نقدم لكم من خلال هذا المقال كلمة شكر وتقدير مختلفة فتابعونا، الامتنان والشعور بالعرفان تعد من أسمى المشاعر الإنسانية التي تعبر عن مدى نبل أخلاق من يتحلى بها، ومن أجمل ما يمكن أن يفعله المرء للأشخاص ممن تربطه بهم علاقات اجتماعية سواء أصدقاء أو زملاء عمل أو أقارب هي الاعتراف بأفضالهم وشكرهم على كل ما قدموه لأجله، لذا موقع موسوعة يقدم لكم أجمل عبارات شكر وأمتنان لأشخاص مختلفة يمكنك الاستعانة بها إدخال السرور على قلب من تحبونهم وتشعرون بأنهم يستحقون الشكر والتقدير. كلمة شكر كلمة شكر لكل من ساعدني السطور لا تكفي كي تعبر عن مدى امتناني لكل ما قدمته ليه طوال هذه الأعوام فشكراً لك من صميم قلبي. أجمل كلمة شكر وتقدير - موسوعة. أعجز عن التعبير عن مدى تقديري عن كل ما بدر منك في سبيل إسعادي وإدخال السرور على قلبي، والوقوف دائماً بجواري في أحلك الظروف وأصعب الأوقات فشكراً لك. مهما تحدثت كي أعبر لكي عن مدى حبي وامتناني لهذه الحياة لأنها منحتي إياكي نجمة تضيء دربي فلن أتمكن من التعبير عن جزء بسيط من حقيقة ما أشعر به، أدامك الله لي شعاع النور الذي ينتظرني دائماً عند كل نفق مظلم. أجوب العالم وأتعرف على العديد من الأشخاص في طريقي لكن تظل انت صاحب المكانة المميزة التي لن يتمكن شخص في هذه الحياة من منافستك عليها، لذا دمت لي خير صديق وشكراً للحياة لأنها منحتني إياك.
محمد حسين نشر في: الخميس 28 أبريل 2022 - 3:13 م | آخر تحديث: بوصفه "كائنا اجتماعيا"، كما عرّفه الفيلسوف اليوناني أرسطو، فإن الإنسان يميل دائما وبشكل غريزي إلى بناء وتكوين علاقات مع أقرانه. وتتعدد طرق التواصل مع توالي الحقب والأزمان، فمع توسّع المجتمعات، بات الإنسان في حاجة إلى مراسلة غيره بنطاق أكبر من المشافهة، ثم تطور الأمر أكثر ليكون عبر برامج وتطبيقات الإنترنت. كلمات في الطريق (742) | الشيخ محمد خير رمضان يوسف. ورغم مميزات السرعة والسهولة، فإنه لا يزال هناك مذاق مختلف مهما مر الزمن للرسائل المكتوبة بخط اليد، وعبّر عن ذلك الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل، بقوله: "الكلمة المكتوبة على الورق باقية، والكلمة المسموعة على الإذاعة والتلفزيون عابرة، والكلمة المكهربة على الكمبيوتر فوّارة، وهي مثل كل فوران متلاشية". ومن منطلق تعبير هيكل، فإننا سنقوم بدور "البوسطجي"، وننقل عبر حلقات مسلسلة مجموعة من الرسائل الخطية، التي كُتبت على يد سياسيين بارزين ومفكرين أعلام ومواطنين عاديين، الذين رغم الاختلاف والتباين الظاهري، إلا أنهم اشتركوا جميعا في التعبير عن واقع وروح الفترة الزمنية التي عايشوها. وإلى الحلقة السابعة… بدأت العلاقة بين نجيب محفوظ وطه حسين مبكرا؛ قبل أن يكمل نجيب عامه العشرين ويبدأ مشواره الأدبي؛ إذ جمعهما موقف طريف عند اختبارات دخول نجيب الجامعة، حيث سأله الدكتور طه حسين لماذا تريد أن تدرس الفلسفة، فيجيبه محفوظ: لأننى أريد معرفة الكون وأسرار الوجود.. فيضحك طه حسين ويقول له: أنت جدير بالفلسفة فعلا، لأنك تقول كلاما غير مفهوم، وذلك بحسب ما قاله الناقد محمد شعير في كتابه "أعوام نجيب محفوظ.. البدايات والنهايات"، الصادر عن "دار الشروق".