علاج الافرازات المهبلية للبنات غير المتزوجات | اسباب وعلاج الافرازات المهبلية ذات الرائحة الكريهة - YouTube
الإفرازات البيضاء السميكة: وتكون بسبب وجود فطريات وتظهر معها حكة حول الفرج، وتورم ورائحة كريهة ولابد من علاج للمهبل، وعلاج عن طريق الفم ودش مهبلي" تحت استشارة الطبيب" وغسل المهبل بالماء الدافئ وتجفيف المهبل دائمًا لعدم تزايد العدوى البكتيرية. إفرازات بيضاء أو صفراء أو بنية ورائحة كريهة جدًا: تكون بسبب وجود بكتيريا وفطريات ولابد من علاجها حتى لا تؤثر على الرحم. علاج الافرازات المهبلية البنية والصفراء والبيضاء: بالنسبة للإفرازات البيضاء أو الشفافة فهي طبيعية، أما الافرازات البنية أو المطاطية ورائحتها كريهة أو وجود ألم وتورم وجكة واحمرار حول المهبل فهذا الأمر يستدعي وجود الطبيب للكشف وإعطاء الدواء. ويمكن علاج الافرازات المهبلية التي بسبب العدوى البكتيرية: ارتداء الملابس الداخلية المصنوعة من القطن غسل منطقة المهبل بالماء الدافء تجفيف المكان حول المهبل لعدم اعطاء فرصة للفطريات والجراثيم من التكاثر غسل المهبل بالبيتادين المطهر أو الدش الهبلي تناول الحبوب المطهرة الخاصة بقتل البكتيريا والفطريات" تحت اشراف الطبيب" استخدام دهان موضعي للمهبل لقتل البكتيريا" تحت اشراف الطبيب" يتم الاستمرار على الخطوات السابقة حتى التخلص من التورم والاحمرار والحكة وتغير لون الافرازات من الصفراء أو المطاطية أو البنية إلى البيضاء الشفافة.
الإفرازات الصفراء والخضراء: الإفرازات الصفراء والخضراء والسميكة خصوصًا التي تكون مصحوبةً برائحة كريهة ليست أمرًا طبيعيًا، وهي تدل على عدوى التهابية، تُسمّى داء المشعرات، وينتقل هذا النّوع من العدوى عادةً من خلال الجماع أو الاتصال الجنسي. مكونات إفرازات المهبل لدى البنات تحتوي الإفرازات المهبلية أو السائل المهبلي على العديد من المكونات، وتتضمّن ما يأتي [٣]: الماء: ويشكّل أكثر من 90% منها. الأملاح: وتشكّل 1% منها فقط، بما في ذلك كلوريد الصوديوم والكالسيوم والفوسفات. المركبات العضوية: وتشمل الجلايكوجين والأحماض الأمينية والدهون. الخلايا القديمة: وهي الخلايا التي تبطن المهبل والرحم وعنق الرحم. الأجسام المضادة: فقد تحتوي الإفرازات المهبلية على أجسام مضادة تقلل من خطر الإصابة ببعض الالتهابات. أسباب إفرازات المهبل غير الطبيعية قد يؤدّي أي تغيير في توازن البكتيريا في المهبل لظهور الإفرازات المهبلية غير الطبيعية، وفيما يأتي بعض الأمور التي تؤدي إلى الخلل في هذا التوازن [٦]: استخدام المضادات الحيوية أو أدوية الستيرويدات. التهاب المهبل البكتيري، وهي من أنواع العدوى البكتيرية الشائعة بين النساء الحوامل.
حبوب منع الحمل. سرطان عنق الرحم. الأمراض المنقولة جنسيًا، بما في ذلك السيلان أو الكلاميديا. مرض السكري. الصابون المعطر. عدوى الحوض بعد إجراء الجراحة. مرض التهاب الحوض. الإصابة بداء المشعرات، وهي عدوى طفيلية تُسببها ممارسة الجنس دون وقاية. التهاب المهبل الضموري، وهي الحالة التي يجف فيها المهبل وتترقق جدرانه أثناء انقطاع الطمث. التهاب وتهيج المهبل. الإصابة بعدوى الخميرة. من حياتكِ لكِ للوقاية من الإصابة بالعدوى المهبليّة أو تقليل ضررها والحفاظ على صحة المهبل ننصحكِ باتباع ما يأتي [٧]: تجنبي الغسول المهبلي: لأنه قد يؤدي لتدمير البكتيريا الجيدة التي تساعد على منع الالتهابات المهبلية. ارتدي الملابس الداخلية القطنية: التي تمتص الرطوبة، وبالتالي تمنع الإصابة بعدوى الخميرة. حافظي على نظافة الأعضاء التناسلية: واتبعي نظامًا صحيًّا للتعامل مع المنطقة، مع ضرورة استخدام المنتجات غير المعطرة، إذ إنها تعطل التوازن الطبيعي للبكتيريا في المهبل، مما يزيد من خطر إصابتك بالعدوى. تجنّبي ارتداء الملابس الضيقة: مثل الجينز، لأنها قد تعيق قدرة الجلد على التنفّس في المنطقة [١]. المراجع ^ أ ب Rupal Christine Gupta, MD, "What's Vaginal Discharge? "