قصة الاسد والفار، الكثير من الأصدقاء وخاصة الأبناء يستمتعون في سماعهم القصص الجميلة والمعبة والشيقة، كما ان العديد منهم ينتظر الأم او الأب او حتى الأخ الأكبر ليذكر لكم أحد القصص الشيقة والممتعة قبل خلودهم الي النوم أو خلال وقت الفراغ والمثامرة، بينما إختار لكم فريق عمل موقع لاين للحلول أجمل هذه القصص للأطفال يمكنكم التحدث بها قبل النوم لأطفالكم، او في اي وقت من اوقات الراحة والتسلية، فهيه قة جميلة والأقرب الي الواقعية. قصة الاسد والفار مكتوبة كاملة استيقظ أسد من نومه فجأة على أثر سقوط فأر على إحدى قدميه الأماميتين. اضطرب الأسد في عرينه، لكنه إذ رآه فأرا أمسك به وبكل سخرية قال له: "ألا تعلم أن ملك الحيوانات نائم؟ كيف تجاسرت ودخلت عرينه؟ كيف تلعب وتلهو ولا تخف منه؟ أدرك الفأر أن مصيره الموت المحتوم، فتمالك نفسه وقال:سيدي جلاله الملك، إني أعلم قوتك العظيمة وسلطانك. إني فأر صغير للغاية أمام قوة جبروتك. لا يليق بملك عظيم أن يقتل فأرًا صغيرًا محتقرًا. إني لا أصلح أن أكون وجبة لك، إنما يليق بك أن تأكل إنسانًا أو ذئبًا سمينًا أو ثعلبًا الخ. أرجوك من أجل عظم جلالك أن تتركني". في استخفاف شديد قال له: "ولماذا أتركك وأنت أيقظتني من نومي؟ فإن الموت هو أقل عقوبة لك... فتكون درسًا لأخوتك! قصة الأسد والفأر من أجمل حكايات الأطفال. "
آخر تحديث 23/11/2021 - 18:48 م في قديم الزمان كان يعيش في أحد الغابات فأر جبان جداً، وكان يخاف من كل شيء. فالقط يريد أن يأكله، والثعلب يريد أن يأكله، والذئب يريد أن يأكله، والبومه تريد أن تأكله. وكان كلما سمع صوت أي شيء مهما كان بسيط، شعر أن هناك حيوان ما يريد أن يأكله. فكان يجري بسرعة إلى جحره، وكانت كل الحيوانات تسخر منه بسبب جبنه. الفأر يتحدى خوفه وفي يوم من الأيام قرر أن يثبت لحيوانات الغابة شجاعته، حتى يتخلص من سخريتهم المستمرة عليه. قصص اطفال مكتوبة| قصة الأسد والفأر. فقال لهم هنا بنا لتشاهدوني وأنا أتسلق ظهر الأسد، فضحكوا عليه وقالوا له هيا بنا لنرى! أقرأ أيضًل: 5 قصص للأطفال قصيرة مكتوبة قبل النوم. الفأر يتسلق ظهر الأسد كان الأسد ملك الغابة قد أكل وجبه دسمة وراح يغط في النوم. وقفت جميع حيوانات الغابة تشاهد من بعيد الفأر وهو يقترب خلسة من الأسد النائم. ثم تسلق الفأر ذيل الأسد النائم حتى وصل فوق ظهره، وكانت كل الحيوانات تشاهد ما يحدث بترقب. وبعدما تسلق الفأر ظهر الأسد أخذ ينظر إلى الحيوانات بثقة وبقوة، وكان يتظاهر بالشجاعة وهو في الحقيقة خائف جداً من أن يستيقظ الأسد. الفأر في ورطة كبيرة وفجأة أستيقظ الأسد ثم وقف، فسقط الفأر من على ظهره.
هذه القصة من أجمل قصص اطفال قصيرة مكتوبة لأنها تعلم الطفل العفو عند المقدرة وضرورة العفو على الضعيف الذي لا يملك أن يدافع عن نفسه ولابد من ضرورة عدم استغلال القوة للبطش بالضعيف حيث تروي القصة الآتي: كان هنا أسد عظيم وهو ملك الغابة نائم في بيته وتسلل فار صغير إلى بيت الأسد واخذ يلعب ويجري ويزعج الأسد حتى تسبب في استيقاظ الأسد من نومه وهو غاضب ويزمجر من شدة غضبه لدرجة أنه وضع يده على الفأر الصغير وبدأ في الاستعداد من أجل أن يأكل الفأر الصغير ويلتهمه في مضغة واحدة. ولكن الفأر أخذ يصيح ويطلب العفو والسماح من هذا الأسد وكان صوت الفأر مليء بالخوف والقلق من أن الأسد يلتهمه وقال له أرجوك يا ملك الغابة أن تتركني واعدك ألا أفعل ذلك مرة أخرى أرجوك اتركني وأدعو الله أن يوفقني في رد هذا الجميل لك فضحك الأسد وانتابه شهور ضحك هستيري. وقال له لم أعرف كيف تساعدني أيها الفأر الصغير ولكني سوف أصفح عنك، ولكن مرت الأيام واستطاع الفأر أن يرد الجميل للأسد حينما وجده هو وأسرته أسير لبعض الصيادين الذي قيدوه في أحد الأشجار بالحبال لحين إحضارهم لسيارة تحمل الأسد وأسرته. قصه الاسد والفار مكتوبه بالفرنسية. فأخذ الفأر في أكل الحبال حتى تمكن من قطعها وحرر الأسد ومن معه من أفراد أسرته وضحك الأسد وقال نعم لقد ساعدتني أيها الفأر الصغير وكنت أظن أنك لم تستطيع مساعدتي لصغر حجمك ولكبر حجمي.
الاسد والفأر قصص جميلة للأطفال قبل النوم وهي قصص قصيرة وواقعية من الخيال. فى يوم من ألأيام عندما كان الأسد ملك الغاب بدون منازع وقد كان نائما بدأ الفأر الصغير يركض صعودا وهبوطا عليه. و سرعان ما أيقظ هذا الأسد ، الذي وضع مخلبه الضخم على رأسه، وفتح فكيه الكبيرة لابتلاعه. بكى الفأر الصغير. وبدئ يقول "اغفر لي هذه المرة. لن أكررها أبدًا ولن أنسى أبدًا لطفك. قصص اطفال ممتعة | قصة الأسد والفأر - YouTube. ومن يدري ، قد أكون قادرًا على القيام بدور جيد في أحد هذه الأيام! " وكان الأسد يدغدغه بكلامه ففكر أن الفأر قادر على مساعدته حتى أنه رفع مخلبه وتركه يرحل. وفي وقت لاحق ،تم القبض على ألأسد من قبل الصيادين ، وقيدوه إلى شجرة. بعد ذلك ذهبوا بحثا عن عربة ، لنقله إلى حديقة الحيوان. عندها فقط حدث الفأر الصغير. عند رؤيته لمحنة الأسد ، صعد إليه وخلع الحبال التي ربط بها ملك الغابة. "لم أكن على حق؟" قال الفأر الصغير ، سعيد جدا لمساعدة الأسد. ------------ المستفاذ من القصة القصيرة: إفعل الخير مهما كان صغيرا
فذهب الأسد وترك الفأر دون أن يقتله، وذهب إلى مكان آخر ليكمل فيه نومه. وفجأة جاء عدد كبير من الصيادين ومن ثم وضعوا الشباك والحبال حول الأسد، وقاموا بنقله إلى القفص. خاف الأسد وقام يطلب النجدة فسمعه الفأر وذهب إليه مسرعا حتى ينقذه ويخرجه من تلك الحبال. بدأ الفأر بقضم الحبال والشباك حتى تمكن من فتح فتحة كبيرة تسع الأسد فأسرع الأسد بالخروج وهرب بعيدا. وهكذا تمكن الأسد الفرار من أيد الصيادين بفضل الفأر الصغير. نظر الأسد إلى الفأر وشكره على إنقاذ حياته، قال له الفأر: ألم أقل لك أنك قد تحتاجني وقد أنقذ حياتك يوما ما. ضحك الأسد وقال له: أنت على حق، حقا أنقذت حياتي، أنا أشكرك عل مساعدتي، وأرجو أن تقبل مني اعتذاري لأنني احتقرتك، لقد فعلت ما لا يستطيع الأقوياء أمثالي فعله، أنا حقا أشكرك. أجابه الفأر "عفوا" وقال له: المهم أنك لا تحتقر أحد، فأي شخص تقوم باحتقاره واستصغاره قد تحتاجه يوما ما. وعد الأسد الفأر بأنه لن يحتقر أحد بعد الآن وهكذا الدرس تعلمه الأسد وعم كل الغابة وكل الحيوانات استفادت من قصة الأسد والفأر. العبرة من القصة: لا تحتقر أحدا أيا كان شكله وأيا كانت قوته وقدراته، فقد تحتاجه يوما ما.