بمشاركة 352 قائداً وكشافاً يتطوعون 4 ساعات يومياً أحد منسوبي الكشافة يرشد معتمراً قدم كشافة تعليم منطقة مكة المكرمة أكثر من 13 ألف ساعة تطوعية منذ بداية شهر رمضان المبارك وحتى اليوم العاشر منه، لخدمة قاصدي بيت الله الحرام من المعتمرين والمصلين، حتى يتمكنوا من أداء المناسك بيسر وسهولة، حيث بلغ عدد المستفيدين من خدمات الكشافة أكثر من 70 ألف مستفيد. غوار لتعليم القيادة تسجيل حساب. من جهته أوضح رئيس النشاط الكشفي القائد زياد قدير، أن مجموع ساعات العمل التطوعية التي حققها مركز بادر الكشفي للأعمال التطوعية التابع لتعليم مكة المكرمة حتى مساء العاشر من شهر رمضان المبارك تصل 13852 ساعة. وأضاف قدير، تتمثل مشاركة الكشافة في المسجد الحرام من توزيع 10 الآف وجبة إفطار للصائمين و52 ألف عبوة تمر, مشيرا أن المستفيدين من خدمات الكشافة خلال العشر الأولى من رمضان أكثر من سبعين ألف مستفيد, وشارك في تقديم الخدمات التطوعية 352 قائداً وكشافاً بواقع أربع ساعات عمل يومياً. وقال قدير: نطمح لزيادة أعداد المشاركين في هذه الخدمة التطوعية لضيوف بيت الله الحرام، بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة من قوة أمن الحرم المكي الشريف والرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف، من أجل راحة ضيوف الرحمن.
وتابعت: ونصت كذلك على اعتماد الحالة الواقعية الحيازة كطريق جديد للتسجيل، وفصل أداء ضريبة التصرفات العقارية عن التسجيل، في حين أتاحت المادة 21 التسجيل العقاري بالطريق الإلكتروني. ولفتت إلى أن التقديم للتسجيل يكون يدويا عبر مأموريات الشهر العقاري أو إلكترونيا، من خلال الموقع الإلكتروني.
وشعلت التطورات الأخيرة في قطاع الطاقة العالمي نقاشات حول مستقبل دور السعودية والكويت والإمارات وقطر، حيث توقّع العديد من المحللين بأن زيادة التنافسية من موارد الطاقة غير التقليدية ستدفع دول منطقة الخليج إلى خفض حجم إنتاجها، وبالأخص السعودية، حتى تتمكن من الحفاظ على دورها المؤثر على أسعار النفط في أسواق الطاقة. ولكن هذا النقاش لم يأخذ في عين الاعتبار عاملاً أساسياً، وهو أن التطوّرات في تكنولوجيا النفط والغاز الصخري قد جعلت عملية استخراج هذه الموارد ممكنة من ناحية تكلفتها مقارنة بأسعار النفط الحالية، أي أسعار عالية، آخذين في الاعتبار بأن تكاليف إنتاج هذه الموارد لا زالت من الأعلى من بين أنواع النفط المختلفة. ويبيّن الرسم البياني تكلفة إنتاج النفط في مختلف الدول بحيث تتضمن هذه التكلفة أيضاً الاستثمار في رأس المال. اشتراط الملكية.. العدل توضح خطوات تسجيل الوحدات السكنية في الشهر العقاري. تتمتع السعودية بأدنى تكلفة في استخراج النفط في العالم، تفوق بقليل العشرين دولاراً للبرميل، ويعود الفضل في تدني التكلفة إلى سهولة استخراج مواردها لقرابتها من سطح الأرض، وأيضاً إلى حجم هذه الموارد (فحقل غوّار القريب من البحرين وحده يحتوي على نفط أكثر من إجمالي موارد الولايات المتحدة) التي تمكّن السعودية من الإنتاج بأحجام كبيرة وتقليص تكاليفها في الاستثمار في البنية التحتية بما يعرف باقتصاديات الحجم.
كبير الاقتصاديين في شركة "آسيا للاستثمار"