اقرأ أيضًا: هل يخطئ الطبيب في تحديد نوع الجنين معرفة جنس المولود من خلال شكل بطن الأم اتخذ البعض شكل بطن الأم أثناء حملها على أنه وسيلة لمعرفة نوع جنينها، وتتمثل هذه الطريقة في: في حالة اتخاذ بطن الأم الشكل الدائري مع زيادة تمددها بشكل مطاول للأمام بأن ذلك دليل على أن نوع جنينها أنثي. زيادة الوزن إذا كانت متركزة حول الحوض والأفخاذ يكون ذلك بمثابة دعم للتأكيد على حملها بأنثى. أما في حالة أن يكون شكل البطن مُتخذ الشكل الكروي مع عدم تركز الوزن في منطقة الفخذين يكون الحال هنا حالة من الحمل بذكر. الطريقة الحسابية لتحديد جنس الجنين تختلف هذه الطريقة في أن كونها تعتمد على عمر المرأة الحامل بشكل عام وتتمثل الطريقة فيما يلي: حساب عمر الحامل عند موعد ولادتها. تحديد رقم الشهر الذي سوف تلد فيه من خلال عدهم تسعة أشهر منذ حملها. إضافة العمر إلى الشهر وحساب مجموعهم. في حالة كان الناتج فردي تكون حالة حمل بأنثى أما إذا كان الناتج رقم زوجي كان ذلك دليل على الحمل بذكر، وتعتبر هذه طريقة معرفة نوع الجنين في الشهر السادس بدون سونار بل بالأرقام الحسابية. تحديد جنس الجنين من خلال الأطعمة التي تشتهيها الأم تم الربط قديما بين الأطعمة التي ترغب بها الأم ونوع الجنين واعتبرت كطريقة معرفة نوع الجنين في الشهر السادس بدون سونار وكان يطلق عليها "حالة الوحم" وهي من الطرق التي ظلت متركزة حتى الأن.
شعور المرأة الحامل بالضيق من كثرة الناس حولها. شعور المرأة بثقل الجنين في أسفل البطن، ضربات قلب الجنين الولد تكون أقل من ضربات الجنين البنت. تقبل النساء الحوامل في الشهر السادس بولد على تناول الحمضيات كالبرتقال والليمون، لا تعاني المرأة الحامل بولد من الوحام بنسبة أقل مما تعانيه الحامل ببنت. يمكنك الاطلاع على طريقة معرفة نوع الجنين من الشهر الأول بدون سونار على موقع صيدلية
وفي النهاية وكما ذكرنا هذه كلها مجرد تكهنات وتنبؤات قد تصيب وقد تخطئ ولا يعلم الغيب إلا الله، ولكن يمكن أخذ هذه الطرق لمجرد التسلية والتوقع. وبما أن الجنين له نوعان فقط فنسبة أي طريقة تكون ناجحة بنسبة 50%، وهو ما يعطيها فرصة كبيرة لتصبح صحيحة. كيفية معرفة نوع الجنين في المنزل طريقة البول وهي طريقة من اختبارات الحمل المنزلية قديمة للغاية قد اعتمد عليها عدد كبير من الحوامل لمعرفة جنس الجنين وهي عن طريق إحضار كوبين فارغين ووضع كمية من البول متساوية في الكوبين، مع وضع القليل من القمح في الكوب الأول والقليل من الشعير في الكوب الثاني، إذا نبت القمح أولا قد يكون ذلك دليلا على أن الجنين أنثى، أما إذا نبت الشعير يكون الجنين ذكر. رسمة بطن الحامل وهي طريقة أخرى اعتمد عليها العديد من الحوامل لمعرفة تكوين الجنين في المنزل، حيث إن البطن إذا كان منتفخا وكبيرا إلى الأعلى أي أن البطن منتفخة بشكل طولي فهذا قد يدل على أن الجنين ذكر، أما في حال كانت البطن منتفخة إلى الأمام أي أن البطن تكبر بشكل أفقي فهذا يمكن أن يكون دليلا على أن الجنين أنثى. الطريقة الحسابية وهي طريقة اعتمد عليها عدد كبير للغاية من الحوامل منذ زمن بعيد من أجل تخمين نوع الجنين في المنزل من دون الحاجة إلى الأشعة، وهي عن طريق إضافة وضع الأم في الوقت الذي سوف تلد فيه مع الشهر الذي سوف تلد خلاله إذا كان ناتج الجمع من هذه العملية الحسابية فرديا فهذا يدل على أن الجنين أنثى أما إذا كان الناتج رقما زوجيا يكون الجنين ذكر.
سرعة دقات قلب الجنين: يبلغ المعدل الطبيعي لسرعة دقات قلب الجنين 120-160 نبضة في الدقيقة الواحدة، وعلى الرغم من الاعتقاد الشائع بأنّ سرعة دقات قلب الجنين الأنثى تفوق سرعة دقات قلب الجنين الذكر، وتتجاوز 140 نبضة في الدقيقة في العادة، إلّا أنّ الدراسات المجراة حول هذا الأمر ليست كافية، ولا يمكن الاعتماد على موثوقيتها، كما أنّ نبض الجنين يمكن أن يختلف من زيارة للطبيب إلى الأخرى اعتماداً على عمر الجنين ومدى نشاطه في كل زيارة. طبيعة بشرة الحامل: يدعي البعض أنّ الجنين الأنثى تسرق من جمال أمها، فتظهر الحبوب وغيرها من المشاكل على بشرتها، ويعتمدون على هذه النظرية للتنبؤ بجنس الجنين، ولكن لا يوجد أي دليل علمي على ذلك، وما هو مؤكد أنّ بشرة الحامل تتأثر بالدرجة الأولى بالتغيرات الهرمونية الحاصلة في فترة الحمل. طبيعة وحام الحامل: يعتقد البعض أنّ الحامل التي تشتهي الأطعمة المالحة يكون جنينها ذكراً، بينما تلك التي تشتهي الأطعمة حلوة المذاق ستضع مولودة أنثى، أمّا الحقيقة فهي أنّ الدراسات لم تجد أي رابط بين جنس الجنين ونوع الأطعمة التي تشتهيها المرأة أثناء فترة الحمل. [٢] لون البول: هنالك خرافة تقول بأنّ لون بول المرأة أثناء فترة الحمل يُمكّن من الاستدلال على جنس الجنين؛ فإذا كان لون البول فاتحاً وشاحباً تكون الجنين أنثى، أمّا إذا لم يكن كذلك فسيكون الجنين ذكراً، أمّا الحقيقة فهي أنّ جنس الجنين ليس له أي علاقة بلون البول ، وأنّ لون البول يعتمد بالدرجة الأولى على مستوى السوائل في الجسم، كما أنّه يمكن أن يتأثر ببعض أنواع الأطعمة التي يتناولها الفرد.