دشن الأمير سطام بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض رئيس الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض، ظهر أمس، مشروع التأهيل البيئي لكل من وادي نمار ووادي لبن، حيث افتتح كلا من: متنزه سد وادي نمار ومتنزه سد وادي لبن، وذلك ضمن مشاريع الهيئة لتأهيل الأودية الرافدة إلى وادي حنيفة.
منتزة سد وادي لبن روعة - YouTube
المالك: Eng. Mohammed Almunaie المصدر: Google Maps المالك: Eng. Mohammed Almunaie المصدر: Google Maps المالك: As As المصدر: Google Maps مفتوح الآن 12:00 ص - 12:00 ص السعودية, الرياض 2769 Wadi Laban, Hijratlaban, Riyadh 12952, Saudi Arabia المالك: Eng. Mohammed Almunaie المصدر: Google Maps المالك: As As المصدر: Google Maps معلومات حول سد وادي لبن مميزات سد وادي لبن مميزات سد وادي لبن مناسب للعائلات مناسب للمجموعات مناسب للأطفال التصنيفات التصنيفات
كورنيش على امتداد 2 كم كما جرى ضمن المشروع، تجهيز الأرصفة المطلة على بحيرة المتنزه على شكل كورنيش بطول 2 كيلومتر، بحيث تتناثر فيها أشجار النخيل، وتتوزع في جنباتها دورات المياه والأكشاك، كما جهزت بمواقع للجلوس مطلة على البحيرة، ومداخل لتنقل المتنزهين بين أطراف البحيرة والكورنيش. مشروع وادي لبن وتابع المهندس إبراهيم السلطان، بأن مشروع التأهيل البيئي لوادي لبن، يغطي في مرحلته الأولى، المنطقة الممتدة من سد لبن حتى التقائه بوادي حنيفة. ويشتمل على تنظيف بطن الوادي وحوض السد من المخلفات، وتهذيب مجاري السيول، وإنشاء الطرق وإنارتها لتحسين حركة المرور التي ستقتصر على المتنزهين واصحاب المزارع القائمة في الموقع، إضافة إلى تنفيذ ممر للخدمات، وأعمال التشجير والتنسيق، وإنشاء جلسات للتنزه. أعمال الطرق وبين أن مشروع وادي لبن، تضمن إنشاء طريق محلي بطول 3800 متراً، مزود بمواقف للسيارات تتسع لأكثر من 328 سيارة، جرى تصميمه بشكل يقيه من تأثير جريان الفيضانات والسيول، وتم تجهيزه بمتطلبات السلامة المرورية، واللوحات الإرشادية، وشيّدت حوافه بالصخور لتحول دون دخول السيارات إلى بطن الوادي، فيما جرى إنارة الطريق ومحيطه بـ 126 وحدة إنارة، وتزويدها بالطاقة من محطة كهربائية في الموقع.
6 كيلومتر في وادي وبير، وبطول ستة كيلومترات في وادي المهدية، وتجهيز الواديين بأكثر من 600 موقف للسيارات، إضافة إلى إنارة الطرق وتنفيذ ممرات للخدمات على جوانبها بطول يبلغ نحو 11 كيلومترا, وتنسيق بطن الواديين، وإعادة الغطاء النباتي فيهما بأكثر من 783 شجرة، ونحو 5000 شجيرة. بحيرات الحاير كما اطلع الأمير خلال الزيارة على التصاميم المعدة لمشروع التأهيل البيئي لبحيرات الحاير التي تُعتبر المصب النهائي للمياه المصروفة إلى وادي حنيفة، بما يشمل تهيئتها للاستثمار والاستفادة منها كمنطقة مفتوحة ومتنزه لأهالي جنوب المدينة. وهذه البحيرات تقع ضمن محمية الحاير البالغة مساحتها نحو 40 كيلومترات مربع. ويتضمن مشروع التأهيل، تهذيب مجاري السيول، وإعادة تنظيم البحيرات التي تبلغ مساحتها 750 ألف متر مربع، وإنشاء قنوات المياه دائمة الجريان، إضافة إلى المعالجة البيئية لكل من البحيرات وحوض سد الحاير من خلال إزالة النباتات العشوائية وتنظيف القاع من الأتربة والمخلفات التي تكونت على مدى العقود الماضية. كما سيشتمل المشروع على إنشاء خمس جزر صناعية داخل البحيرات، وتشييد خمسة جسور فوق القنوات المائية، وإقامة برجين للمراقبة، وغرس 1600 شجرة في مختلف أرجاء الموقع، وإعادة تنسيق خطوط الخدمات والمرافق العامة، إضافة إلى تنفيذ طرق محلية بطول 14 كيلومتراً، وطرق ترابية بطول 25 كيلومتراً لخدمة المزارع المحيطة ومرتادي المنطقة, ومد ممرات ترابية للمشاة بطول 1.