أخرجه مسلم في "صحيحه". وفي يوم عاشوراء كان نجاة سيدنا موسى عليه وسلم وقومه من فرعون وجنوده، ولهذا اعتاد اليهود صوم اليوم العاشر من شهر المحرم، حتى جاء النبي صلى الله عليه وسلم فقال "أنا أحق بموسى منكم"، ومن هنا بات الكثير من المسلمين يحرصون على صيام "عاشوراء" اقتداء بالنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم. ما حكم الاحتفال بيوم عاشوراء وفقاً لآراء اهل العلم يستحب التوسعة على الاهل يوم عاشوراء ، لما ثبت عن ابي هريرة رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنْ وَسَّعَ عَلَى أَهْلِهِ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَسَّعَ اللهُ عَلَيْهِ سَائِرَ سَنَتِهِ». اقرأ ايضا: فضل ليلة القدر pdf.. ادعية وسور القرآن المحببة في ليلة القدر وعلاماتها الى هنا نكون قد انتهينا من الحديث باستفاضة عن تاريخ يوم عاشوراء 2021 _ 1443 الذي ازداد البحث عنه خلال الساعات القليلة الماضية عبر الانترنت ، وكذلك عن حكم الاحتفال بيوم عاشوراء ن وما فضل صيام عاشوراء 1443.
يوم عاشوراء هو يوم عطلة رسمية في الجزائر ويحتفل به في اليوم العاشر من شهر محرم، وهو الشهر الأول من التقويم الإسلامي. كلمة "عاشوراء" مشتقة من اللفظة العربية "العاشر". عام تاريخ يوم الإجازات 2022 8 أوت الإثنين عاشوراء 2023 28 جويلية الجمعة عاشوراء 2024 16 جويلية الثلاثاء عاشوراء يرجى التمرير لأسفل إلى أسفل الصفحة لتواريخ السنوات السابقة. يعد شهر محرم شهرًا مقدسًا في التقاليد الإسلامية، إلا أن العاشر من محرم يعتبر مقدسًا بشكل أكبر. ليس فقط لأنه يقع في الشهر الذي هاجر فيه محمد إلى المدينة، بل هو اليوم الذي قُتل فيه الحسين بن علي بن أبي طالب، حفيد الرسول، في معركة كربلاء في العراق. معظم الجزائريين هم من المسلمين السنة، أما الشيعة فهم من ينغمسون في جلد الذات ويمارسون طقوس حداد مختلفة في عاشوراء. ومع ذلك، يحتفل المسلمون السنة بالصلاة والصيام أحيانًا في يوم عاشوراء ويتذكرون في هذا اليوم كيف قاد موسى لليهود لعبور البحر الأحمر متغلبين على جيوش فرعون. السنوات السابقة عام تاريخ يوم الإجازات 2021 18 أوت الأربعاء عاشوراء 2020 29 أوت السبت عاشوراء 2019 9 سبتمبر الإثنين عاشوراء 2018 20 سبتمبر الخميس عاشوراء 2017 1 أكتوبر الأحد عاشوراء
يُسمَّى اليوم العاشر من شهر محرم الحرام بيوم عاشوراء 1 ، و هو اليوم الذي وقعت فيه واقعة الطَّف الأليمة التي قُتل فيها سبط النبي المصطفى ( صلى الله عليه و آله) الإمام الحسين بن علي ( عليه السَّلام) ، خامس أصحاب الكساء و ثالث أئمة أهل البيت ( عليهم السلام) مع جمع من أبنائه و أصحابه الكرام البررة بأرض كربلاء 2. و كانت هذه الواقعة الأليمة حسب بعض الحسابات في يوم الجمعة العاشر من شهر محرم من سنة 61 هجرية ، الموافق لـ 12 / 10 / 680 ميلادية. لكن بمزيد من الدقة تبيَّن لنا أن هذا القول ليس دقيقاً و هناك أقولاً اخرى تقول بأن يوم عاشوراء من سنة 61 هجرية يوافق بحسب بعض الحسابات الاخرى يوم الثلاثاء أو الاربعاء، و السبب في هذا الاختلاف يعود الى أن الحسابات التي أشرنا إليها تتعتمد على التاريخ الميلادي في حساباتها و طول الفترة بين يوم عاشوراء سنة 61 الى يومنا هذا و تحويل هذا العدد الكبير من الايام بواسطة بعض المعادلات الحسابية يتسبب في حدوث هذا الاختلاف. خلاصة القول: أن الأقوى عندنا هو أن يوم عاشوراء سنة 61 هجرية يوافق من حيث أيام الاسبوع يوم الاثنين و ذلك بالاستناد الى ما صرَّحت به العقيلة زينب بنت علي (عليهما السلام) فيما رُوي عنها أنها قالت و هي تصف حجم المأساة: "يَا مُحَمَّدَاهْ بَنَاتُكَ سَبَايَا وَ ذُرِّيَّتُكَ مَقْتَلَةً تَسْفِي عَلَيْهِمْ رِيحُ الصَّبَا وَ هَذَا حُسَيْنٌ مَجْزُوزُ الرَّأْسِ مِنَ الْقَفَا مَسْلُوبُ الْعِمَامَةِ وَ الرِّدَاءِ، بِأَبِي مَنْ أَضْحَى عَسْكَرُهُ فِي يَوْمِ الْإِثْنَيْنِ نَهْباً... 3.