المصاطب (المدرجات): مسطحات مستوية على شكل مدرجات يتم اقتطاعها من التلال، تزرع فيها النباتات وهذه أيضا تقلل من سرعة المياه المتدفقة إلى أسفل المنحدر. بالمقارنة بين اسلوبي الحراثة اي الاصناف اعطت اكبر انتاج من محصول الارز. مصدات الرياح:يزرع المزارعون أشجاراً طويلة على طول حدود المزرعة لتقليل من سرعة الرياح على الأرض، تقلل الأشجار من سرعة الرياح، لذا يقل تأثيرها غي التربة السطحية. بالمقارنة بين أسلوبي الحراثة أي الأصناف أعطت أكبر إنتاج من محصول الأرز: وبهذا تكون الإجابة الصحيحة عن السؤال بالمقارنة بين أسلوبي الحراثة أي الأصناف أعطت أكبر إنتاج من محصول الأرز ، ضمن مادة العلوم للفصل الدراسي الثاني والإجابة كالتالي. الإجابة الصحيحة: التربة غير المحروثة.
بالمقارنة بين أسلوبي الحراثة أي الأصناف أعطت أكبر إنتاج من محصول الأرز، نقدم لكل طلابنا الأعزاء الإجابة الصحيحة عن السؤال السابق ضمن مادة العلوم للفصل الدراسي الثاني. المحافظة على التربة: حماية الموراد الطبيعية ومنها التربة والمحافظة عليها يعتبر حفظ للموراد ،حيث يوجد انواع مختلفة بحفظ التربة ومنها: التسميد: حيث تحتوي الأسمدة على واحد أو أكثر من المواد المغذية، وعند إضافتها إلى التربة تحل محل المغذيات التي استهلكتها النباتات من التربة في أثناء نموها. الدورة الزراعية: يراعي المزارعون زراعة أنواع مختلفة من النباتات في التربة نفسها خلال مواسم متتالية، حيث يزرعون بين موسم وآخر أنواع تستطيع تثبيت النيتروجين الذي تستهلكه أنواع أخرى من النباتات ومنها البقوليات. الأشرطة المتبادلة: تساعد جذور النباتات على عدم انجراف التربة، لهذا السبب يزرع المزارعون أنواعا من الأعشاب بين صفوف المزروعات الأخرى(يزرع صف بالأشجار وصف آخر بالمحاصيل الزراعية). الحراثة الكنتورية: تتدفق مياه الأمطار بسرعة إلى اسفل التلال فتنجرف التربة السطحية الغنية ، ويستطيع المزارع التقليل من سرعة الماء المتدفق بالحرائة الكنتورية أو حرائة الأخاديد في منحدرات التلال ، بدل الحراثة في اتجاه ميل المنحدر.
[٣] وقد سُئِلَ أبو قتادة -رضي الله عنه- عن أجر يوم عرفة وأجر يوم عاشوراء؛ فقال إنَّ صيام يوم عرفة يُكفّر الله به السنة السابقة والسنة الحاليَّة، وأمَّا صيام يوم عاشوراء فيكفِّر الله به عن السنة الماضية فقط، [٤] وعنه أيضاً -رضي الله عنه- أنَّ رجلاً سأل النَّبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- كيف نصوم؛ فأخبره -عليه الصّلاة والسّلام- بأنَّ أفضل الصِّيام صيام يوم عرفة؛ فهو يُكفّر سنة قبل وسنة بعد، يليه صيام يوم عاشوراء؛ إذ إنَّه يكفِّر سنة قبل.
وهذا إسناد حسن صحيح ". وقد ورد الحديث لدى عامة أهل العلم والحديث في كتب الأحكام والفضائل مؤكدين صحته وأن الخلاف في صيام يوم عرفة غير صحيح، ولم يعترض أحد منهم على صحة الحديث ولم يتعرض له بالإعلال خصوصًا الذين تعقبوا الشيخين البخاري ومسلم أو أحدهما مثل الدارقطني وابن عمار وابن العطار وغيرهم، وقد ذكر جماعة من أهل العلم الإجماع على تلقي أحاديث الصحيحين بالقبول التام، ما لم يكن منتقدًا عليهما أو على أحدهما.
الإمام المرداوي: قال الإمام المرداوي في كتابه كشاف القناع: " ولا يكره القضاء في عشر ذي الحجة لأنها أيام عبادة فلم يكره القضاء فيها كعشر المحرم، وروي عن عمر أنه كان يستحب القضاء فيها ". ضعف حديث صيام يوم عرفة. ابن عثيمين: قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى في ذلك: " لو مر عليه عشر ذي الحجة أو يوم عرفة، فإننا نقول: صم القضاء في هذه الأيام وربما تدرك أجر القضاء وأجر صيام هذه الأيام، وعلى فرض أنه لا يحصل أجر صيام هذه الأيام مع القضاء، فإن القضاء أفضل من تقديم النفل ". اقرأ أيضًا: صحة حديث من صام يوم عرفة كمن تعبد سنتين شرح حديث فضل يوم عرفة إنَّ فضل صيام يوم عرفة وردَ في حديث رسول الله صلّى الله عليه وسلم السابق وهو الحديث الصحيح، وفيما يأتي سيتم ذكر بعض أقوال العلماء في معنى الحديث وفضل صيام عرفة وحكم عدل صيام يوم عرفة بالتفصيل: [9] يقول الإمام النووي رحمه الله في تفسير المقصود من الحديث الشريف السابق: " المراد غير الكبائر "، وهذا يعني أنّ الذّنوب التي يكفرها الله تعالى من خلال صيام يوم عرفة هي الذنوب من غير الكبائر أي من الصغائر فقط. يقول الإمام البلقيني حول تفسير الحديث ومعنى تكفير الذنوب: " الناس أقسام: منهم من لا صغائر له ولا كبائر؛ فصوم عرفة له رفع درجاتٍ، ومن له صغائر فقط، بلا إصرارٍ؛ فهو مكفّرٌ له باجتناب الكبائر، ومن له صغائر مع الإصرار؛ فهي التي تُكفّر بالعمل الصالح؛ كصلاةٍ، وصومٍ، ومن له كبائر وصغائر؛ فالمكفّر له بالعمل الصالح الصغائر فقط، ومن له كبائر فقط؛ يُكفّر عنه بقَدْر ما كان يُكفّر من الصغائر ".
وفي شرح مختصر خليل ، للخرشي (6/488) ـ من كتب المالكية ـ " " وَصَوْمُ يَوْمِ عَرَفَةَ إنْ لَمْ يَحُجَّ وَعَشْرِ ذِي الْحِجَّةِ ( ش) يُرِيدُ أَنَّ صَوْمَ يَوْمِ عَرَفَةَ مُسْتَحَبٌّ فِي حَقِّ غَيْرِ الْحَاجِّ ، وَأَمَّا هُوَ فَيُسْتَحَبُّ فِطْرُهُ لِيَتَقَوَّى عَلَى الدُّعَاءِ وَقَدْ أَفْطَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْحَجِّ " انتهى. وفي حاشية الدسوقي (5/80): "ثُمَّ إنَّ قَوْلَهُ وَنُدِبَ صَوْمُ يَوْمِ عَرَفَةَ إلَخْ الْمُرَادُ تَأَكُّدُ النَّدْبِ وَإِلَّا فَالصَّوْمُ مُطْلَقًا مَنْدُوبٌ ". وسئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى: " ما حكم صيام يوم عرفة لغير الحاج والحاج ؟ فأجاب: صيام يوم عرفة لغير الحاج سنة مؤكدة ، فقد سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صوم يوم عرفة فقال: ( أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والسنة التي بعده) وفي رواية: ( يكفر السنة الماضية والباقية). حديث صيام يوم عرفة. وأما الحاج فإنه لا يسن له صوم يوم عرفة ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان مفطراً يوم عرفة في حجة الوداع ، ففي صحيح البخاري عن ميمونة ـ رضي الله عنها ـ أن الناس شكوا في صيام النبي صلى الله عليه وسلم يوم عرفة فأرسلت إليه بحلاب وهو واقف في الموقف فشرب منه والناس ينظرون " انتهى "مجموع فتاوى ابن عثيمين" ج 20 سؤال رقم 404 فصيام عرفة للحاج مكروه ، لا يستحب ، فإن كان هذا مقصود المتكلم ، فقد أصاب ، وأما إن كان مراده عدم مشروعية صيام يوم عرفة لغير الحاج ، فهذا خطأ بين مخالف لما دلت عليه السنة الصحيحة كما سبق.
↑ أ. د. سعيد بن وهف القحطاني (2010م)، الصيام في الإسلام في ضوء الكتاب والسنّة (الطبعة الثانية)، القصب: مركز الدعوة والإرشاد، صفحة 357، جزء 1. بتصرّف. ↑ "ما حكم صيام يوم عرفة لغير الحاج والحاج؟" ، ، 1-12-2006، اطّلع عليه بتاريخ 1-8-2021. بتصرّف. ↑ "استحباب صيام الثمانية من ذي الحجة للحاج وغيره" ، ، 30-11-2008، اطّلع عليه بتاريخ 19-5-2020. بتصرّف.