التهاب المريء الليمفاوي التهاب المريء الليمفاوي هي حالة مَرضية غير شائعة تصيب المريء وتنطوي على تزايد عدد الخلايا اللمفية في بطانة المريء. قد يرتبط التهاب المريء الليمفاوي بالتهاب المريء اليوزيني أو بداء الارتجاع المَعدي المريئي. التهاب المريء الناتج عن المخدرات قد تتسبب الأدوية الفموية العديدة في ضرر الأنسجة إذا ظلت ملامسة لبطانة المريء لفترة طويلة. على سبيل المثال، إذا ابتلعت قرصًا بماء قليل أو بدونه، فقد يبقى القرص نفسه أو جزء متبقٍ منه داخل المريء. وتتضمن الأدوية المرتبطة بالتهاب المريء ما يلي: أدوية مسكنات الألم، مثل الأسبيرين والأيبوبروفين (Advil، وMotrin، وغيرهما) والصوديوم نابروكسين (Aleve، وغيره) المضادات الحيوية، مثل التيتراسيكلين والدوكسيسايكلين كلوريد البوتاسيوم، الذي يُستخدَم لعلاج نقص البوتاسيوم الفسفونات الثنائية، بما في ذلك أليندرونيت (Fosamax)، وهو علاج لضعف العظام ووهنها (هشاشة العظام) كينيدين، الذي يُستخدَم لعلاج مشكلات القلب التهاب المريء المُعدي قد يؤدي وجود عدوى بكتيرية أو فيروسية أو فطرية في أنسجة المريء إلى التهاب المريء. والتهاب المريء العَدوائي هو مرض نادر نسبيًا يحدث غالبًا للأشخاص الذين يعانون من ضعف في وظائف الجهاز المناعي، كالمصابين بفيروس نقص المناعة البشري/ الإيدز أو السرطان.
إذا لم يؤد العلاج التحفظي إلى النجاح المنشود ، فإن لدى الطبيب خيار إجراء عملية جراحية للمريض. يتم إجراء عملية تثنية القاع هنا. يتم وضع الجزء العلوي من المعدة على الجزء السفلي من العضلة العاصرة للمريء وبالتالي يكون له تأثير معزز على انسداد المريء. منع يمكن الوقاية من التهاب المريء الارتجاعي. تضمن وجبات الطعام الصغيرة والمتكررة وتقليل الوزن الزائد وتجنب الأطعمة المهيجة والدهنية منع التهاب المريء الارتجاعي. يجب أيضًا تجنب الإجهاد وتجنب الإفراط في استهلاك الكحول وارتداء الملابس الفضفاضة. تضخم هيرولد ، جي: الطب الباطني. منشور ذاتيًا ، كولونيا 2013 هان ، جي إم: قائمة مراجعة الطب الباطني. ثيم ، شتوتغارت Siegenthaler ، W. (Ed. ): التشخيص التفريقي للأمراض الداخلية لـ Siegenthaler - من الأعراض إلى التشخيص. ثيم ، شتوتغارت 2005 كوب ، الأول: اتفاق أمراض الجهاز الهضمي. ثيم ، شتوتغارت 2013 Siewert ، J. ، Rothmund ، M. ، Schumpelick ، V. : ممارسة جراحة الأحشاء: جراحة الجهاز الهضمي. سبرينغر ، برلين 2011
ارتجاع المريء - صحة المحتوى ما هو التهاب المريء الارتجاعي؟ الأسباب الأعراض وبالطبع تشخبص العلاج والعلاج منع تضخم لبعض الوقت الآن ، كان المزيد والمزيد من الأشخاص من ارتجاع المريء متأثر. وفقًا للإحصاءات ، يعاني حوالي 10 بالمائة من السكان (الدول الصناعية) من هذا الشكل الخاص من التهاب المريء. ما هو التهاب المريء الارتجاعي؟ في حالة وجود التهاب المريء الارتجاعي ، فإن بطانة المريء تكون ملتهبة. يحدث هذا الالتهاب بسبب ارتداد العصارات الهضمية التي تنتقل مباشرة من المعدة إلى المريء. إذا كان حمض الصفراء أو البيبسين أو حمض الهيدروكلوريك يعمل على المريء ، فقد يؤدي ذلك إلى زيادة تهيج الغشاء المخاطي وتلفه. ومع ذلك ، فإن حوالي 65 في المائة من المصابين لا تظهر عليهم علامات التهاب المريء الارتجاعي. وذلك على الرغم من أن هؤلاء الناس يعانون من شكاوى كبيرة ومؤلمة. يسمى هذا النوع من التهاب المريء الارتجاعي أيضًا NERD - "التهاب المريء غير التآكلي". يشير مصطلح "التآكلي" في المقام الأول إلى الالتهاب السطحي والمرئي لبطانة المريء. ومع ذلك ، يعاني حوالي 35 في المائة من المصابين من ارتجاع المريء - "التهاب المريء الارتجاعي التآكلي".
من المواد المرتبطة بالتهاب المريء ما يلي: - مسكنات الألم، مثل الأسبيرين، وإيبوبروفين (أدفيل، وموترين وغيرهم)، أو الصوديوم نابروكسين (أليف وغيرها). - المضادات الحيوية، مثل تتراسيكلين ودُوكسي سِيكلِين. - كلوريد البوتاسيوم، الذي يُستخدم لعلاج نقص البوتاسيوم. - الفوسفونات الثنائية، بما في ذلك أليندرونات (فوزاماكس)، وهو علاج للعظام الضعيفة والهشة (هشاشة العظام). - كينيدين، الذي يستخدم لعلاج مشكلات القلب. 4- التهاب المريء بسبب العدوى قد تتسبب إصابة أنسجة المريء بعدوى بكتيرية أو فيروسية أو جرثومية في الإصابة بالتهاب المريء. ويعد التهاب المريء بسبب العدوى نادرًا نسبيًا ويصيب في معظم الأحيان الأشخاص الذين يعانون من ضعف وظيفة الجهاز المناعي، مثل الأشخاص المصابين بفيروس نقص المناعة البشري/ الإيدز أو السرطان. وهناك فطر يوجد بشكل طبيعي داخل الفم يطلق عليه اسم كانديدا (المُبْيَضَّة) يعد سببًا شائعًا للإصابة بالتهاب المريء بسبب العدوى. وفي الغالب تكون صور العدوى هذه مرتبطة بضعف وظيفة الجهاز المناعي، أو الإصابة بداء السكري أو السرطان أو استخدام المضادات الحيوية. * مضاعفات التهاب المريء في حالة ترك التهاب المريء بدون علاج فقد يؤدي إلى حدوث تغيرات في بنية المريء.
الحلويات والحموضة قد يتساءل البعض هل يمكن تناول السكريات إذا كنت اعاني من ارتجاع المريء؟ وجدت الأبحاث إلى ان استهلاك نسبة قليلة من السكر لا يؤثر بشكل عام على ارتداد حمض المعدة، إلا في حالة وجود مكونات محفزة مضافة. لذا فأنه يجب تجنب تناول الحلويات المصنعة، ويمكن استبدال السكر المصنع بتناول بعض أنواع المحليات الطبيعية مثل: العسل النقي شراب القيقب المربى الحلويات الممنوعة الشيكولاته الأيس كريم أنواع الكعك عالية الدهون البسكويت والفطائر عالية الدهون الحلويات المسموح بها الكعك الأسفنجي أنواع البسكويت قليل الدسم الآيس كريم قليل الدسم الزيادي المثلج لذا فاحرص على ان يحتوي نظامك الغذائي على الحلويات الصحية والمفيدة، وان لا يشكل السكر أكثر من 10% من إجمالي عدد السعرات الحرارية اليومية المطلوبة. حيث يمكن ان يلعب النظام الغذائي الصحي دور هام في منع ارتداد حمض المعدة، والتخفيف من الأعراض. كما انه يساعد أيضا في الحفاظ على الوزن الصحي، وتجنب خطر السمنة وغيرها من الأمراض. منتجات الألبان وارتجاع المريء إذا كنت تعاني من الحموضة وحرقة المعدة بعد تناول أطعمة معينة، فقد تكون الحموضة مرتبطة بغذاء محدد. حيث يعاني بعض الأشخاص على سبيل المثال من عدم تحمل اللاكتوز ، وهو ما قد يؤدي إلى ظهور بعض الأعراض مثل الغازات وانتفاخ البطن، وبالتالي قد يزيد من الشعور بالحموضة.