*⚫رابط هذه المجموعة(إني أخاف الله رب العالمين)⚫* الرابط للانضمام مباشرة لهذه المجموعة انشره ولك اجر كل من انضم لها واستفاد من رسائلها. *انشرها بين اصحابك واقاربك. * اني اخاف الله رب العالمين ▫قال الحافظ المنذري رحمه الله: *? وناسخ العلم النافع له أجره وأجر من قرأه أو نسخه أو عمل به من بعده ما بقي خطه? *? [الترغيب والترهيب-١/٦٥]????? ?
إني أخاف الله رب العالمين انشودة - YouTube
ثانيا: وفي قوله عليه الصلاة والسلام: "يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان" إشارة إلى أن بعض ما يشتهر فضله من الأزمان أو الأماكن أو الأشخاص قد يكون غيره أفضل منه، إما مطلقا أو لخصوصية فيه لا يتفطن لها أكثر الناس فيشتغلون بالمشهور عنه، ويفوتون تحصيل فضيلة ما ليس بمشهور عندهم. ثالثا: فيه دليل على استحباب عمارة أوقات غفلة الناس بالطاعة، وأن ذلك محبوب لله عز وجل، كما كان طائفة من السلف يستحبون إحياء ما بين العشاءين بالصلاة ويقولون: هي ساعة غفلة، ولذلك فضل القيام في وسط الليل المشمول الغفلة لأكثر الناس فيه عن الذكر. إني أخاف الله رب العالمين - بصوت الشيخ عبد الواحد المغربي | صوتيات درر العراق MP3. فكذلك من يصوم في أيام غفلة الناس عن الصيام. فوائد إحياء ساعة الغفلة بالطاعة 1- أن إحياء وقت الغفلة يكون أخفى، وإخفاء النوافل وإسرارها أفضل لا سيما الصيام فإنه سر بين العبد وربه، ولهذا قيل: إنه ليس فيه رياء، وقد صام بعض السلف أربعين سنة لا يعلم به أحد. 2- أن أفضل الأعمال أشقها على النفوس، وسبب ذلك أن النفوس تتأسى بما تشاهد من أحوال أبناء الجنس، فإذا كثرت يقظة الناس وطاعاتهم كثر أهل الطاعة لكثرة المقتدين بهم فسهلت الطاعات، وإذا كثرت الغفلات وأهلها تأسى بهم عموم الناس فيشق على نفوس المستيقظين طاعاتهم لقلة من يقتدون بهم فيها.
مضى رجب وما أحسنت فيه وهذا شهر شعبان المبارك فيا من ضيع الأوقات جهلا بحرمتها أفق واحذر بوارك فسوف تفارق اللذات قسرا ويخلي الموت كرها منك دارك تدارك ما استطعت من الخطايا بتوبة مخلص واجعل مدارك على طلب السلامة من جحيم فخير ذوي الجرائم من تدارك
إخوة الإسلام الخوف من الله: هو اضطراب القلب ووجله من تذكر عقاب الله وناره ووعيده الشديد لمن عصاه.. " الخوف من الله: سراج يضئ في القلب، به يبصر المؤمن الخير من الشر. لذا قال أحد الصالحين.. ما فارق الخوف قلبا إلا خرب"، وقال آخر: "إذا سكن الخوف القلب أحرق مواضع الشهوات منها.. وطرد الدنيا عنها"، وقال ذو النون: "الناس على الطريق ما لم يزل عنهم الخوف، فإذا زال عنهم الخوف ضلوا الطريق. فالخشية الحقة هي التي تربي القلب حتى لا يفرق بين معصية كبيرة وصغيرة.. اني اخاف الله رب العالمين. فلا ينظر إلى صغر المعصية، ولكن ينظر إلى عظمة من عصاه. والخوف أو الخشية من الله: هي من أعلى المقامات وأشرفها ، وأسمى الصفات وأرفعها، وهي صفةَ من صفات الملائكة المقرَّبين، قال الله تعالى عن الملائكة: ( يَخَافُونَ رَبَّهُمْ مّن فَوْقِهِمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ) النحل 50. وهي صفةَ من صفات النبيين ،قال سبحانه عن أنبيائه ورسله: ( الَّذِينَ يُبَلّغُونَ رِسَالاتِ اللَّهِ.. وَيَخْشَوْنَهُ.. وَلاَ يَخْشَوْنَ أَحَداً إِلاَّ اللَّهَ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيباً) الاحزاب 39.. كما قال النبي صلى الله عليه وسلم « مَا بَالُ أَقْوَامٍ يَتَنَزَّهُونَ عَنِ الشَّيْءِ أَصْنَعُهُ، فَوَ اللَّهِ إِنِّي لأَعْلَمُهُمْ بِاللَّهِ وَأَشَدُّهُمْ لَهُ خَشْيَةً).