بالإضافة إلى بحيرة بوتراجاي تم وضع هذه البحيرة على قائمة اليونسكو الخاصة بمواقع الأثار ويطل على هذه البحيرة أغلب مؤسسات ومنشآت المدينة. الثقافة في ماليزيا الثقافة الماليزية ثقافة متنوعة وذلك بسبب انفتاح ماليزيا على الثقافات الأخرى، كما أن الشعب الماليزي ليس من أصل واحد، ولذلك نجد تنوع ثقافي وحضاري ضخم في دولة ماليزيا نعرض ذلك بالتفصيل فيما يلي: تضم ماليزيا ثقافة عدة شعوب، منها ثقافة الشعب الصيني، ثقافة المايا، الثقافة الهندية، الثقافة العربية الإسلامية. بالطبع بالإضافة إلى ثقافة السكان الماليزيين الأصليين. ما هي عاصمة ماليزيا. يظهر التنوع الثقافي في كل أمور الحياة فنجد تنوع كبير في الموسيقى الماليزية تأثرًا بالثقافات المختلفة ومزيجًا بينهم. المطبخ الماليزي أيضًا متنوع جدًا فهو مزيج من كل هذه الثقافات. ومن الأطعمة الأساسية في المطبخ الصيني النودلز والأرز فهما طبقان رئيسيان لا يخلو منهم المطبخ الماليزي. يتميز المطبخ الماليزي أيضًا بالأطعمة الحارة، وكثرة النباتات الاستوائية نظرًا لطبيعة مناخ البلاد. أما بالنسبة للفنون، فكل نوع من أنواع الفن متأثر بثقافة محددة فنجد أن الموسيقى متأثرة بالثقافة الإسلامية واستخدام الدف.
76 مليون نسمة، وتحتل بذلك المرتبة الأولى في قائمة أكبر المدن الماليزية من حيث عدد السكان، ، ولمعرفة عدد سكان ماليزيا، يمكنك قراءة مقال كم يبلغ عدد سكان ماليزيا، أما من الناحية الاقتصاديّة، فقد تمكّنت مدينة كوالالمبور من خلق قطاع اقتصادي قويّ، فأصبحت رمزًا للتنميّة الاقتصاديّة للبلاد. تاريخ كوالالمبور العاصمة أسس مجموعة من عمال المناجم الصينيين في عام 1857م مستوطنة في المنطقة التي تتواجد بها بلدة أمبانج (حالياً)، ومع مرور الوقت توسّعت هذه المستوطنة لتصبح مدينة كوالالمبور والتي مثّلت عاصمة ولاية سلاغور بدلاً من مدينة كلانج في عام 1880م، إذ تولى المسؤول البريطاني السير فرانك سويتينهام إدارة كوالالمبورو في عام 1882م، وعمل على تطوير المدينة، وتحسين الصحة، وتعزيز البنيّة التحتيّة، وبالنهاية تم اختيار كوالالمبور كعاصمة للولايات الماليزية الموحدة في عام 1895م؛ بحُكم موقعها المركزي الاستراتيجي في الركن الأوسط من البلاد. ارتفع عدد سكانها بشكل ملحوظ بعد الحرب العالمية الثانية، وتم إنشاء قرى جديدة في ضواحي المدينة، وبقيت محتفظة بمكانتها كعاصمة؛ فقد تم اختيار كوالالمبور لتكون عاصمة لاتحاد مالايا المستقل في عام 1957م، ومن ثم عاصمة لدولة ماليزيا المُستقلة في عام 1963م، وفي الأول من شهر شباط /فبراير من عام 1974م أصبحت كوالالمبور إقليمًا اتحاديًا منفصلًا، مع بقائها تحت ظل الحكومة الوطنيّة، وبقيت على ذلك حتى هذا اليوم.
فسوف تجد بها العديد من المساجد بالإضافة إلى الكثير من المعابد الدينية والتي يعود تاريخ تأسيسها إلى فترات متفاوتة سواء كانت في العصر الحديث أو لا. وتضم الجزيرة الكثير من الحدائق التي يمكن زيارتها والاستمتاع بالهدوء بها منها حديقة الفراشات. حديقة النباتات، حديقة القرود، حديقة البهارات الاستوائية، وكل حديقة لها طابع خاص يميزها عن الحديقة الأخرى. مدينة ما لاكا تتميز مدينة ما لاكا بطبيعتها الأثرية المميزة فهي من أقدم المدن في ماليزيا ولها أهمية تاريخية وتراثية كبيرة. ويمكن استكشاف المدينة من خلال الرحلات النهرية في نهر ما لاكا للتمتع بجو من الهدوء والسحر الذي لن تجدهما في مكان أخر. ماهي عاصمة ماليزيا سياحة. ومن العلامات المميزة في المدينة منارة تامينج ساري. شاهد من هنا: الدراسة في ماليزيا للمصريين في النهاية فدولة ماليزيا من الدول المميزة جدًا واختيار مناسب لعطلتك القادمة، فبجانب طبيعتها الساحرة والمعالم السياحية الكثيرة التي توجد بها فهي أيضًا ليست من الدول مرتفعة التكاليف مقارنة مع الدول الأوروبية كما أن شعبها محب للسياح. وبذلك نكون قد وصلنا إلى نهاية مقالنا وقد قمنا بالإجابة على سؤال ما هي عاصمة ماليزيا بالتفصيل، نأمل أن ينال المقال إعجابكم.
كاتبة مختصة في الشأن الخليجي بموقع زوم الخليج