وبندر بن سلطان هذا هو نفسه الذي يعمل ليل نهار لتفجير الحدود الأفغانية الإيرانية لإشغال إيران ومنعها، وكذلك أفغانستان، من العمل مع الثنائي الصيني الروسي في مشروع طريق الحرير. المصادر تضيف أيضاً بأنّ بندر بن سلطان هذا هو المكلف، بتوحيد جهود من يسمّون بالصحوات «السنية» في العراق، للعمل معهم على إقامة إقليم سني في الأنبار، أعمدته الثلاثة أبو ريشة المقيم في الإمارات والحلبوسي العامل عند الأميركان والسعودية ومشعان الجبوري خدام أردوغان، وضابط إيقاع المخطط هو جنبلاط العراق! وتضيف المصادر بأنّ عمليات أردوغان الواسعة أخيراً في شمال العراق إنما هي الأرضية الممهّدة لإقامة الكوريدور الواصل بين تركيا وفلسطين المحتلة عبر أنبار العراق والأردن!
واعتبر صفعت القاعدة وأحبطت رهان داعميه القوات اليمن كانت هذه تفاصيل صفعت القاعدة وأحبطت رهان داعميه.. القوات الجنوبية تنجح في تأمين مراسيم اليمين بعدن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على نيوز يمن وقد قام فريق التحرير في صحافة اليمن بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. الهلال بالهلال والدم بالدم والحرب سجال… – جريدة البناء | Al-binaa Newspaper. - الاكثر زيارة أسعار العملات -
محمد صادق الحسيني قد يبدو هذا العنوان مستغرباً، لكنها هي أميركا وهي الشيطان الأكبر، وأذنابها الصغار، وخدامها المتمرّسون بالقتل والفتن المتنقلة، والحروب بالوكالة. صور مطابخ جديده روعه. كلّ الإشارات والعلائم والقرائن تفيد بأنهم يحضرون المنطقة لنسخة جديدة من الحروب بالوكالة، بعد أن هزموا في حروبهم السابقة. فالأنباء والتقارير الاستخبارية المتواترة في مطابخ صناعة القرار لعواصم محور المقاومة، وكذلك تلك الحرة المتداولة في كواليس العواصم المعنية بشؤون بلادنا تفيد: أنّ ثمة مخططاً فتنوياً مرادفاً للحرب الاطلسية ضدّ روسيا والصين وايران الواقعة في الخاصرة الأوكرانية، بصدد الاشتعال على كتف ما يُعرف اصطلاحاً بالشرق الأوسط، يبدأ بالهند ولا ينتهي في العراق وصولاً الى فلسطين المحتلة، حيث الهدف النهائي تصفية القضية الفلسطينية. العارفون بخفايا هذه الكواليس يؤكدون بأنّ الأمير السعودي بندر بن سلطان مكلف من قبل الأميركان، بتحريك فتنة إسلامية هندوسيّة شرسة في بلاد الهند، الهدف منها إضعاف نيودلهي ومنعها من الاصطفاف اقتصادياً وعسكرياً مع روسيا في مواجهتها المفتوحة مع الأطلسي. وهذا الأمير السعودي هو نفسه الذي أشرف على الانقلاب الأبيض الذي أطاح بعمران خان في الباكستان من خلال تجميع القوى الوهابية الباكستانية التقليدية المعروفة بأحزابها الإسلاموية، وأضاف اليها ثلاثة عشر منشقاً من حزب عمران خان تمّ شراء ذممهم بالمال للانقلاب على رئيس حزبهم والتصويت ضدّه في البرلمان.