شاهد أيضًا: أضرار التدخين: تعرف على أكثر أضرار التدخين شيوعًا مقاهي الشيشه متى تفتح من أبرز الأسئلة التي يتداولها المدخنين للشيشة، وأصحاب المقاهي التي تعمل على تقديم تلك الخدمة هو التساؤل حول الموعد الذي يتم السماح فيه لتلك المقاهي بمزاولة العمل الخاص بها، وتكثُر الشائعات بين الحين والآخر عن الموعد المقرر من أجل استعادة عمل المقاهي التي تقدم الشيشة للزبائن. ولكن حتى الآن لم تصدُر أي قرارات رسمية من الجهات الحكومية في السعودية بالسماح لتلك المقاهي بالعمل ، كما أنه من المستبعد أن يتم السماح لتلك المقاهي بالعمل في ظل ظروف انتشار فيروس كورونا لما تتسبب فيه من خطر انتشار الفيروس في حال السماح بها. كما لم يتضح هل سيظل حظر تقديم الشيشة في المقاهي كاملًا أم يتم السماح به في ظل القيام بإجراءات معينة تقوم بها الدولة للتأكد من عدم انتشار الفيروس إن تم السماح بها. رسميًا| السعودية تعلن رسوم ترخيص «الشيشة» في المقاهي والمطاعم | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية. وكل ما يتم تداوله عن فتح مقاهي الشيشة هو من قبيل الشائعات التي ليس لها أي أساس من الصحة.
وأضاف:"هل الجامعات لا تستطيع توفير ذلك في أي مكان داخل الحرم الجامعي؟، لو فعلت ذلك لوجد الطلبة الذين لا يدخنون الشيشة وهم أعداد كبيرة ما يريدونه"، مشيراً إلى أهمية توفير الأماكن المناسبة للطلبة داخل الحرم الجامعي، وعدم تحويل الجامعة إلى بيئة منفرة للطلبة، فهي صرح تعليمي يجب أن يحتوي الطالب، خصوصاً أنّ نصف يوم الطلبة يقضونه بين قاعات المحاضرات وبين جنبات الجامعة ومحيطها. بديل ضعيف وأكّد "محمد" على أنّ البديل الموجود في الجامعات لمقاهي الشيشة ضعيف، ولا يتواكب مع طموحات الطلبة، فالصالة الرياضية التي توفرها الكلية لقضاء وقت الفراغ فيها غير مهيأة بشكل كامل وينقصها الكثير، إلى جانب أنّ "الكافتيريا" أيضاً غير مناسبة، فالأفضل التوجه إلى أي مقهى قريب، إذ إنّه يوفر كل ما يريده الطالب، لافتاً إلى أنّ الجامعة لا تفكر في الطالب خارج قاعة المحاضرة، فمن وضع مرافق غير مهيأة لم يدرك احتياجات الطلبة، إنما وضعها حتى لا يقال إنّ الجامعة لا يوجد فيها مرافق مناسبة للطلبة لقضاء وقت فراغهم فيها. وأضاف أنّ الجامعات تحتاج في الوقت الحالي إلى عمل كبير جداً يخرجها من إطار التعليم فقط، لتكون شاملة ومكاناً جيداً يتوجه إليه الطالب وقت الفراغ، إذا ما علمنا أنّ المدن الرئيسة لا يوجد فيها أماكن للشباب ومعظمها للعائلات، وهذا الأمر يدفع بالشباب إلى مقاهي الشيشة، رغم مخاطرها الصحية، خصوصاً إذا استمر الشاب عليها سنوات طويلة، قد تتسبب له بأمراض ومشكلات صحية أخرى قد لا يعلم عنها، مقترحاً أن تشكل الجامعات فرق عمل لدراسة وبحث أفضل الطرق لإبقاء الطالب داخل محيط الحرم الجامعي وقت الفراغ، فذلك سيعود إيجاباً على الطالب وأسرته، ويحسب للجامعة أنّها حافظت على طلبتها من التوجه إلى أماكن غير جيدة بين المحاضرات.
تبادل مبسم الشيشة من أهم الأسباب التي يمكن أن تكون سببًا في نقل العدوى، لأن الفيروس ينتشر عبر الأغشية المخاطية للجسم. مقاهي الشيشة الرياضية. تبادل خراطيم الشيشة يساهم في زيادة انتشار الفيروس بين المدخنين عبر التلامس، وبعدها لمس الفم أو العين أو الأنف باليد التي مست أماكن الفيروس. ينتقل فيروس كورونا عبر الرذاذ الذي يخرج من الفم أو الأنف، وبالتالي فإن الدخان الناتج من شرب الشيشة يعمل على زيادة انتشار الفيروس بالأجواء مما يشكِّل تهديدًا على صحة المحيطين. وإلى هنا، نكون قد وصلنا إلى ختام المقال؛ وقد تعرفنا من خلاله على إجابة سؤال مقاهي الشيشه متى تفتح في السعودية كما تعرفنا على أهم المعلومات عن المخاطر التي تتسبب فيها الشيشة للإصابة بفيروس كورونا المستجد. المراجع ^, Tobacco use and COVID-19, 07/03/2021
يدور التساؤل عن مقاهي الشيشه متى تفتح في المملكة العربية السعودية بين المدخنين للشيشة وأصحاب المقاهي التي تقدم تلك الخدمة للأفراد في المملكة، وذلك بعد أن صدرت القرارات بإغلاق تلك المقاهي في كافة أنحاء المملكة وعدم السماح لها بالعمل حفاظًا على صحة الأفراد، ومنعًا من انتشار الفيروس. عودة الشيشة في السعودية منذ أن اتخذت الحكومة السعودية قرارًا بفرض الحظر الكامل على الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا ، كان من بين القرارات التي تم اتخاذها غلق المقاهي التي تقدم الشيشة، ومع استعادة بعض الأنشطة الاقتصادية في الدولة لم يتم السماح لتلك المقاهي للعمل لما فيها من خطر نشر الإصابات بالفيروس وزيادة عددها. مقهى واحة الشلال (الأسعار + المنيو + الموقع ) - كافيهات و مطاعم الرياض. وبين الحين والآخر تظهر حملات على مواقع التواصل الاجتماعي تنادي بفتح تلك المقاهي على غرار كافة الأنشطة الاقتصادية، ويبرر أصحاب تلك المطالبات مطالبهم بأن تلك المقاهي هي نشاط اقتصادي كغيرها من الأنشطة الاقتصادية، وأن استمرار غلق تلك المقاهي يتسبب في إحداث الضرر لأصحاب المقاهي والعاملين بها فهم لا يجدون قوت يومهم، ولا يستطيعون تدبر احتياجاتهم اليومية. ولا يمكنهم تعويض الخسائر التي لحقت بهم نتيجة الغلق الكامل لأنشطتهم الاقتصادية.
وأضاف أنّ بعض الطلبة لا يكون مدخناً، وأكثر ما يحتاجه هو وجود مكان جيد يقضي فيه وقته ويشاهد التلفزيون، فنحن نقدم له الشاي إلى جانب الجلسة والمأكولات ولا يتجاوز جلوسه أكثر من ساعة ونصف، لافتاً إلى أنّ بعض المقاهي تفرض حداً أدنى للطلبات، خصوصاً على غير المدخنين، والذين يقضون من ساعة إلى ساعتين في المقهى، مشدداً على أنّهم يلتزمون بأنّ يكون عمر رواد المقهى أكثر من (18) عاماً، ولا يتساهلون في ذلك، وفي أحيان كثيرة يتأكدون من ذلك عبر الهوية. مقاهي سيئة!