تحديات جمّة تواجه الإنتخابات النيابيّة، ولا تقتصر على محاولات «السلطة» المتكررة الحدّ من إندفاعة القوى التغييريّة وتشتيتها؛ ليشكل هاجس «الإنتخاب العقابي» للناخبين المغتربين البالغ عددهم 225114، مصدر قلقٍ دفع «التيار الوطني الحر» إلى محاولة الحدّ من تأثيرهم، منذ سقوط الطعن في إلغاء الدائرة 16 المخصصة لهم، وصولاً الى تجاهل وزارة الخارجية مطالبهم، ما دفع بتكتل «الجمهوريّة القوية» إلى طرح الثقة بالوزير عبدالله بو حبيب، على خلفية إستحداث آليات لتوزيع أقلام الإقتراع ستسفر عن تشتيت أصوات المغتربين وإضعاف الإقبال. أستراليا ترفع الصوت عدم ثقة المغتربين في مشاركة بياناتهم الأجنبية وأماكن سكنهم عبر المنصة المخصصة من قبل «الحكومة اللبنانية» لتسجيل غير المقيمين يعكس خشية من خرق خصوصيتهم. وهذا ما حصل مع خرق المنصة وتداول البيانات بحسب الناشطة السياسيّة فاطمة حبلص. المخاوف من "تزوير الإنتخابات" تتزايد.. المغتربون: "بدنا نوصّل صوتنا"! - lebanon news |daily beirut | دايلي بيروت. والى مسألة الخرق ثمة مشاكل أخرى، ففي مدينة سيدني الأسترالية مثلاً، التي سجّل فيها ما يقارب الـ 16 ألف ناخب، تجاهلت القنصلية الطلبات المقدمة من المتضررين من أجل تصويب الخلل في توزيع الناخبين على مراكز اقتراع بعيدة عن أماكن إقامتهم على غرار ما حصل في الولايات المتحدة الأميركية.
الغموض هو شريان الحياة للعلاقات الدولية، وعلى هذه الجبهة، لعب أردوغان بالفعل ورقته الأولى. من خلال إسقاط مطلبه بإجراء محاكمة تركية لعملاء الحكومة السعودية الذين يُعتقد أنهم قتلوا خاشقجي، وهي عملية قتل تقدرها وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية بأنها جاءت بأمر من محمد بن سلمان، وضع أردوغان جانبًا العصا المجازية التي استخدمها العديد من القادة الغربيين لضرب محمد بن سلمان. هناك الكثير الذي يمكن أن يجلبه الزعيم التركي إلى الطاولة مع محمد بن سلمان. قد يرغب ولي العهد السعودي في أن يضعف أردوغان علاقاته العسكرية مع قطر المجاورة. الدولتان الخليجيتان تجاوزتا فقط في الآونة سنوات من الخلاف، الذي دعت الدوحة خلاله تركيا لفتح قاعدة عسكرية في الفناء الخلفي للمملكة العربية السعودية. مخاوف لدى المغتربين: “بدنا نوصّل صوتنا”. قد ترغب الرياض وأنقرة أيضًا في الانتقال إلى وضع ما بعد الصراع السوري الذي يضعف حزب الله وإيران بينما يعمل على استقرار لبنان. ربما يعني ذلك إبقاء الرئيس السوري بشار الأسد في السلطة. لا يمكن إتمام مثل هذه الصفقات الكبيرة والصعبة دون أن يوازن محمد بن سلمان وأردوغان احتياجات بعضهما البعض حول الطاولة. لكن إجراءات التحوط التي يقوم بها محمد بن سلمان تتجاوز الشرق الأوسط.
وأوضح دميان أن «السفارة» وخلافاً للدورة السابقة، لم تتجاوب مع الطلبات الهادفة إلى إعادة تحديد مراكز الإقتراع بما يتلاءم وحسن سير العمليّة الإنتخابية، ليشكل التأخير في توزيع لوائح المسجلين من قبل الوزارة مخالفة واضحة لقانون الإنتخاب، ليختم مطالباً عبر «نداء الوطن» بفرز اصوات المغتربين في الخارج بما يضمن عدم التلاعب في النتائج خلال نقل الصناديق إلى لبنان. كندا… التحديات أكبر! لا تقتصر نتائج الإنتخابات على إعلان الفائزين، كونها تشكل محطة أساسيّة للتغيير وإنطلاقة لمواكبة الإستحقاقات المقبلة، حسب تعبير الناشطة السياسيّة في كندا وناشرة منصة «الراوية» الإلكترونية، ستيفاني مخيبر، التي شددت عبر «نداء الوطن» على وجود العديد من المشاكل التي تحدّ من قدرتهم على ممارسة حقهم الطبيعي في الإنتخاب. اراب فاينانس - أخبار - كولدويل بانكر مصر تشارك في أول معرض عقاري مصري في أمريكا الشمالية. مخيبر التي إنتقلت إلى كندا منذ ما يقارب العشر سنوات، لم تجد محفّزاً للمشاركة في الإنتخابات السابقة، أما اليوم فقد انخرطت بشكل مباشر في مواكبة «الحالة الإعتراضيّة» ضمن مجموعة «مغتربين مجتمعين» بعد 17 تشرين 2019، معولةً على نتائج الإنتخابات في أيار المقبل لتشكّل إنطلاقة لمسار التغيير الفعلي للطبقة السياسيّة في لبنان.
وأوضح دميان أن «السفارة» وخلافاً للدورة السابقة، لم تتجاوب مع الطلبات الهادفة إلى إعادة تحديد مراكز الإقتراع بما يتلاءم وحسن سير العمليّة الإنتخابية، ليشكل التأخير في توزيع لوائح المسجلين من قبل الوزارة مخالفة واضحة لقانون الإنتخاب، ليختم مطالباً عبر «نداء الوطن» بفرز اصوات المغتربين في الخارج بما يضمن عدم التلاعب في النتائج خلال نقل الصناديق إلى لبنان كندا... التحديات أكبر! لا تقتصر نتائج الإنتخابات على إعلان الفائزين، كونها تشكل محطة أساسيّة للتغيير وإنطلاقة لمواكبة الإستحقاقات المقبلة، حسب تعبير الناشطة السياسيّة في كندا وناشرة منصة «الراوية» الإلكترونية، ستيفاني مخيبر، التي شددت عبر «نداء الوطن» على وجود العديد من المشاكل التي تحدّ من قدرتهم على ممارسة حقهم الطبيعي في الإنتخاب. مخيبر التي إنتقلت إلى كندا منذ ما يقارب العشر سنوات، لم تجد محفّزاً للمشاركة في الإنتخابات السابقة، أما اليوم فقد انخرطت بشكل مباشر في مواكبة «الحالة الإعتراضيّة» ضمن مجموعة «مغتربين مجتمعين» بعد 17 تشرين 2019، معولةً على نتائج الإنتخابات في أيار المقبل لتشكّل إنطلاقة لمسار التغيير الفعلي للطبقة السياسيّة في لبنان.
فهل يستدرك المعنيون هذه التحديات في محاولة لاستعادة ثقة المغتربين أم أن الإطاحة بالأصوات التغييريّة ستتفوق على جميع المناشدات الإصلاحيّة؟
تحديات جمّة تواجه الإنتخابات النيابيّة، ولا تقتصر على محاولات «السلطة» المتكررة الحدّ من إندفاعة القوى التغييريّة وتشتيتها؛ ليشكل هاجس «الإنتخاب العقابي» للناخبين المغتربين البالغ عددهم 225114، مصدر قلقٍ دفع «التيار الوطني الحر» إلى محاولة الحدّ من تأثيرهم، منذ سقوط الطعن في إلغاء الدائرة 16 المخصصة لهم، وصولاً الى تجاهل وزارة الخارجية مطالبهم، ما دفع بتكتل «الجمهوريّة القوية» إلى طرح الثقة بالوزير عبدالله بو حبيب، على خلفية إستحداث آليات لتوزيع أقلام الإقتراع ستسفر عن تشتيت أصوات المغتربين وإضعاف الإقبال. أستراليا ترفع الصوت عدم ثقة المغتربين في مشاركة بياناتهم الأجنبية وأماكن سكنهم عبر المنصة المخصصة من قبل «الحكومة اللبنانية» لتسجيل غير المقيمين يعكس خشية من خرق خصوصيتهم. وهذا ما حصل مع خرق المنصة وتداول البيانات بحسب الناشطة السياسيّة فاطمة حبلص. والى مسألة الخرق ثمة مشاكل أخرى، ففي مدينة سيدني الأسترالية مثلاً، التي سجّل فيها ما يقارب الـ 16 ألف ناخب، تجاهلت القنصلية الطلبات المقدمة من المتضررين من أجل تصويب الخلل في توزيع الناخبين على مراكز اقتراع بعيدة عن أماكن إقامتهم على غرار ما حصل في الولايات المتحدة الأميركية.
يهدف المعرض إلى دعم خطة الدولة في مبادرة التصدير العقاري بعد ثورة التطوير العقاري والاستثماري التي تحدث الآن في مصر بالإضافة إلى تلبية الطلب المتزايد على العقارات المصرية في كندا وربط المصريين في كندا وقارة أمريكا الشمالية بوطنهم وتحقيق التعاون المشترك بين مصر وكندا في مختلف القطاعات مثل الاستثمار والتجارة والسياحة، وذلك من خلال تقديم العروض المتنوعة والفرص الاستثمارية المتاحة في مصر للزائرين الدوليين وللمصريين المغتربين المقيمين في كندا وقارة أمريكا الشمالية. وتستعرض كولدويل بانكر-مصر خلال المعرض العديد من المشروعات العقارية الجديدة من خلال شبكة عملائها التي تضم أكثر من 100 مطور عقاري، وذلك في إطار استراتيجيتها التي تركز على دعم وتطوير سوق العقارات المصري؛ وتغيير ثقافة التسويق العقاري؛ وخلق فرص استثمارية جديدة، ومواكبة التطور العالمي، بما يتماشى مع توجهه الدولة نحو التنمية العمرانية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة واستراتيجية ورؤية مصر 2030. قال محمد سعده، نائب رئيس مجلس الادارة بشركة كولدويل بانكر-مصر: "نفخر بمشاركتنا في معرض طيبة سكيب، والذي يعد الأول من نوعه في قارة أمريكا الشمالية، خاصة وأنه يُمثل خطوة مهمة في طريق الاستثمار العقاري لمواكبة الإنجازات العظيمة والتوسعات التي أجرتها الحكومة المصرية بقطاع العقارات، ونحن متفائلون بنتائج هذا المعرض، خاصة في ظل حرص المصريين في كندا على توطيد العلاقات بين البلدين وتشجيع الاستثمار في بلدهم مصر. "