هل تعلم أنه من الأسباب الرئيسية لقلة المتقدمين لوظيفتك الشاغرة هو كثرة شروط ومتطلبات الوظيفة! لذلك فنحن نوصي في مثل هذه الحالة إعادة النظر في شروط ومتطلبات الوظيفة وما اذا كانت تتطلب متطلبات كثيرة او غير ضرورية او مبالغ بها (كإن تطلب 5 سنوات خبرة لوظيفة HR Assistant) مثلا! أحد المتقدمين للوظيفة من بين الآيتين لم ترفضه الشركة وهو - موقع المرجع. يمكن أن يساعدك الاستغناء عن بعض هذه المتطلبات غير الضرورية في استقبال عدد أكبر من طلبات التوظيف من المتقدمين المؤهلين للعمل في وظيفتك و الذين كانوا سيترددون في التقديم في ضل وجود تلك الشروط والمتطلبات غير المهمة او غير الضرورية. 4- إستخدام وصف وظيفي غير جذاب او غير مناسب (معقد او مبهم) إن الأهم من إيصال اعلان الوظيفة الى الباحثين عن عمل هو إقناعهم بالتقدم بطلب توظيف لتلك الوظيفة الشاغرة. إذا كنت تستخدم وصف وظيفي كلاسيكي عبارة عن سرد لواجبات ومتطلبات الوظيفة فلا تتوقع أن يسارع المئات من الباحثين عن العمل من ذوي الخبرة والمهارات بإرسال سيرهم الذاتية لك. نعم، قد تضن للوهلة الأولى ان الوصف الوظيفي هو ليس الا العنوان الوظيفي و واجبات ومتطلبات الوظيفة، لكننا نؤكد لك أنه هناك العديد من الطرق التي يمكنك من خلالها جعل وظيفتك جذابة.
أحد المتقدمين للوظيفية من بين الآتين لم ترفضه الشركة وهو، هناك الكثير من الشركات الخاصة التي يتم من خلالها توظيف الكثير من الطلبة الخرجيين من الجامعات، فهي تعتبر من أهم مصادر تشغيل العاملين والعمال والخرجيين، فهذه الشركات توجد في سوق العمل في القطاعات المختلفة، فالشركات الخاصة تتميز بارتفاع الرواتب فيها، وذلك عكس الشركات الحكومية والشركات الأخرى، وهنا سنتعرف على أحد المتقدمين للوظيفية من بين الآتين لم ترفضه الشركة وهو. الكثير من أنواع الشركات الموجودة في البلاد، فبعضها قد تكون حكومية، وبعضها قد تكون خاصة، فالشركات الخاصة تتميز بأنها تعتبر أكثر دقة في اختيارها للموظفين، حيث أنه من الضروري قبل التقدم لهذا الوظيفة أن يكون للشخص سيرة ذاتية يقدمها للمدير، وذلك من أجل التعرف على الخصائص والامتيازات التي يمتلكها هذا الشخص المتقدم للوظيفة، فيجب أن يكون لديه الكثير من الخبرات والمهارات الأساسية المهمة التي تؤهله لسوق العمل في الشركات الخاصة. الإجابة هي: مواطن سعودي يحمل شهادة البكالوريس في القانون ولديه ثلاث سنوات من الخبرة، ولديه معرفة بالعمل المطلوب.
أحد المتقدمين للوظيفة من بين الآيتين لم ترفضه الشركة وهو الشخص الأنسب لهذه الوظيفة فقبل إجراء المقابلات الشخصية يعمد قسم الموارد البشرية إلى تكوين فكرة عن الوظيفة الشاغرة وما هي متطلباتها سواء من الشهادات الجامعية أو الخبرة والممارسة التي يجب أن تتوافر لدى الشخص المتقدم وهذا كله يكون في ظل احتياجات وميزانية الشركة وبالتالي هذا العمل سوف يتطلب دراسة وافية للحالة وعلى أساسها يتم وضع المعايير في الانتقاء، وفي مقالنا اليوم عبر موقع المرجع سوف نجيب على هذا السؤال المطروح ونتعرف أكثر على معايير الأولوية في انتقاء الموظفين وكل ما يخص هذا الموضوع.
مقالات ننصح بقرائتها بعد الانتهاء من قراءة المقال الحالي تواجه معظم الشركات صعوبة في العثور على المرشحين المناسبين لشغل وظائفها الشاغرة، وأحد أكبر أسباب ذلك هو أنها ببساطة لا تحصل على عدد كافٍ من المتقدمين لتلك الوظائف. تؤثر عوامل مثل فجوة المهارات ومعدل البطالة المنخفض على أي شخص يعمل في مجال التوظيف. لكن هذه العوامل وإن كانت واقعية فهي ليست بالعذر المقبول لك كمسؤول عن التوظيف بأن تعطل عملية التوظيف او ان تترك الشاغر الوظيفي مفتوحا من دون إيجاد مرشح لشغله. عندما يكون هدفك هو توظيف أفضل شخص للوظيفة، فأنت في المقابل لا ترغب أن تكون مقيداً بعدد قليل من المتقدمين لتلك الوظيفة. اليك أبرز 5 عوامل قد تكون هي السبب في عدم حصولك على العدد الذي تحتاجه من المتقدمين ، وبطبيعة الحال بتجنب هذه العوامل سوف تحصل على عدد اكبر من المرشحين: 1- الإعلان عن الوظائف في الأماكن الخطأ إن أحد أهم أسباب قلة المتقدمين للوظائف هو إختيار المكان غير المناسب أو الخاطئ للإعلان عن الوظيفة الشاغرة أو الإستعانة بمصادر توظيف غير ملائمة لحاجتك الفعلية من عدد المتقدمين او الخبرات المستهدفة. إن عملية تحديد وإختيار مصادر التوظيف هي جزء لا يتجزأ من عملية التوظيف ككل، فمنصات الإعلان عن الوظائف او منصات التوظيف واستقطاب المواهب هي النوافذ التي يرى من خلالها الباحثون عن الوظائف وظائفك الشاغرة.