من فوائد حديث أبي هريرة رضي الله عنه:" لو يعلم المؤمن ما عند الله من العقوبة مرحبا بكم في موقع الشروق بكم طلاب وطالبات المناهج السعودية والذي من دواعي سرورنا أن نقدم لكم إجابات أسئلة واختبارات المناهج السعودية والذي يبحث عنه كثير من الطلاب والطالبات ونوافيكم بالجواب المناسب له ادناه والسؤال نضعه لم هنا كاتالي: وهنا في موقعنا موقع الشروق نبين لكم حلول المناهج الدراسية والموضوعات التي يبحث عنها الطلاب في مختلف المراحل التعليمية. وهنا في موقعنا موقع الشروق للحلول الدراسية لجميع الطلاب، حيث نساعد الجميع الذي يسعى دائما نحو ارضائكم اردنا بان نشارك بالتيسير عليكم في البحث ونقدم لكم اليوم جواب السؤال الذي يشغلكم وتبحثون عن الاجابة عنه وهو كالتالي: الخيارات هي اذا اجتمع الخوف من عذاب الله ورجاء رحمته في قلب المؤمن إعطاء الله ما يرجو وأمنه مما يخاف اذا دعاك نفسك من المعصية فتذكر رحمة الله لاتحتقر شيئا من المعروف: فقد دخل الجنه رجلا أزاح غصن شوك من الطريق لاتغتر بعظم رحمة الله: فتتهاون بالمعاصي فعل المعصية يحجب الإنسان عن رحمة الله ومغفرته
قد غفرتُ له وأحبطتُ عمَلَك))، قال أبو هريرة: تَكلَّم بكلمة أوبقتْ دنياه وآخرته. فالواجب على الإنسان أن يكون طبيب نفسه في كونه يغلِّب الخوف أو الرجاء، إن رأى نفسه تميل إلى الرجاء وإلى التهاون بالواجبات وإلى انتهاك المحرَّمات استنادًا إلى مغفرة الله ورحمته؛ فليعدل عن هذا الطريق، وإن رأى أن عنده وسواسًا، وأن الله لا يقبل منه؛ فإنه يعدل عن هذا الطريق. المصدر: «شرح رياض الصالحين» (3/ 337 - 341)
الإجابة هو: قد يعاقب المرء وإن قال: لا إله إلا الله بعقوبه شديدة في النار فبعض عصاة الموحدين قالوا: لا إله إلا الله ووحدوا الله، فدخلوا نار جهنم بمعصيتهم: بألسنتهم وأعضائهم وجوارحهم، فبالآفات التي وقعوا فيها استحقوا العقوبة.