دور الاسره والمدرسه في المحافظه على الامن دور عظيم لا يُمكن إنكاره، فالأسرة السليمة هي أساس وعماد المجتمع الصالح، والمدرسة هي ثاني مؤسسة بعد الأسرة تقوم بالحفاظ على الأجيال وتعمل على تنشئتهم تنشئة سليمة، وبالتالي يخرج جيل يعرف كيف يحافظ على الامن والأمان واستقرار وطنه، ولهذا لابد من توعية الطفل على معرفة العديد من المعاني والتي من خلالها يكوّن مجتمعه الذي يصبو به للأمام، والعمل على جعل الأسرة والمدرسة هيكل واحد لإصلاح الأجيال حتى تُصبح منظومة متكاملة، وهذا لتهيئتهم لمواجهة الصعوبات والتحديات المستقبلية. الاسرة والمدرسة هنالك علاقة تكامليه بين الاسرة والمدرسه فكلاً منهم يُكمل الأخر بطريقة ما، فالأسرة تعمل على تنشئة أفراد وتقوم بتهيئتهم التهيئة السليمة، ومن ثم تقوم بإرسالهم إلى المدرسة حتى تقوم المدرسة بتعليمهم وتهذيبهم. وبالتالي فإن دور الاسره والمدرسه في المحافظه على الامن أنها ليست علاقة تكاملية فقط بل هي أيضاً تبادلية فما لا تستطيع إحداهما فعله تقوم به الأخرى، فهذا دور المدرس الناجح أو الوالدين الكفؤ، حيث تعد الأسرة الصرح الكبير الذي يحوي في داخله جميع الإجابات التي يمد لها الأطفال، فلا نجعلهم يلجأون للحصول على المعلومات من الخارج بطريقة خاطئة.
ما دور الأسرة والمدرسة في المحافظة على الأمن، ان الاسرة السليمة هي التي تعتبر اساس وعماد المجتمع الصالح كمان المدرسة تعد هي البيت الثاني بعد الاسرة لتربية الابناء و تعمل على الحفاظ على هذه الاجيال وتعمل ايضا على تنشئة تنشئة سليمة. بحث من 3 عناصر عن دور الأسرة والمدرسة في المحافظة على الأمن. ما دور الأسرة والمدرسة في المحافظة على الأمن يتواجد علاقة تكاملية بين الاسرة والمدرسة فكل منهما يعمل على تكملة الاخر بطريقة مختلفة في الاسرة تعمل على تنشئة افرادها و تقوم بتهيئتهم التهيئة السليمة ومسمي تقوم بارساله الى المدرسه حتى تقوم هي الاخرى بدورها وتعليمهم وتنشئتهم وتكذيبهم واعطائهم المعلومات التي يتم تدريسها في المناهج. حل السؤال/ ما دور الأسرة والمدرسة في المحافظة على الأمن كما ان علاقة الأسرة والمدرسة لا تقتصر فقط على انها علاقة تكاملية بل هي ايضا تبادلية للمحافظة على الامن لان الأسرة تعتبر الصرح الذي يحتوي بداخله جميع الاجابات التي يمد بها الاطفال عن جميع تساؤلاتهم. الإجابة هي/ هناك دور جليل لا شك فيه عند تعاون كل من تلك المؤسستين لتحقيق الامن و جعل الطفل يعرف ما هي هويته وكينونته وهذا بدون التشكيك في تلك الهوية من خلال ما يحاط به من عشرات تتمثل في الانترنت وكيفية تاعت وطنيته من خلال المحاربين الوطن الذي من شأنه ان انشاء جيل لا يعرف معنى الوطن وما معنى ان يكون وطنهم هو بيتهم الكبير الذي يجب المحافظه عليه من السقوط و ضد الاعداء.
موضوع عن دور الاسرة والمدرسة في المحافظة على الامن، إن أمن العالم واستقراره هو أول ما يميزه وإبداع، ويمكن أن يؤدي إلى تجديد المجتمع والتنمية والتقدم فضلاً عن القدرة على أن يكون نشطًا وخلاقًا ومنتِجًا وفعالًا، تلعب الأسرة والمدرسة دورًا في رفع الوعي الفردي في المرحلة المبكرة، والمساهمة في رفع مستوى الوعي بحقوق والتزامات الوطن الأم والمجتمع، ويساهم الجميع في سلامة الوطن الأم والمواطنين ويسعى جاهداً لتحقيق الاستقرار فيه. دور المنزل والمدرسة في الحفاظ على السلامة دور كبير لا يمكن إنكاره الأسرة السليمة هي أساس وركيزة المجتمع الصالح، والمدرسة هي المؤسسة الثانية التي ترث الأسرة وتنميها بعد الأسرة لقد أوجدت التنشئة الجيدة جيل يعرف كيف يحافظ على أمن الوطن الأم وأمنه واستقراره، لذلك يجب توعية الأبناء بالمعاني المتعددة لتكوينه المجتمعي، وهو حريص على المضي قدمًا والسعي إلى اجعل الأسرة والمدرسة واحدة ونحول الأجيال اجعلها نظاما كاملا وأعدهم للصعوبات والتحديات في المستقبل. موضوع عن دور الاسرة والمدرسة في المحافظة على الامن؟ الاجابة هي قامت كل من المدرسة والأسرة بعملية توعية للأطفال وذلك لتوعية الأطفال بأهمية احترام وقبول بعضهم البعض، بغض النظر عن نوع الاختلاف لأن هذا هو سبب الحوار والاندماج وليس الخلاف والتنافر، بالنظر إلى المعرفة إن قاعدة التعددية الجزيئية والروح الحرة كافية للحفاظ على السلام الداخلي للمجتمع مما يساعد على سيادة القيم الثقافية لحماية المجتمع من التمزق والانقسام، لأنهم يؤمنون بالتعددية ويقبلون الاحترام، ومن ناحية أخرى فهم يعملون في تنمية الذكاء الشخصي ويلعبون دورًا مهمًا يساهم في النهضة الاقتصادية والعلمية لبلاد الوطن.
أما المدرسة فهي صرح تعليمي يجمع بين الطلاب والأساتذة (المدرسين)، بغرض تلقي العلم وتنمية المهارات للطلاب، ولتقديم الخدمة التعليمية سواء على المستوى الحكومي أو الخاص بالمدارس، وتحتاج أي مدرسة لمجموعة من التجهيزات التي تعين الطلاب والأساتذة على العملية التعليمية من أجل استيعاب الدروس وتنمية المهارات، كما يجب أن تقوم المدرسة بتعزيز المفاهيم التي تنمي حب الآخرين ومساعدتهم وتقديم العون لهم والتعاون والصدق ونبذ الكراهية أو العدوانية بين الطلاب حتى يصبح جيل سوي، فيتحقق الأمن في المجتمع. كيف يمكن للمدرسة أن تعزز سلوكيات الحفاظ على الأمن في المجتمع؟ المدرسة هي المكان التي ينشأ بها الطفل ويعي السلوكيات والمعاملات في حياته، فيقضي نصف اليوم بكامله بها والنصب الثاني بمنزله، فيتأثر بها ويؤثر فيها، ذلك من الضروري أن يحافظ عليها وعلى ممتلكات ونظافة المكان الذي يتواجد به، وهذا الواجب بمتابعة المدرسين لسلوك الطلاب وتقويم تصرفاتهم وأفعالهم وحثهم على الحفاظ عليها. فممتلكات المدرسة ليست فقط للجيل الذي يدرس حالياً، ولكنه يمتد بين الأجيال وبعضها البعض لتعم الفائدة على الجميع من أجل نهضة وتقدم البلد، لذلك على الطلاب المحافظة على المدرسة مع تشجيع المدرسين لهم على ذلك عبر حثهم على أهمية الاهتمام بنظافة المدرسة وسلامتها، كما عليهم تشجيع الطلبة الذين يتعاونوا على تجميلها وإقامة المسابقات لتشجيع الطلاب على النظافة عبر المحاضرات الدينية التي توعيهم بأهمية النظافة والنظام وأن سلامة المدرسة ونظافتها من نظافتهم.
الفرد يتكون لديه بعض من الميول الأساسية التي تلزم لحياته بالمجتمع ومن بين هذه الأساسيات الأمن، كما أنه يتكون لديه الروح العائلية. أما عن ثاني مؤسسة فهي المدرسة حيث انها تكسب الفرد النظام السلوكي والكثير من القيم التي تمكنه من التكيف بالمجتمع وتعمل على اكسابه الامكانيات التي بواسطتها يمكنه القدرة على التغلب على المصاعب. دور الأسرة والمدرسة في المحافظة على الأمن يجب على الأسرة والمدرسة توضيح كلًا من الحقوق والواجبات بالنسبة للفرد لأنه في المستقبل سوف يقوم بممارسة الكثير من الأدوار بمجتمعه. لذا يجب عليه أن يلتزم بتأدية الواجبات المفروضة عليه كي يحصل على كافة حقوقه، ومن هنا يتم انتشار الأمن والأمان في المجتمع بسبب تحقيق المساواة والعدل وايضًا يتم تقليل العنف والجرائم. تعمل ايضًا المدرسة والأسرة على توعية الطفل بأن يتقبل نقد الاخرين وان يحترمهم مهما كان درجة اختلافه معهم. حيث أن هذا يخلق أفراد غير متنافرين وغير مختلفين وبهذا يمكن المحافظة على سلام المجتمع داخليا وأيضًا يعمل على حماية المجتمع من أن يتفرق أو يتمزق. أهمية الأسرة والمدرسة في تعليم الطلاب كيفية المحافظة على الأمن تزرع أيضًا المدرسة والأسرة كلًا من الأخلاق الكريمة والسلوك الجيد والقيم فيوجد علاقة طردية بين تعلم هذا وبين قلة الفتن بالمجتمع وقلة النعرات.
لذا فهذه المبادئ من المبادئ الأساسية التي تحافظ على تحافظ على الأمن. ايضًا يتم زرع داخل الفرد حب الوطن وبالتالي عندما يكبر يغار عليه كثيرًا ويدافع عنه بكل روحه ضد أي عدو ولا يسمح لأحد أن يسيء إلى وطنه حيث انه يصبح من أهم أولوياته. وايضًا تقوم الاسرة والمدرسة بمساعدة الفرد على تنشئته من الناحية الفكرية وينتج عن هذا نهوض المجتمع من الناحية العلمية والاقتصادية. ومن خلال هذا يتم دفع الفرد إلى الاستقرار والتقدم وبهذا يكون الفرد متمكن من صد اي عدو يحاول أن يهدد أمن الوطن واستقراره. تعمل ايضًا المدرسة والأسرة على بث العديد من القيم الدينية التي تجعل الفرد على وعي كامل بالانطباع الأخلاقي الحميد وبالتالي من الصعب أن يقوده أحد إلى أي من الانحرافات الهادفة تزعزع الأمن والأمان داخل البلد. كما أنه يصبح قدوة جيدة للمجتمع والأفراد من حوله وبهذا ينشأ جيل لا يمكن أن يخاف عليه أحد. ايضًا يمكن من خلالهم بث روح السلام والتسامح وبهذا ينشأ مجتمع بعيد عن العنف وبهذا من الصعب وجود أحد يقلل من شأن المجتمع وإلصاق أي من التهم إليه. كما أن القيم الدينية ونشرها بالشكل الصحيح يجعل الفرد لديه القدرة على مواجهة كل فكرة منحرفة وشاذة والغرض من هذه الفكرة هو عملية تضليل الآخرين.