الإعلانات بود زيرو سيستم 500 ج. م كامب شيزار • منذ 2 أيام مكنة لحام للاكياس تغليف 600 ج. م برج العرب • منذ 2 أيام ميزان توشيبا 40 كيلو 450 ج. م برج العرب • منذ 2 أيام مانع اتربة.. لأسفال الأبواب 50 ج. م عجمي • منذ 2 أيام ماكينة عد الفلوس تي ٠ناشيونال ٩٩٠ الأصلية 5, 000 ج. م سبورتنج • منذ 2 أيام مسمار هيلـــــــتى. قطـــــــر 12 مللى 300 ج. م عجمي • منذ 2 أيام خط انتاج طعام الكلاب والقطط برج العرب • منذ 2 أيام مساميرمجلفنة متنوعة 50 كجم 40 ج. م عجمي • منذ 2 أيام هل تريد أن ترى أغراضك هنا؟ اربح بعض النقود الإضافية ببيع الأشياء في مجتمعك. مسؤول ايطالى: التخلى عن الغاز والنفط الروسى أولوية مطلقة لنا . إستمرّْ ، إنه سريع وسهل. خط انتاج الشيبسي برج العرب • منذ 2 أيام اسطمبات بلاستيك حقن 1, 111 ج. م قابل للتفاوض برج العرب • منذ 2 أيام جندولا جزيرة - أرفف عرض سوبر ماركت 10, 090 ج. م سموحة • منذ 2 أيام مطلوب مبرمج ومطور احترافي 8 ج. م السيوف • منذ 2 أيام 2تلاجة عرض للبيع 8, 500 ج. م قابل للتفاوض أبو تلات • منذ 2 أيام عده مطعم كامله زى مبيئولو من الابره للصاروخ بكل مشتملاتها شعبى مشويات 1, 000 ج. م قابل للتفاوض السيوف • منذ 2 أيام درع تشغيل وميزان مان ليفت 01125205058 5, 000 ج.
ومع ذلك، هناك بعض الحسابات التي يجرونها في الجزائر العاصمة لأن الجزائر لا تريد أن تفقد العلاقات مع الدول الأوروبية الأخرى والشراكة المتميزة مع روسيا التي تربطها بها علاقات عسكرية عميقة «. وأكد المحلل ضابط الجيش الجزائري السابق على أن « هناك تعاون قوي في العديد من القطاعات بين إيطاليا والجزائر، بما في ذلك الطاقة، لكن ما تريده الجزائر في هذه المرحلة هو الدعم الإيطالي في قضية الصحراء الغربية. الجزائر ترى الآن أن هناك نزعة أوروبية لدعم المغرب. أولاً، اعترف الإسبان بخطة الحكم الذاتي الإقليمية للبلاد، ثم بدأ خطاب إيجابي بهذا المعنى في فرنسا وألمانيا. وتخشى الجزائر من توجهات أوروبية أخرى في دول الاتحاد الأوروبي وتسعى لتحالفات مع أحزاب تجد توازنا إلى حد ما … «. في هذا السياق ، يذكر أنه في الأشهر الأحد عشر الأولى من عام 2021 ، كانت قيمة التجارة بين إيطاليا والجزائر تساوي 7. 63 مليار يورو ، بزيادة قدرها 50. 27 في المائة مقارنة بنفس الفترة من عام 2020. شركة صيانة افران غاز جليم بالرياض 0568378145 مع الرش - شركة الراقى. من أعلى- البيانات الحالية متوفرة من قبل مكتب ICE في الجزائر العاصمة. وتجدر الإشارة بشكل خاص إلى قفزة 92. 5 في المائة في الواردات إلى إيطاليا من منتجات المناجم والمحاجر الجزائرية (من 2.
Home » Débats » الجزائر لإيطاليا: « خذوا الغاز والبترول بنصف يورو، لكن خَلُّولي البوليساريو » عبدالقادر كتــرة بعد الصدمة التي تلقاها عقب عودة العلاقات الاسبانية المغربية إلى حالتها العادية بل أكثر من ممتازة واعتراف إسبانيا بالسيادة المغربية على أقاليمه الصحراوية الجنوبية ودعم مقترح الحكم الذاتي، دخل جنرالات ثكنة بنعكنون وكهنة معبد قصر المرادية بالجزائر في حالة من الهيستيريا وغرقوا في بحر من التيه ولم يعرفوا أين يُولّوا وجوههم، إلا الارتماء الكلّي في أحضان إيطاليا بحثا عن شيء من الدفء والحنان والأمن مثل طفل لأمه أو عشيقة لعشيقها. وبعد أن أغرى النظام العسكري الجزائري في السابق إسبانيا ومنحها الغاز بأسعار تفضيلية إن لم يكن بعضها مجانا مقابل بعد المواقف والخدمات قبل أن تراجع الحكومة الاسبانية مواقفها من المغرب وبعد أن أخذت من الجزائر ما أخذت، عاد مرة أخرى ليقوم بنفس التجربة مع إيطاليا ليمنحها نفس الامتيازات وتزويدها بالغاز والبترول بأسعار تفضيلية انتقاما من إسبانيا ومخافة حذو الحكومة الإيطالية حذو الحكومة الاسبانية والاعتراف بالسيادة المغربية على صحرائه، تحت شعار « خذوا الغاز بنصف يورو، وخَلُّولي البوليساريو ».
وهذا الاتصال الذي أجراه وزير خارجيتها، « لويجي دي مايو »، مع وزير خارجية الرباط، « ناصر بوريطة »، تكون إيطاليا قد أجابت قصر المرادية بشكل رسمي حول الملف الليبي، وأبلغت الرباط ضمنيا بأن زيارة رئيس الوزراء الإيطالي إلى الجزائر لن تؤثر بأي شكل على العلاقات مع الرباط، حيث قال الوزير الإيطالي في البلاغ المشترك الذي تداولته وكالات الأنباء الدولية: « أن المغرب شريك استراتيجي لإيطاليا ومحاور رئيسي بخصوص القضايا الإقليمية، بدءا من ليبيا ». وعلق مدونون من الجزائر وخارجها، أن ذلك الاتصال وعبارات الإطراء والمجاملة التي تبادلها الوزراء فيما بينهما، تعد صفعة كبيرة للجزائر ولقصر المرادية على وجه الخصوص، بعد توقيع شركة سونطراك الجزائرية مع الإيطاليين صفقات توريد غاز إلى إيطاليا بأثمنة تفضيلية ستحرم خزينة الجزائر من عائدات بملايير الدولارات وستنعش الاقتصاد الإيطالي، دون أن تحصل الجزائر على أي تنازل إيطالي أو معاملة تفضيلية، بينما قدمت إيطاليا بعد أسبوع من لقاء رئيس الوزراء الإيطالي والرئيس الجزائري، ضمانات إلى الرباط بأن تلك الزيارة لم ولن تضر بالعلاقات مع الرباط. من جهة أخرى، كان للإعلام الإيطالي، حسب نفس المصدر، قراءة أخرى ومعطيات مختلفة عما سربه الإعلام الروسي، وقالت الجرائد المقربة من الحكومة الإيطالية أن رئيس الحكومة الإيطالي كان أمامه ثلاثة خيارات للبحث عن بدائل للغاز الروسي، الذي يبدو أن الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا تحاولان قدر المستطاع وقف وصوله إلى أوروبا، وهذه البدائل تتعلق بالغاز الأذربيجاني والغاز الليبي والغاز القطري-الإيراني، وأن الإيطاليين كانوا يستبعدون الجزائر لعلمهم بعدم قدرات شركة « سونطراك » على رفع سقف الإنتاج لتغطية كل الخصاص الإيطالي، في حال وقف الغاز الروسي بسبب العقوبات أو بسبب عجز أوروبا عن الأداء بالروبل،.