استونيا اين تقع، تعرف دولة استونيا بانها جمهورية ديمقراطية، وتتمتع بمناخ جميل ومعتدل، وينطقون بلغة استونية فقط لا غير، وتتواجد بمناطق الخاصة للبحر البلطيقي،ولها الكثير من الحريات كالتعليم، البحرية، الاقتصادية، الصحافة، السياسة وغيرها، استونيا اين تقع. هنالك الكثير من الامر للسياحة باستونيا يمكن توضيحها بهذا الشكل: يمكن للسياح التجول على ساحل إستونيا في قوارب تاريخية، تعد هنسيتيك تالين واحدة من أجمل عواصم أوروبا الشرقية، حيث يوجد بها عدد من الكنائس التي تعود إلى العصور الوسطى، من المزارات السياحية في إستونيا: المنتجع الصحي القيصري في هابسلو و قلعة نيرفا على الحدود الروسية، يوجد في جمهورية إستونيا عدد من القلاع القديمة التي تعود إلى القرون الوسطى،يتميز سكان جمهورية إستونيا بطبيعتهم المضيافة، حيث يميلون إلى استقبال السياح بحرارة، ويسعدون بإخبار الزوار بمواقع بلادهم وتاريخهم. السؤال التعليمي// استونيا اين تقع؟ الاجابة التعليمية النموذجية// تقع في منطقة بحر البلطيق بشمال أوروبا.
ما هي عاصمة استونيا؟ تعد مدينة تالين ، أكثر مدن استونيا اكتظاظا بالسكان ، عاصمة البلاد. المدينة تحتل مساحة 159. 2 كيلومتر مربع. يبلغ عدد سكان المدينة حوالي 450،305 نسمة وتبلغ الكثافة السكانية فيها 2800 شخص لكل كيلومتر مربع. يبلغ عدد سكان منطقة العاصمة تالين حوالي 610. 468 نسمة. أين تقع عاصمة إستونيا؟ تقع مدينة تالين في شمال غرب إستونيا على الساحل الجنوبي لخليج فنلندا. تاريخ تالين بدأت المنطقة التي أصبحت الآن تالين بمثابة مستوطنة محصنة كانت موجودة على الأقل منذ الألفية الأولى قبل الميلاد. بحلول القرن الثاني عشر، نمت المستوطنة لتصبح مدينة. استولت الدنمارك على المدينة في عام 1219 حيث كانت تقع على الطريق التجاري المهم بين الدول الاسكندنافية وروسيا. انتقلت السيطرة على تالين في وقت لاحق إلى فرسان تيوتوني في عام 1346 ثم إلى السويد في عام 1561. لفترة طويلة في تاريخها ، ابتداء من عام 1710، أصبحت تالين جزءًا من الإمبراطورية الروسية بعد استيلاء بيتر الأول على المدينة. أين تقع جمهورية استونيا - حياتكَ. بين عامي 1918 و 1940 ، كانت تالين عاصمة إستونيا المستقلة. احتلت القوات الألمانية المدينة من عام 1941 إلى عام 1944 ودمرت المدينة خلال هذا الوقت.
العُملة إنّ عملة جمهورية إستونيا هي اليورو وهي العُملة التي تم توحيدها لدول الاتحاد الأوروبي والتي تمّ تطبيق التداول فيها في عام 2002م للدول المُنضمّة للاتحاد الأوروبي، غير أنّ ليست كل الدول المنضمة للاتحاد الأوروبي تتعامل في اليورو فعلى سبيل المثال دولة الدنمارك مازالت تتعامل في عملتها المحلية وهي الكرونا.