما يناسب حاله من الجهاد، فقال له: " فَأَعِنِّي عَلَى نَفْسِكَ بِكَثْرَةِ السُّجُودِ ".
** قوله: (أو غير ذلك؟).. أي أن تسألني غير ذلك. أراد النبي -صلى الله عليه وسلم- أن يعرف مدى تصميمه على ما سأل. ** قوله: (أسألك مرافقتك في الجنة) أي: أن أكون معك فيها قريباً منك متمتعاً بنظرك وقربك حتى لا أفارقك، فلا يشكل حينئذٍ بأن منزله «الوسيلة» وهي خاصة به عن سائر الأنبياء فلا يساويه في مكانه منها نبيّ مرسل فضلاً عن غيرهم.. لأن المراد أن تحصل له مرتبة من مراتب القرب التام إليه، فكنى عن ذلك بالمرافقة. ** فإذا رأيت رجلاً تتوسم فيه الخير، وسألته أن يسأل الله لك، وصرت أنت وهو تدعوان الله سبحانه، فهذا مظنة الإجابة، وروي أن الرسول -صلى الله عليه وسلم- عندما جاءه عمر -رضي الله عنه- وقال: كنت نذرت اعتكاف ليلة في الجاهلية، ولم أوف بنذري، فقال: أوفِ بنذرك يا عمر! فلما أراد الخروج قال له النبي: (لا تنسنا من دعائك يا أخي! ) أي: من دعائك هناك عند الكعبة، فلا مانع في ذلك. ** هذا الصحابي الجليل في بعض أخباره أنه خدم النبي -صلى الله عليه وسلم-، فأراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يكافئه، تقديراً لعمله، قال: ستعطيني إياه؟ قال: نعم، قال: أمهلني، فرجع إلى زوجته وأخبرها أن الرسول -صلى الله عليه وسلم- قد طلب منه أن يسأله أي شيء مكافأة له، قالت: أو يفعل؟ قال: سألته فقال: نعم، قالت: سله مرافقته في الجنة.
إن السجود خضوع لله، وهو بهذا المعنى انسجام مع عبادة سائر المكوِّنات: ﴿ أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ ﴾ [الحج: 18]. فانظر كيف جعل المنعَّمين بهذه العبادة في محل الإكرام، وكيف جعل المحرومين منها في حيز الإهانة. يا أُخَيَّ، اعلم أن السجود حلَّ لمشاكلك، نعم، حل لمشاكلك، فلكم مرت بي من ضائقة محرجة، لم تنفرج عني ضائقتها إلا بسجدة طويلة، مزجتُها بدمع ساجم بين يدي علام الغيوب، شكوتُ فيها بثِّي وحزني، وألقيت فيها بأحمال همومي متكلًا على ربي، واثقًا من حسن صنيعه ودقة تدبيره. إنني أوجه رسالة حبٍّ إلى كل شاب يمر بضائقة، أو فتاة تُلِمُّ بها مشكلة فأقول: بسجدة خاشعة أوقدوا قناديل المحبة في قلوبكم، وفي سجدة خاشعة أنزلوا بذي الجلال والإكرام حوائجكم، سَلُوه زوجات صالحات وأزواجًا صالحين، سلوه وظائف تناسبكم، سلوه أمنًا لأوطانكم، وسلامًا لمحبيكم، وهِداية لمبغضيكم، سلوه صلاحًا يعقبه فلاح، سلوه كرامة بحسن الاستقامة، وثِقوا بعد هذه السؤالات كلها بأنكم من هذا الباب سوف تظفرون.