تفاجأ (كروم) عندما علم بإعجاب الزبون بها، حيث قام الأخير بطلب طبق آخر. 2. المايكرويف: تم الوصول إلى فكرة المايكرويف من قبل علماء شركة Raytheon أثناء بحثهم عن سبل لكشف الغواصات الألمانية خلال الحرب العالمية الثانية، حيث لاحظ أحد العلماء يدعى (بيرسي سبينسر) أن الأشعة الناتجة عن جهاز الكشف قد أذابت لوح الشوكولا في جيبه، وبعد استخدام هذه الأشعة الناتجة عن جهاز الكشف في جهاز يشبه الفرن، توصل العلماء إلى اختراع المايكرويف. اكتشافات غير مقصودة كيمياء. 3. المصاصات المثلّجة: تم اختراع المصاصات المثلجة من قبل صبي يبلغ من العمر 11 عاماً يدعى (فرانك ايبرسون)، وذلك في عام 1905. مزج الصبي مسحوق الصودا السكري مع الماء وتركه خارج المنزل أثناء الليل، فاستيقظ صباحاً ليكتشف أن المزيج متجمدٌ ويمكن أكله باستخدام عيدان خشبية. أطلق الصبي على اختراعه اسم Epsicle (وهي مزيج من كلمتي Epperson وIcicle) لكنه غير الاسم لاحقاً إلى Popsicle. 4. غاز الضحك: تخيل لو تم إجراء العمليات الجراحية بدون تخدير؟ هل لديك فكرة عن حجم الألم الذي سيشعر به المريض؟ لحسن حظنا، قام الجراح البريطاني (همفري دافي) في بداية القرن التاسع عشر باكتشاف أوكسيد النتروس، حيث قام باستنشاقه ولاحظ أنه يخفف الألم ويدفعه إلى الضحك، ولاحقاً، تم استخدامه في العمليات الجراحية كمخدر.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كل المعلومات الواردة في الموضوع جديدة عليّ ؛ لذا أحببت أن أشارككم بها. الساكارين: مادة الساكارين أو السكر الصناعي.. هذا المغلف الذي نراه في الكثير من المقاهي والمطاعم.. معنى اكتشافات غير مقصوده - منبع الحلول. هو أحد الاختراعات التي وصلت لنا بمحض الصدفة _مع التحفظ على هذه الكلمة_ حيث كان كيميائي يدعى كونستانتين فالبيرغ عام 1879م يعمل ليلا ونهار في مختبره سعياً للوصول لتركيبة جديدة لقطران الفحم.. وعاد منهكاً لبيته في إحدى الليالي وبدأ بتناول قليل من البسكويت الذي صنعته زوجته ولكنه وجده حلو المذاق على غير المعتاد ليدرك لاحقاً أنه لم يغسل يديه بعد عمله في المختبر.. فعاد بحثاً عن مصدر هذه الحلاوة وبدلا أن يعمل على القطران.. خرج لنا بمادة الساكارين التي يستخدمها الملايين حتى يومنا هذا كبديل للسكر الطبيعي.
وأكد المهندس النصر، أن اختيار موقع نيوم ليس أمراً اعتيادياً فجميع مستهدفات رؤية 2030 تمت دراستها بشكلِ متأنِ ودقيق، ومن أهم هذه المستهدفات الاستدامة والتوازن بين التنمية الحضرية والمحافظة على البيئة. وكون نيوم حجر الزاوية لرؤية 2030 فقد كان لزاماً عليها أن تقدم للإنسانية وجهة عالمية جديدة تمتلك جميع مقومات المستقبل الجديد لمجتمعات إدراكية تحافظ على البيئة وترتقي بالإنسان والمكان. اكتشافات غير مقصوده - الليث التعليمي. من جهته نوه رئيس المحميات الطبيعية في نيوم الدكتور بول مارشال بهذه الاكتشافات وما توصلت إليه من نتائج، مبيناً أن نظام المحيطات العالمي يعاني من أزمة بيئية، ولكن الضرر قابل للإصلاح ، وستعزز هذه الشراكة مع أوشن إكس OceanX التزام نيوم تجاه المحافظة على الحياة في الكوكب وحمايتها، مشيراً إلى أن الحفاظ على سلامة النُظم البيئية البحرية وتحسينها، وخاصة الشعاب المرجانية، أساس لضمان المستقبل والنجاح، حيث تُمهد هذه الرحلة الاستكشافية الأولى من نوعها في العالم، الطريق أمام برنامج نيوم الطموح للحفاظ على البيئة الذي يتطلع لتسريع تحوّلنا إلى مجتمعات تعيش في تناغم تام مع الطبيعة من حولنا. وأفاد أن نتائج هذه البعثة الاستكشافية تتجاوز حدود المنطقة، حيث ستدعم الجهود العالمية لحماية النظم البيئية البحرية والحفاظ عليها في أنحاء العالم كافة، وستلقي الضوء على الخصائص البيولوجية والشروط الضرورية لازدهار الحياة في البحار والمحيطات، في ضوء التغيرات الناجمة عن أزمة تغير المناخ العالمي، موضحاً أن نتائج البعثة ستُستخدم لدفع تصميم وتطوير المناطق البحرية المحمية من أجل الوفاء بالالتزامات التي تم التعهد بها لتخصيص 95٪ من مساحة نيوم للحفاظ على الطبيعة.
6- عقار LSD: اكتشف الكيميائي السويسري، ألبرت هوفمان، هذا العقار بالصدفة، فقد كان يعمل على استخلاص المادة الحمضية المكوّنة له من أحد الفطريات، من أجل استخدامها في العلاج الطبي، ولكنه فشل في تسويقها. 7- السكارين: يستخدمه مرضى السكري، ومتبعو الحمية الغذائية لتخفيف الوزن، واكتشاف هذه المادة لم يكن مقصوداً، ففي عام 1879 كان الكيميائي كونستانتين فالبيرغ. 8- الأوراق اللاصقة: حاول الكيميائي الأميركي، سبنسر سيلفر، في عام 1968 أن يبتكر غراء قوياً للغاية، ولكن بدلاً من ذلك صنع غراء ضعيفاً للغاية لدرجة أنه لا يترك أي أثر بعد إزالته، فتركه جانباً. 9- المخدر الطبي: حتى الآن، لم يُتفق على مبتكر المخدر الطبي، والذي لولاه لكنا نعيش حتى الآن في آلام غير محتملة، فقد تنافس على هذا الاكتشاف أربعة من العلماء. 10- مشروب الكولا.
وأوضح الرئيس التنفيذي لشركة نيوم المهندس نظمي النصر، أن جهود البعثة المشتركة حققت أهم أهدافها بالتعرف على منطقة طبيعية كانت بعيدة عن الإهتمام العالمي، وأبرزت عدداً من الاكتشافات العلمية العالمية غير المسبوقة، المتمثلة في: اكتشاف قمة بحرية بارتفاع يصل إلى 635 متراً ( أعلى من الكثير من ناطحات السحاب في العالم) واكتشاف أكبر حوض للمياه المالحة في أعماق البحار في العالم، بالإضافة إلى مساحة تزيد على 600 كيلومتر مربع من المواقع الجاذبة للتنوع البيولوجي للأسماك والشعاب المرجانية. وأضاف: أما فيما يخص الكائنات البحرية فقد جرى توثيق مشاهدتين اثنتين بالكاميرا لحبار عملاق لم يسبق مشاهدته من قبل في المنطقة ، بالإضافة إلى تأكيد وجود 12 نوعًا من الكائنات الضخمة في مياه نيوم ، بما في ذلك أسماك القرش والحيتان والأطوم والسلاحف والدلافين، وتحديد 341 نوعًا من الأسماك في نيوم، منها 8 أنواع جديدة و 68 نوعًا مستوطنًا، و18 نوعًا نادرًا ومهددًا بالانقراض على مستوى العالم ، مشيراً إلى أن البعثة تمكنت إلى جانب ذلك من توثيق مستوطنات جديدة لشعاب مرجانية نادرة تتميز بمقاومتها التغير المناخي ، وعمل مسوحات تفصيلية لثلاث جزر غير مستكشفة ، واكتشاف ثلاثة مواقع بحرية وحطام سفن قديمة.