حدوث ورم في الخصية المصابة. قد يتسبب المرض في ضمور الخصية بدل من تورمها. الإحساس بثقل وزيادة وزن الخصية. حدوث اضطراب أثناء القذف. "اقرأ أيضاً: غنغرينة فورنييه " كيفية التشخيص والعلاج تشخيص دوالي الخصية الفحص البدني 1- الفحص بالتحسس تشخص دوالي الخصية غالباً في مراحل مبكرة، خاصةً عندما يعاني المريض من ثقل، أو ألم، أو تصخم الخصية. يبدأ الطبيب المختص بفحص الخصية من خلال التحسس. يمكن التعرف على الدوالي من خلال تلك الخطوة فإذا وجد الطبيب كتل لا تسبب الشعور بألم عند لمسها تشبه إلى حد كبير ملمس كيس الديدان هنا يتأكد من الإصابة. 2- الفحص من خلال رفع الضغط في البطن تستخدم طريقة رفع الضغط في البطن (وضعية التغوط) والمسماة بمناورة فالسالفا (Valsalva maneuver)، إذا كانت حجم الدوالي صغيرة ولا يستطيع الطبيب المعالج تشخيصها. تسمح تلك الطريقة بتقليل الإرتجاع الوريدي للأوعية الدموية، مما يتسبب بتضخم الأوعية، ويصبح من السهل الفحص قدر الإمكان. الفحص باستخدام الموجات فوق الصوتية هنا يلجأ الطبيب إلى عمل الموجات فوق الصوتية إذا كان الفحص البدني لا يجدي نفعاً، كي يحصل على صورة واضحة ومفصلة عن شكل الأوعية الدموية بالخصية.
- التدخّل الجراحي: قد يكون إجراء عملية جراحية هو الأفضل في بعض حالات ضمور الخصية، وهذا الأمر يقرّره الطبيب بعد تشخيص الحالة. ومن الحالات الشائعة التي يُعتبر التدخل الجراحي علاجاً فعّالاً لها، انكماش الخصية الناتج عن التوائها بسبب التفاف الحبل المنوي في الخصية ممّا يتسبب بانقطاع إمدادات الدم إليها ممّا يتسبب في ضمورها وصغر حجمها. هذه الحالة قد تؤدي إلى تلف كامل للخصية في حال عدم تلقّي العلاج السريع. - استئصال الخصية: قد تتعرّض الخصية في بعض الحالات إلى التلف وفقدان وظائفها الحيوية الأساسية بعد إصابتها بأحد المشاكل المرضيّة مثل التواء الخصية. العلاج الأنسب في هذه الحالة قد يكون اللجوء إلى استئصال الخصية التالفة، وهذا يقرّره الطبيب بعد تشخيص الحالة وعدم وجود أيّ حلّ آخر للعلاج غير الاستئصال. ويُشار إلى أنّه يمكن العيش بخصية واحدة وهذا لا يؤثر على قدرة الرجل الجنسية ولا يحول دون قدرته على الإنجاب. انّ ضمور الخصية وانكماشها يؤثر على الرغبة الجنسية عند الرجل من خلال انخفاض معدّل إنتاج هرمون التستوستيرون، والذي بدوره يترك تأثيرات عدّة على الأداء الجنسي. لذلك فإنّ علاج الحالات المرضيّة والصحية التي تصيب الخصية، ضروريّ للتمتّع بحياة جنسية ناجحة وسعيدة.
diagnosis قد يشمل علاج ضمور الخصية عدد من التدابير اعتماداً على العامل المُسبب في حالات ضمور الخصية الناجمة عن التعرض لحادث أو العدوى يتم علاجها بالعقاقير الدوائية والتدخل الجراحي أما الضمور الناجم عن تناول الستيوريدات الصناعية فيُوصى بالتوقف عن استخدامها لتحفيز الجسم على إنتاج هرمون التستوستيرون واستعادة الخصية لحجمها ووظيفتها الطبيعية treatment living prevention complications بالرغم من اعتماد مآل ضمور الخصية على التشخيص والعلاج المُبكرين، إلا أن بعض حالاته قد تكون دائمة غير عكسية. prognosis term_references الكلمات مفتاحية هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟ أسئلة وإجابات مجانية مقترحة أحدث الفيديوهات الطبية عرض كل الفيديوهات الطبية 23 نوفمبر 2020 10238
ومن الجدير بالذكر أن 2% فقط من مرضى دوالي الخصية معرضون لانخفاض الخصوبة. أعراض دوالي الخصية لا تسبب دوالي الخصية أي أعراض، وفي حالات نادرة قد تظهر الأعراض التالية: ألم بشكل انزعاج يتراوح بين العادي والشديد. زيادة الألم أثناء الوقوف أو بذل مجهود بدني. زوال الألم عند وضعية الاستلقاء. تورم الخصيتين وتضخم كيس الصفن. نمو خصية بشكل أبطأ من الأخرى أو تقلص الخصية خاصة اليسرى. انخفاض عدد الحيوانات المنوية وضعف الخصوبة. متى تتطلب دوالي الخصية مراجعة الطبيب غالبًا لا تسبب دوالي الخصية أعراضًا هامة أو ألم، في هذه الحالة لا تتطلب العلاج، يجب مراجعة الطبيب أو مقدم الخدمة الصحية عند ظهور: كتلة في كيس الصفن. اختلاف وتباين في حجم الخصيتين. ألم موضعي في الخصية. ألم أو تورم في كيس الصفن. مشاكل في الخصوبة. نتائج غير طبيعية لتحليل للسائل المنوي. مضاعفات حدوث دوالي الخصية تسبب دوالي الخصية حدوث المضاعفات التالية: ضمور الخصية: يسبب تضرر دوالي الخصية حدوث لين في الخصية مما يؤدي إلى انكماشها وضمورها. تلف الخصية: إن تجمع الدم الناتج عن قصور صمامات أوردة الخصية يسبب زيادة الضغط على الأوردة مؤديًا إلى تلف الخصية.
لسبب ما ، يبدأ الدم بالتجمع داخل الوريد ، وتبدأ حالة من الركودة مسببةً توسع الوريد ، و تتشكل دوالي الخصية ببطء عبر سنوات. ما زال سبب هذه الحالة مثيرًا للجدل و غير معروف بدقة. أعراض دوالي الخصية وعلاماتها: لا توجد أعراض ظاهرة في دوالي الخصية عادةً عند معظم المرضى ، و لكن قد تظهر بعض الأعراض و العلامات مثل: ظهور كتلة أو نتوء في إحدى الخصيتين. حدوث تورم في كيس الصفن. ارتفاع في حرارة الصفن. حدوث تضخم في أوردة الصفن. وجود ألم نوبي في الصفن. ضمور الخصية. قلة النطاف. المضاعفات المحتملة: التأثير السلبي الأهم لهذه الحالة المرضية يكون على الخصوبة والإنجاب. إذ تعد دوالي الخصية لدى الرجال 35 – 44% من أسباب العقم البدئي ، و 45 – 81% من أسباب العقم الثانوي. و نقصد بالعقم البدئي: زوجان لم ينجبا طفل بعد سنة من الزواج ومحاولات الحمل. أما العقم الثانوي فيعني: زوجان أنجبا لمرة واحدة و لم يحدث حمل ثاني بعدها. التشخيص: يراجع معظم المراهقون عيادة الطبيب غالبًا بشكوى وجود مشكلة في تطور الخصية ، أما البالغين فيراجعون في غالبيتهم العظمى في إطار البحث عن الإنجاب. يعد الفحص السريري مهمًّا في تشخيص دوالي الخصية. لا يمكن دائمًا الشعور بدوالي الصفن أو رؤيتها في أثناء الاستلقاء.
انخفاض كتلة العضلات. اختفاء شعر الوجه. نقص أو غياب شعر العانة. ليونة الخصيتين. العقم. إذا كنت تعاني من هذه الأعراض، يجب التواصل مع الطبيب على الفور الذي يوفر الرعاية التي تحتاجها لتحسين صحة الخصيتين وتخفيف الأعراض. اقرأ أيضًا: أعراض سرطان الخصية الحميد كيف يتم علاج ضمور الخصية؟ قد يشمل علاجك الأدوية أو الهرمونات للمساعدة في حل ضمور الخصية. كما أن هناك أيضاً علاجات متطورة لضمور الخصية، بما في ذلك الأدوية والخيارات الخالية من الجراحة، مثل حقن موجهة الغدد التناسلية المشيمية البشرية. تشخيص ضمور الخصية يعتمد التشخيص على تاريخ أي سبب خارجي محتمل، مثل استخدام الستيرويد أو الأدوية. كما يؤخذ في الاعتبار أيضًا نمط الحياة والمخاطر المحتملة للإصابة بالأمراض المنقولة جنسياً (مثل النكاف وعدوى فيروس نقص المناعة البشرية). يركز الفحص البدني على ملامسة الخصيتين والبحث عن أي تغيرات في الحجم والملمس والصلابة. من أجل استكمال تشخيص ضمور الخصية، قد يتكون التشخيص من فحص الخصيتين بالموجات فوق الصوتية لتقييم تدفق الدم وتحديد أي تشوهات واختبار الدم لتحديد ما إذا كانت العدوى أو عدم التوازن الهرموني موجودًا ويمكن عكس الحالة بعلاج المرض ولكن ذلك يعتمد على شدة الضمور.
والمعالجة بعقار «المينيرفين» الذي يخفض كمية البول في المثانة. أثناء النوم يعطى بجرعات مختلفة حسب نجاحه ولمدة 6 أشهر وأحياناً مع دواء «الايميبرامين» و«الاوكسيبينوثنين» معاً فنجاحه على المدى الطويل يصل إلى حوالي 60٪ ونسبة نكوس السلس الليلي بعد التوقف عن استعماله قد يصل إلى 30٪ أو أكثر. ولذلك يستحسن استعماله مع المنبه الخاص الموصول بالسروال الداخلي والذي يرن إذا ما حصل سلس فيستيقظ المريض ويفرغ مثانته ومن بعدها يحصل لديه تطبع إذ إنه يستيقظ قبل حصول السلس.. ويمكنه في بعض الحالات الاستغناء عن المنبه إذا ما أدرك الأهل توقيت السلس فيوقظوا المريض قبل حصوله ليتبول. والمهم ان يتجنب الأهل من معاقبة الشاب أو الشابة المصاب بهذه الحالة بل تشجيعه ومكافأته والثناء عليه كلما نجح والتحلي بالصبر والمثابرة على العلاج.