تجربتي مع توهم المرض ومتى قمت بزيارة الطبيب خلال تجربتي مع توهم المرض زرت العديد من الأطباء بسبب اعتقادي أنني مصاب بمرض عضوي، ومع استمرار تأكيدهم على أنني غير مريض ولا يوجد سبب عضوي لتلك الأعراض، خاصة بعد اجراء جميع الفحوصات والتحاليل والأشعة اللازمة عدة مرات، استجبت في النهاية إلى نصيحتهم بزيارة الطبيب النفسي، الذي قام بتشخيص حالتي أنها اضطراب توهم المرض. كيف تم تشخيصي بدأت رحلة تشخيصي خلال تجربتي مع توهم المرض عندما ترددت على العديد من الأطباء الذين أكدوا عدم إصابتي بأي مرض عضوي بعد أن أجريت جميع الفحوصات والتحاليل والأشعة لاستبعاد وجود أي مرض. نصحني الأطباء في النهاية بالتوجه إلى طبيب نفسي متخصص، الذي قام بتشخيصي باضطراب توهم المرض بعد أن تأكد من توفر المعايير التالية: إصابتي بواحد أو أكثر من أعراض توهم المرض المسببة للضيق. تعطيل حياتي اليومية بسبب الأعراض التي أعاني منها. معاناتي من التفكير المفرط طوال الوقت في خطورة الأعراض التي أعاني منها. القلق المفرط والمضاعف بشأن صحتي العامة و الأعراض التي من المحتمل أن أعاني منها. قضاء وقت كبير و بذل قدر كبير من الطاقة بسبب التركيز على الأعراض ومخاوفي الصحية.
التعرض للإساءة العاطفية أو الجسدية أو الجنسية في مرحلة الطفولة. الإصابة بتاريخ مرضي في الطفولة. اقرأ أيضًا: أفضل علاج لاضطراب الوسواس القهري (OCD) علاج وسواس المرض من خلال تجربتي مع وسواس المرض فقد وصف لي الطبيب النفسي العديد من الطرق التي ساعدتني على التخلص من مشكلة الوسواس المرضي ومنها: محاولة الاسترخاء بقدر الإمكان وممارسة تمارين الاسترخاء مثل اليوجا والتأمل وغيرها. تجنب القيام بجهد كبير في الحياة العملية. التوقف عن القراءة عن أعراض أو أسباب أي مرض. الابتعاد عن العادات السلبية التي تؤثر على الصحة مثل التدخين، المخدرات وغيرها. إدراك أن السعال أو العطس قد يكون أعراض طبيعية ولا داعي للقلق منها في حالة التعرض لها. المتابعة مع الطبيب النفسي المتخصص والذهاب للجلسات التي يقررها الطبيب. يصف الطبيب في بعض الحالات بعض الادوية المضادة للاكتئاب والتي تساهم في الشفاء من المرض. أدعية للتخلص من وسواس المرض من أفضل ما يجب أن يقوم به المسلم عن الشعور بالخوف من أي شيء هو التقرب من الله تعالى بالدعاء ومن نماذج أدعية للتخلص من وسواس المرض ما يلي: "اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الهَمِّ وَالحَزَنِ، وَالعَجزِ وَالكَسَلِ، وَالبُخلِ وَالجُبنِ، وَضَلَعِ الدَّينِ وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ".
ويؤدي وسواس المرض أو التوهم المرضي المزمن، إلى الخوف من المرض وأعراضه، وبالتالي إلى اضطرابات الهلع أو اضطرابات الوسواس القهري أو الاكتئاب الشديد. الأشخاص الذين يعانون من وسواس المرض تتأثر حياتهم بذلك، بدرجة كبيرة، ويعانون بشدة من وسواس المرض وأعراضه. وإليكم أهم أعراض وسواس المرض الجسدية والنفسية [3]: تكرار الفحوصات الطبية بانتظام بحثاً عن أي علامة مرضية. الخوف من أي شيء بسيط مثل سيلان الأنف. الشكوى بكثرة للغرباء والأصدقاء بشأن القلق على صحتهم. تجنب الناس والتوقف عن زيارة الأماكن التي يتوقعون أن يصابوا فيها بالمرض. قضاء الكثير من الوقت على شبكة الإنترنت والبحث عن الأمراض وأعراضها وطرق علاجها. قد يركز الشخص المتوهم على مرض معين، أو جزء معين من الجسد. التوهم المرضي قد يسبب أعراض المرض الحقيقية! فقد تؤدي شدة القلق إلى الشعور بالآلام الجسدية بالفعل، مثل آلام في المعدة أو الغثيان، وهذه الآلام تنشأ نتيجة للقلق، حد أن الأشخاص الذين يعانون من التوهم المرضي من الممكن أن يصابوا بالوهن بالفعل. أسباب وسواس المرضإن أسباب وسواس المرض غير معروفة بشكل قطعي، لكن هناك عوامل معينة قد تؤدي إلى زيادة احتمالية الإصابة بالتوهم المرضي، منها [4]: الحياة تحت التوتر والضغوطات الشديدة.
ولا تعد البروتينات التي تكون على هيئة مكملات ومساحيق من المواد المهمة بهدف الوصول للأهداف المطلوبة. فقد أثبت العلم أن زيادة النمو العضلي وبناءه يحتاج لعادات الطعام الصحي، ولممارسة التمرينات الرياضية بشكل منتظم ومن اهم الأطعمة التي يجب وضعها ضمن جدول غذائي للتنشيف وبناء العضلات ما يلي: صدور الدجاج من اهم الأطعمة التي تساعد على اكتساب وبناء العضلات هي صدر الدجاجة، حيث أنه يتميز باحتوائه على نسب عالية من البروتين. فكل 85 جرم من صدور الدجاج تحتوي على 25 جرام من البروتينات عالية الجودة. كما أن صدور الفراخ تحتوي على كميات علية من فيتامين B3، وفيتامين B6. اللذان يساهمان في تمكين الجسم من أداء وظائفه بالشكل الجيد خلال الأنشطة البدنية والتمرينات الرياضية المهمة لبناء العضلات. جدول غذائي للتنشيف وبناء العضلات - مقال. التونة تتميز التونة باحتوائها على نسب عالية من البروتين، حيث أن كل 85 جرام من التونة يحتوي على 20 جرام من البروتين. كما أن هذا الغذاء غني بالفيتامينات، فيحتوي على فيتامين A، وفيتامين B3، وفيتامين B6، بالإضافة لفيتامين B12. وكل هذه العناصر ضرورية لمساعدة الجسم على إنتاج الطاقة، بالإضافة لأداء التمرينات الرياضية بشكل أفضل. وبالجدير ذكره أن التونا تحتوي على كمية كبيرة من حوض اوميجا3 الدهني الذي قد يدعم الصحة العامة للعضلات.
[٤] ويبدأ النظام بتناول كميات قليلة من الكربوهيدرات خلال الأسبوع؛ وذلك بتناول ما لا يزيد عن 30 غراماً منها يومياً، أو 5-10% من السعرات الحرارية، مع أن تكون نسبة الدهون بين 60-65%، أمّا البروتين بين 30-35%، وفي نهاية الأسبوع يبدأ بزيادة كمية الكربوهيدرات المُتناولة؛ حيث تصل نسبتها إلى 60-80%، أمّا الدهون والبروتينات فتتراوح نسبتهما بين 10-20% من السعرات الحرارية، ومن الجدير بالذكر بأنّ الكميات القليلة من الكربوهيدرات تمنع الجسم من أن يستخدمها كمصدر رئيسي للطاقة، أمّا الكميات العالية فتُعوِّض الطاقة التي فقدها الجسم خلال ممارسة التمارين.