المراجع ^ أ ب عبد الرحمن بن محمد عوض الجزيري (2003)، الفقه على المذاهب الأربعة (الطبعة 2)، بيروت: دار الكتب العلمية ، صفحة 346،347، جزء 1. بتصرّف. ↑ عبد الوهاب بن علي الثعلبي البغدادي المالكي (2004)، التلقين في الفقه المالكي (الطبعة 1)، بيروت: دار الكتب العلمية ، صفحة 51، جزء 1. شروط صلاة الجمعة عند المالكية - موضوع. بتصرّف. ↑ بهرام بن عبد الله أبو البقاء تاج الدين السلمي المالكي (2008)، الشامل في فقه الإمام مالك (الطبعة 1)، المغرب: مركز نجيبويه للمخطوطات وخدمة التراث ، صفحة 93-99، جزء 1. بتصرّف.
* فائدة: هل يجبر الصغيرة غير الأب؟ ذكر شيخ الإسلام أن "الشرع لا يمكِّن غير الأب والجد من إجبار الصغيرة باتفاق الأئمة" اهـ (٦). (١) «السابق» (٣٢/ ٢٥). (٢) «أحكام الزواج» (ص: ١٤٦) بتصرف يسير. (٣) «مجموع الفتاوى» (٣٢/ ٢٤). (٤) «فتح الباري» (٩/ ٩٨ - سلفية)، و «المغني» (٦/ ٤٨٧)، و «بداية المجتهد» (٢/ ٢٧). (٥) «مجموع الفتاوى» (٣٢/ ٢٤). (٦) «مجموع الفتاوى» (٣٢/ ٥٧).
حضور اثنا عشر رجلاً لصلاة الجمعة غير الإمام. الإمام، ويشترط في الإمام شرطان أحدهما أن يكون خطيب الجمعة من يصلي بالناس، فلو صلى بهم غيرهم بطلت الصلاة، وأن يكون مقيماً أو مسافر نوى الإقامة لمدة أربعة أيام. الخطبتان. الجامع، فلا تصح الصلاة في البيت أو المكان البراح، ويشترط فيه أن يكون مبنياً، وكذلك أن يكون مساوياً في بنائه لما اعتاده أهل البلد في بنائهم، وأن يكون قريباً من البلدة بحيث يصله دخانها، وأن يكون جامعاً وحيداً تقام فيه صلاة الجمعة فلو كانت هناك عدة مساجد لم تصح الصلاة إلا في أقدمهم. حكم صلاة الجمعة عند المالكية حكم صلاة الجمعة أنها فرض من فروض الأعيان، لها شروط وجوب ستة. من شروط صحة صلاة الجمعة :. [٢] شروط الصلاة عند المالكية شروط الصلاة عند المالكية أربعة هي: [٣] الطهارة من الحدث من بداية الصلوات إلى دوامها، فإن أحدث خلال الصلاة بطلت صلاته. الطهارة من الخبث في موضع الصلاة، أو بدن المصلي، أو ثيابه. ستر العورة، وقيل إنّها سنة، وليست شرطاً على المشهور كما قال التونسي. الاستقبال في الفرض إلا لعذر مثل أن يكون به مرض يعجز به عن التوجه، أو بسبب مسايفة الأعداء، أو بسبب ربط أو هدم أو خوف من سبع، وكذلك في النفل إلا في حالة القصر على الدابة فأينما توجهت به.
4- يدعو الخطيب بإصبعه السبابة، ولا يرفع يديه حال الدعاء إلا في الاسْتِسْقَاء أو الدعاء بكف المطر، فعن حصين بن عبد الرحمن رضى الله عنه قال: «رأيت رسول الله وهو يخطب إذا دعا يقول هكذا، وأشار بإصبعه السبابة» (رواه أحمد). يشير بإصبعه 5- ليس لصلاة الجمعة سنة قبلية، لكن يستحب له التطوع المطلق قبل الأذان؛ لقوله «مَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَتَطَهَّرَ بِمَا اسْتَطَاعَ مِنْ طُهْرٍ، ثُمَّ ادَّهَنَ مِنْ دُهْنِهِ، أَوْ مَسَّ مِنْ طِيبِ بَيْتِهِ، ثُمَّ رَاحَ فَلَمْ يُفَرِّقْ بَيْنَ اثْنَيْنِ، وَصَلَّى مَا كُتِبَ لَهُ، فَإِذَا خَرَجَ الإِمَامُ أَنْصَتَ، غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجُمُعَةِ الأُخْرَى» (رواه الدارمي). ما هي شروط صحة صلاة الجمعة؟ - أوقات الصلاة. 6- تصلى السنة البعدية ركعتين؛ لما رواه ابن عمر رضى الله عنه قال: «كَانَ رسول الله يُصَلِّي بَعْدَ الْجُمُعَةِ رَكْعَتَيْنِ في بَيْتِهِ» (رواه الجماعة) ، أو أربع؛ لقول النَّبِيِّ: «مَنْ كَانَ مِنْكُمْ مُصَلِّيًا بَعْدَ الْجُمُعَةِ فَلْيُصَلِّ أَرْبَعًا» (رواه مسلم). والأفضل صلاتها في بيته. 7- إذا اجتمع العيد والجمعة فالأحوط أن يصلي العيد والجمعة، فإن صلى العيد فلا بد أن يصلي الظهر على الأقل، ويرخص لأهل الأمصار البعيدة إذا صلوا العيد أن لا يعودوا لصلاة الجمعة، فعَنْ إِيَاسِ بْنِ أَبِي رَمْلَةَ الشَّامِيِّ قَالَ: «شَهدْتُ مُعَاوِيَةَ سَأَلَ زَيْدَ بْنَ أَرْقَمَ: شَهِدْتَ مَعَ رَسُولِ اللهِ عِيدَيْنِ اجْتَمَعَا؟ قَالَ: نَعَمْ، صَلَّى الْعِيدَ أَوَّلَ النَّهَارِ، ثُمَّ رَخَّصَ فِي الْجُمُعَةِ، فَقَالَ: مَنْ شَاءَ أَنْ يُجَمِّعَ فَلْيُجَمِّعْ» (رواه أحمد).