قول المسلم بعد الرفع من الركوع: (رَبَّنَا لكَ الحَمْدُ مِلْءُ السَّمَوَاتِ والأرْضِ، ومِلْءُ ما شِئْتَ مِن شيءٍ بَعْدُ، أهْلَ الثَّنَاءِ والْمَجْدِ، أحَقُّ ما قالَ العَبْدُ، وكُلُّنَا لكَ عَبْدٌ: اللَّهُمَّ لا مَانِعَ لِما أعْطَيْتَ، ولَا مُعْطِيَ لِما مَنَعْتَ، ولَا يَنْفَعُ ذَا الجَدِّ مِنْكَ الجَدُّ). [٤] التسبيح الثاني والثالث وما زاد من التسبيحات في الركوع والسجود. ما زاد على المرة الأولى في قوله: (ربّ اغفر لي) فيما بين السجدتين. دعاء المسلم قبل السلام من الصلاة، بقوله كما روى أبو هريرة فقال: (إِذَا تَشَهَّدَ أَحَدُكُمْ فَلْيَسْتَعِذْ باللَّهِ مِن أَرْبَعٍ يقولُ: اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بِكَ مِن عَذَابِ جَهَنَّمَ، وَمِنْ عَذَابِ القَبْرِ، وَمِنْ فِتْنَةِ المَحْيَا وَالْمَمَاتِ، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ المَسِيحِ الدَّجَّالِ). [٥] الدعاء في السجود بما أراد المسلم من خيري الدنيا والآخرة. تكرار جميع السنن القولية في كل ركعة من ركعات الصلاة، ولا يشمل ذلك دعاء الاستفتاح، فلا يقوله المسلم إلّا في بداية الصلاة بعد تكبيرة الإحرام. سنن الصلاة الفعلية أمّا السنن الفعلية للصلاة فهي على النحو الآتي: [٦] وضع اليد اليُمنى فوق اليد اليُسرى فوق الصدر أثناء القيام في الصلاة.
تكبيرة الإحرام. قراءة سورة الفاتحة في كلّ ركعةٍ من ركعات الصلاة. الركوع، والرفع والاعتدال منه، ويستثنى منه الركوع الثاني من صلاة الكسوف، والعاجز عن الاعتدال عند الرفع من الركوع. السجود، مع الرفع والاعتدال منه، مع الجلوس بين السجدتين. تحقيق الطمأنينة والسكينة في كلّ ركنٍ، وتتحقّق الطمأنينة بمقدار قول الذكر الواجب. التشهّد الأخير، والجلوس له. الصلاة على النبي محمدٍ -صلّى الله عليه وسلّم- في التشهّد الأخير. الترتيب بين الأركان. التسليم من الصلاة، بقول: السلام عليكم ورحمة الله، عن اليمين واليسار. واجبات الصلاة واجبات الصلاة هي التي تُجبر بسجود السهو إن تركها المسلم ناسياً، ولا يجب الإتيان بها، ومنها: التكبير سوى تكبيرة الإحرام، وقول سمع الله لمن حمده للإمام والمنفرد، وقول ربنا ولك الحمد، وقول سبحان ربي العظيم في الركوع مرة واحدة، وقول سبحان ربي الأعلى في السجود مرة واحدة، والتشهد الأول والجلوس له، وقول ربِّ اغفر لي بين السجدتين. سنن الصلاة للصلاة العديد من السنن القولية والفعلية، وفيما يأتي بيان البعض منها: السنن القولية: ومنها: دعاء الاستفتاح، والاستعاذة والبسلمة، والتأمين بعد قراءة سورة الفاتحة، والزيادة عن مرّةٍ واحدةٍ في تسبيح الركوع والسجود، والقنوت في صلاة الوتر، والجهر في مواضعه، والإسرار في مواضعه.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإننا أولاً نسأل الله سبحانه وتعالى أن يثيب السائل خيراً لحرصه على اتباع السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة وأتم التسليم. وأما عن سنن الصلاة، فإنها كثيرة ومنها القولية والفعلية. فمن سنن الصلاة القولية: 1ـ دعاء الاستفتاح ـ وله صيغ كثيرة ثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم ومنها " اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب، اللهم نقني من خطاياي كما ينقى الثوبُ الأبيض من الدنس، اللهم اغسلني من خطاياي بالثلج والماء والبرد ". رواه البخاري ومسلم من حديث أبي هريرة 2ـ أدعية الركوع ـ ومنها: " اللهم لك ركعتُ وبك آمنت، ولك أسلمت خشع لك سمعي وبصري ومُخّيِ وعَظمي وعصبي وما استقلت به قدمي ". وراه مسلم وأبو داود والترمذي وغيرهم. 3ـ أدعية الرفع من الركوع ومنها قولك بعد ربنا ولك الحمد " ملء السموات وملء والأرض وما بينهما وملء ماشئت من شيء بعدُ أهل الثناء والمجد أحق ما قال العبد، وكُلّنَا لك عيد، اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجدُّ ". رواه مسلم. 4ـ أدعية السجود ومنها: " اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك وبمعافاتك من عقوبتك وأعوذبك منك لا أحصي ثناءً عليك أنت كما أثنيت على نفسك ".
العقل: وهو عكس الجنون، والمجنون مرفوع عنه القلم حتى يفيق. التمييز: وعكسه الصغر، وحدّه سبع سنوات، ثم يؤمر بعد ذلك بأداء الصلاة. الطهارة: وفي الوضوء للحدث الأصغر، والغسل من الحدث الأكبر. إزالة النجاسة: من البدن والثوب. ستر العورة: وتتضمن ارتداء ما لا يصف البشرة، وخصوصًا مع القدرة على ستر الجسد دون مانع متعلق بفقر أو ما شابه. المرجع: نن_الصلوات_الخمس ا_هي_سنن_الصلاة_المؤكدة from فنجان See more posts like this on Tumblr #فنجان
عن ابن عمر رضي الله عنه قال:" حَفِظْتُ مِنَ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عَشْرَ رَكَعَاتٍ رَكْعَتَيْنِ قَبْلَ الظُّهْرِ، ورَكْعَتَيْنِ بَعْدَهَا، ورَكْعَتَيْنِ بَعْدَ المَغْرِبِ في بَيْتِهِ، ورَكْعَتَيْنِ بَعْدَ العِشَاءِ في بَيْتِهِ، ورَكْعَتَيْنِ قَبْلَ صَلَاةِ الصُّبْحِ، وَكَانَتْ سَاعَةً لا يُدْخَلُ علَى النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فِيهَا، حَدَّثَتْنِي حَفْصَةُ: أنَّه كانَ إذَا أذَّنَ المُؤَذِّنُ وطَلَعَ الفَجْرُ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ". ورد أيضًا عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه صلى سنة الظهر ستة ركعات، أربع منها قبل فريضة الظهر وركعتان بعدها، وهذا حسب ما صح عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت:" أن النبي صلى الله عليه وسلم كان لا يدع أربعًا قبل الظهر". كما روى عبد الله بن شقيق أنه سأل عائشة رضي الله عنها عن صلاة النبي محمد صلى الله عليه وسلم فقال:" سَأَلْتُ عَائِشَةَ عن صَلَاةِ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، عن تَطَوُّعِهِ؟ فَقالَتْ: كانَ يُصَلِّي في بَيْتي قَبْلَ الظُّهْرِ أَرْبَعًا، ثُمَّ يَخْرُجُ فيُصَلِّي بالنَّاسِ، ثُمَّ يَدْخُلُ فيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ". سنة المغرب: وهما ركعتان بعد صلاة المغرب، ويُستحب صلاتهما في المنزل، فعن رافع بن خدي أنه قال:" أتانا رسول الله صلَّى الله عليْهِ وسلَّمَ في بني عبدِ الأشْهلِ، فصلَّى بنا المغربَ في مسجدنا، ثمَّ قالَ: ارْكعوا هاتينِ الرَّكعتينِ في بيوتِكم".