[4] كان عضوًا بعدد من المنظمات ومنها اتحاد الكتاب بمصر، رابطة الأدب الإسلامي العالمية بالهند، رابطة الأدب الحديث، مكتب البلاد العربية برابطة الأدب الإسلامي العالمية بالرياض (بين عامي 1993- 1997م)، بالإضافة إلى هيئة تحرير مجلة «الأدب الإسلامي» (من 1993م حتى وفاته). [4] [5] توفي حسين علي محمد يوم الأربعاء 9 شعبان 1431هـ، الموافق 21 يوليو 2010، بعد إصابته بجلطة دماغية، [7] وأقيمت جنازته بمدينة الرياض. [3] [4] المؤلفات [ عدل] شعر [ عدل] 1- حوار الأبعاد، ط1، القاهرة 1977م، طبعة ثانية- حلب 1979م. 2- السقوط في الليل، القاهرة- دمشق 1977م، طبعة ثانية، الإسكندرية 1999م. [8] 3- ثلاثة وجوه على حوائط المدينة، القاهرة 1979م، طبعة ثانية، الإسكندرية 1999م. 4- شجرة الحلم، القاهرة 1980م. [9] 5- أوراق من عام الرمادة، الزقازيق 1980م. [6] 6- الحلم والأسوار، القاهرة 1984م. طبعة ثانية، الزقازيق 1996م. [10] 7- الرحيل على جواد النار، القاهرة 1985م. [11] 8- حدائق الصوت، الزقازيق 1993م. قصيده في الشيخ محمد بن كدم شيخ ال قريش - شبكة قحطان - مجالس قحطان - منتديات قحطان. [12] 9- غناء الأشياء، الزقازيق 1997م، طبعة ثانية- القاهرة 2002م. [13] 10- النائي ينفجر بوحاً، الإسكندرية 2000م. [14] مسرحيات شعرية [ عدل] 11- الرجل الذي قال، الزقازيق 1983م.
******* صلي على طه الرسول ربي و سلم ذو الجلال و الآل و الأصحاب منهم خير أصحاب و آل ما راق من عبد الغني نظم المدائح للرجال و اهتاجه الصوت الرخيم و هاجه الصوت اللجب و إذا سألتك حاجتي يا سيدي لي فاستجب. ********* أَغـــرّ عليه للنبوة خاتم، مـن الله مشهود يلوح و يشهد وضم الإله اسم النبي إلى اسمه، إذا قال في الخمس المؤذن أشهد و شق لــه من اسمه ليجلله، فـذو العرش محمود و هذا محمد نبي أتانا بعــد يأس و فترة مــن الرسل، و الأوثانُ في الأرض تعبد فأمسى سراجاً مستنيراً و هاديًا، يلـوح كما لاح الصقيل المهند و أنذرنا نارًا و بشّــر جنةً، و علمـــنا الإسلام فالله نحمد و أنت إله الخلق ربي و خالقي، بذلك ما عـمّرت في الناس أشهد. و شاهد أيضاً قصائد حسان بن ثابت في حب الرسول و روائع مدح النبي محمد ، و شاهد مدح شخص غالي عبارات وأبيات شعر وصف ومدح روعة.
[3] حصل على الإجازة في اللغة العربية وآدابها من كلية الآداب بجامعة القاهرة عام 1972م، ثم حصل على الماجستير من كلية دار العلوم - جامعة القاهرة عام 1986م عن رسالته «عدنان مردم بك شاعراً مسرحيا». أتبع ذلك بحصوله على الدكتوراه عام 1990م من كلية الآداب بجامعة الزقازيق. [1] [4] عمل حسين علي محمد في الفترة ما بين 1972- 1990م في وزارة التربية والتعليم بمصر كمدرس لمرحلة التعليم الإعدادي فالثانوي، ثم نُقل للعمل بوزارة التعليم اليمنية في الفترة ما بين 1985 1989م. [5] عمل منذ عام 1991م أستاذا مساعداً في قسم الأدب بكلية اللغة العربية في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. [4] أسس حسين علي محمد سلسلة «كتابات الغد» مع الفنان التشكيلي يوسف غراب عام 1976م. شعر عن محمد بن زايد. وأشرف في عامي 1979 و1980م على «دار آتون للطبع والنشر»، وأسس سلسلة «كتاب آتون». بالإضافة إلى ذلك، أسس عام 1980م سلسلة كتب أدبية غير دورية بعنوان «أصوات معاصرة»، والتي أصدرت أكثر من تسعين كتابا. [5] [6] ساهم حسين علي محمد أيضًا في تأسيس جمعية الإبداع الأدبي والفني بالزقازيق التي أصدرت مجلة «القافلة الجديدة»، وعمل مديرًا عامًا لها لسنتين. عمل كذلك مراسلاً لمجلة «المنتدى» الإماراتية من يناير 1994م إلى ديسمبر 2000م.