أمد/ رام الله: صرح السفير د. أحمد الديك أنه وبتوجيهات من معالي وزير الخارجية الفلسطينية د. رياض المالكي ووزير التعليم العالي والبحث العلمي أ. د. روسيا: نهنّئ مالي بانتصارها الكبير على التهديد الإرهابي في مورا | الميادين. محمود ابو مويس وقعت الوزارتين اتفاقيتي تعاون استجابة لمصلحة طلبتنا المسجلين لدى الجامعات في كل من جورجيا وبيليز، وتسهيلا لاجراء معادلة شهاداتهم الجامعية نظرا لعدم وجود تمثيل فلسطيني لدى هاتين الدولتين. وأفاد أنه تم توقيع الاتفاقيات أيضًا في اطار التعاون المستمر والجهود المشتركة بين الوزارتين؛ لتقديم افضل الخدمات لطلبتنا الدارسين في الخارج بما يسهل تصديق ومعادلة شهاداتهم، بحيث تقوم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالتأكد من صحة الشهادات حسب النظام والأصول. وتابع أنه "في حين تقوم وزارة الخارجية الفلسطينية بالتصديق على الشهادات الجامعية الصادرة عن جامعات جورجيا وبيليز، وتحمل اختام وزارتي خارجيتهما بعد التأكد من صحة الاختام. "
دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى التحلي بضبط النفس قولا وفعلا أثناء التعامل مع الصراع الأوكراني. جاء ذلك بعد أن وصف الرئيس الأمريكي جو بايدن نظيره الروسي فلاديمير بوتين بأنه "جزار" وقال إنه لا يتعين أن يبقى في السلطة. وقال ماكرون لمحطة "فرنسا3" التلفزيونية الأحد: "لم أكن لأستخدم هذا النوع من الكلمات لأنني أواصل الحوار مع الرئيس بوتين". وأضاف ماكرون قائلا "نريد أن نوقف الحرب التي شنتها روسيا في أوكرانيا دون تصعيد.. هذا هو الهدف"، مشيرا إلى أن الغرض هو التوصل لوقف لإطلاق النار وسحب القوات عبر السبل الدبلوماسية. وزارة الخارجية تصديق وكالات تسويق في. وتابع قائلا: "إذا كان هذا هو ما نريد أن نفعله فلا يجب أن نصعد الأمور لا قولا ولا فعلا". وكان الرئيس بايدن قد قال في وارسو إن بوتين "لا يمكن أن يبقى في السلطة". وقال مسؤول في البيت الأبيض فيما بعد إن تصريحات بايدن لا تعكس تحولا في سياسة واشنطن وتقصد تجهيز ديمقراطيات العالم لصراع ممتد وليس دعما لتغيير النظام في روسيا. والأحد، حاول وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن التصدي لكرة اللهب التي ركلها الرئيس بايدن صوب ملعب الكرملين وأحدثت ضجة. تلافي "زلة اللسان".. دفاع أمريكي لصد تسديدة بايدن في مرمى بوتين فبعد تصريحات توضيحية للبيت الأبيض حول "زلة لسان" الرئيس الأمريكي، انتهز الوزير بلينكن فرصة لقائه مع نظيره الإسرائيلي يائير لابيد في إسرائيل ليؤكد أن "واشنطن ليست لديها استراتيجية لتغيير النظام في روسيا أو في أي مكان آخر".
البداية كانت من داخل أسوار القلعة الملكية في العاصمة البولندية وارسو، حيث أطلق منها بايدن دعوته لعدم إبقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في السلطة. وعبر رسائل تحذيرية، قال بايدن: "روسيا لن تكون ضمن الدول العشرين الأقوى اقتصاديًا في المستقبل بسبب الحرب في أوكرانيا، كلفة العقوبات هي السبيل الوحيد الذي سيدفع الروس لتغيير نهجهم". واسترسل الرئيس الأمريكي، السبت، في حديثه: "لا شكّ في أن هذه الحرب أصبحت فشلًا استراتيجيًا لروسيا". ثم توجه بكلمة إلى الشعب الروسي، قائلا: "أرفض تصديق فكرة أنكم تقبلون بقتل أطفال وأجداد أبرياء أو أنكم تقبلون بقصف روسي لمستشفيات ومدارس ومستشفيات توليد". ونبه إلى أن بوتين لا يمكن أن يظل في السلطة، وحربه على أوكرانيا بمثابة فشل استراتيجي لموسكو. لم تمر ساعات على تصريحات بايدن حتى سارع البيت الأبيض إلى محاولة "تصحيح" كلمات الرئيس عن بوتين، خاصة تلك المرتبطة ببقائه في السلطة. الخارجية الفلسطينية: توقيع اتفاقيات تعاون مع التعليم لتسهيل اجراءات تصديق ومعادلة شهادات الدارسين في جورجيا وبيليز - أمد للإعلام. وقال مسؤول بالبيت الأبيض، في محاولة لتدارك "خطأ بايدن"، إن "الرئيس الأمريكي جو بايدن لم يكن يدعو لتغيير النظام في روسيا، قصد الرئيس أن بوتين لا يمكن السماح له بالاستقواء على جيرانه في المنطقة". وتمسك المسؤول الأمريكي بأن " بايدن لم يكن يناقش سلطة بوتين في روسيا أو تغيير النظام".