ارقي نفسي||وان يكاد الذين كفروا ليزلقونك بابصارهم||مكررة||رقية شرعية|| بسم الله الرحمن الرحيم ارقي نفسي احبابي في هذه اية من كلام الله مكررة في هذا الفيديو اسفل الموضوع اسمعوها لمدة ساعة اواكثر وهي مفيدة... مزيد من المعلومات »
(*) وقال الكلبي: كان رجل من العرب يمكث لا يأكل شيئا يومين أو ثلاثة ، ثم يرفع جانب الخباء فتمر به الإبل أو الغنم فيقول: لم أر كاليوم إبلا ولا غنما أحسن من هذه فما تذهب إلا قليلا حتى تسقط منها طائفة هالكة. فسأل الكفار هذا الرجل أن يصيب لهم النبي صلى الله عليه وسلم بالعين فأجابهم ؛ فلما مر النبي صلى الله عليه وسلم أنشد: قد كان قومك يحسبونك سيدا... وإخال أنك سيد معيون فعصم الله نبيه صلي الله عليه وسلم ونزلت: "وَإِنْ يَكَادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ". إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة ن - قوله تعالى وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بأبصارهم - الجزء رقم15. ** ورد عند البغوي قوله تعالى: "وَإِنْ يَكَادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ وَيَقُولُونَ إِنَّهُ لَمَجْنُونٌ" (*) وذلك أن الكفار أرادوا أن يصيبوا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالعين فنظر إليه قوم من قريش وقالوا: ما رأينا مثله ولا مثل حججه. وقيل: كانت العين في بني أسد حتى كانت الناقة والبقرة السمينة تمر بأحدهم فيعاينها ثم يقول: يا جارية خذي المكتل والدراهم فأتينا بشيء من لحم هذه فما تبرح حتى تَقِ بالموت فتُنحر. (*) وقال الكلبي: كان رجل من العرب يمكث لا يأكل يومين أو ثلاثا ثم يرفع جانب خبائه فتمر به الإبل فيقول: لم أر كاليوم إبلا ولا غنما أحسن من هذه ، فما تذهب إلا قليلا حتى تسقط منها طائفة وعدة ، فسأل الكفار هذا الرجل أن يصيب رسول الله صلى الله عليه وسلم بالعين ويفعل به مثل ذلك ، فعصم الله نبيه وأنزل: " وَإِنْ يَكَادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِمْ "
19-02-2012, 01:29 PM # 1 بيانات اضافيه [ +] لوني المفضل: Cadetblue هماز مشاء بنميم هو كالنحلة التي تتنقل بين الأزهار والفرقُ!! هماز مشاء بنميم مناع للخير معتد اثيم. بينهما شاسع هي تقطر عسلآ وهو يقطر سمًآ حين تراه يغرك مظهره فهو كالمشعوذ الذي يسمعك آيات من القرآن لتطمئن إليه فتراه هادئآ ذاكرآ لله يتحين الفرصة ليوشوش في أذنك ما يملأ به قلبك من مسبة أو نقد أو حتى شماتة صديق لك ويصر على أن يحلف لك وتحلف له أن لا تناقش معه ما قيل عنك وأنت تنقاد له فهو لم يتكلم إلا لأنه يحبك ولا يرضى لك بهذا ويخرج من عندك وقد إمتلأت غيظآ وقهرآ أنك كنت في غفلة كبيرة منعتك من معرفة ما يدور حولك والحقيقة!! أنك ستكون في درجة كبيرة من الغباء لو صدقت هذا الواشي ولو إكتفيت بأن تحمل في صدرك ضغينة أوموقف ضد من قيل أنه تكلم عنك في غيابك بسوء وتسمح لهذا الواشي أن يدنًس علاقتك بصديقك أو قريبك ويخدشها أو يشوهها فالنمام إنسان مريض في نفسه لا يسعده توالف القلوب ولا حفظ معروفِ بين الناس فكم من صداقة هشًمها وكم من عائلات فًرقها وكم من نفوس حمًلها الكره لإناسِ كانت تجمعهم المودة والقربى والواشي أو النمام ليس له حل!! إلا أن يُواجه بما فعل فلو أن أحدآ نقل لك كلامآ عن فلان قال فيك أو في قريب أو صديق لك وواجهته وعاتبته لما وجد هذا النمام مكانآ ينفث فيه سمًه حتى لو لم تقدر على المواجهه فأمامك حل أبسط هو أن تخرس هذا الواشي قبل أن يبدأ بالكلام وتذكر!!
طررررح قمه الجمآل والذؤؤق والرااقيء كل التحايا لجمال رووحك وتميزك.. سلمت اليمني لطرحك عقد الياسمين لرووحك سَ ـأظــل.. تلك الأنثى التي تنحى لها المشاعر 20-02-2012, 02:02 PM # 6 ® albatran رقم العضوية: 1 تاريخ التسجيل: Aug 2010 أخر زيارة: 16-04-2022 (12:08 AM) 31, 801 [ التقييم: 4633 في عيونك حياة و في حروفك دفا لوني المفضل: Midnightblue طرح راقي وفائدة دينية عظيمة شكر الله لك مانصحتينا به وغفر الله لك وتقبل منك موضوع مثل هذا يفرض علينا التقييم والشكر لك بعد شكر الله 20-02-2012, 02:30 PM # 7 لكل الأحبة الذين عطروا صفحتي بالمرور تعظيم سلام
وهذا الصنف يبغضه الرسول صلى الله عليه وسلم، ودليل ذلك ما أخرجه الطبراني في "الصغير والأوسط" عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن أحبكم إليَّ أحاسنكم أخلاقًا، الموطَّؤون أكنافًا، الذين يَألفون ويُؤلفون، وإن أبغضكم إليَّ المشَّاؤون بالنَّميمة، المُفرِّقُون بين الحبة، الملتمسون للبرآء العيب))؛ (حسنه الألباني). 25-03-2018, 03:09 PM المشاركه # 3 تاريخ التسجيل: Mar 2018 المشاركات: 3, 973 الله يبعدنا عن أهل النميمة الهمز اللمز، ويحفظنا من الوقوع فيها.
قال الحسن: هو الذي يغمز بأخيه في المجلس ، كقوله: " همزة " ( مشاء بنميم) قتات يسعى بالنميمة بين الناس ليفسد بينهم. ﴿ تفسير الوسيط ﴾ ( هَمَّازٍ) أى: عياب للناس ، أو كثير الناس الاغتياب لهم ، من الهمز ، وأصله: الطعن فى الشئ بعود أو نحوه ، ثم استعير للذى يؤذى الناس بلسانه وبعينه وبإرشاته ، ويقع فيهم بالسوء ، ومنه قوله - تعالى -: ( ويْلٌ لِّكُلِّ هُمَزَةٍ لُّمَزَةٍ) ( مَّشَّآءٍ بِنَمِيمٍ) أى: يقال للحديثي السَّيَّئ لكى يفسد بين الناس.. والنميم والنميمة مصدران بمعى السعاية والإِفساد. يقال: نَمَّ فلان الحديث - من بابى قتل وضرب - إذا سار بين الناس بالفتنة. وأصل النم: الهمس والحركة الخفيفة ثم استعملت فى السعى بين الناس بالفساد على سبيل المجاز. وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَّهِينٍ - مع القرآن (من الأحقاف إلى الناس) - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام. ﴿ تفسير ابن كثير ﴾ وقوله) هماز) قال ابن عباس ، وقتادة: يعني الاغتياب. ( مشاء بنميم) يعني: الذي يمشي بين الناس ، ويحرش بينهم ، وينقل الحديث لفساد ذات البين وهي الحالقة ، وقد ثبت في الصحيحين من حديث مجاهد ، عن طاوس ، عن ابن عباس قال: مر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بقبرين فقال: " إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير ، أما أحدهما فكان لا يستتر من البول ، وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة " الحديث.
وقال مرة: هما سواء. وهو القتات الطعان للمرء إذا غاب. ونحوه عن ابن عباس وقتادة. قال الشاعر: تدلي بود إذا لاقيتني كذبا ** وإن أغب فأنت الهامز اللمزة {مشاء بنميم} أي يمشي بالنميمة بين الناس ليفسد بينهم. يقال: نم ينم نما ونميما ونميمة؛ أي يمشي ويسعى بالفساد. وفي صحيح مسلم عن حذيفة أنه بلغه أن رجلا ينم الحديث، فقال حذيفة: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (لا يدخل الجنة نمام). وقال الشاعر: ومولى كبيت النمل لا خير عنده ** لمولاه إلا سعيه بنميم قال الفراء: هما لغتان. وقيل: النميم جمع نميمة. تفسير هماز مشاء بنميم. {مناع للخير} أي للمال أن ينفق في وجوهه. وقال ابن عباس: يمنع عن الإسلام ولده وعشيرته. وقال الحسن: يقول لهم من دخل منكم في دين محمد لا أنفعه بشيء أبدا. {معتد} أي على الناس في الظلم متجاوز للحد، صاحب باطل. {أثيم} أي ذي إثم، ومعناه أثوم، فهو فعيل بمعنى فعول. {عتل بعد ذلك زنيم} العتل الجافي الشديد في كفره. وقال الكلبي والفراء: هو الشديد الخصومة بالباطل. وقيل: إنه الذي يعتل الناس فيجرهم إلى حبس أو عذاب. مأخوذ من العتل وهو الجر؛ ومنه قوله تعالى {خذوه فاعتلوه} [الدخان: 47]. وفي الصحاح: وعتلت الرجل أعتِله وأعتُله إذا جذبته جذبا عنيفا.
قالوا: بلى يا رسول الله. قال: " الذين إذا رءوا ذكر الله ، عز وجل ". ثم قال: " ألا أخبركم بشراركم ؟ المشاءون بالنميمة ، المفسدون بين الأحبة ، والباغون للبرآء العنت ". ورواه ابن ماجه عن سويد بن سعيد ، عن يحيى بن سليم ، عن ابن خثيم به. وقال الإمام أحمد: حدثنا سفيان ، عن ابن أبي حسين ، عن شهر بن حوشب ، عن عبد الرحمن بن غنم - يبلغ به النبي - صلى الله عليه وسلم -: " خيار عباد الله الذين إذا رءوا ذكر الله ، وشرار عباد الله المشاءون بالنميمة ، المفرقون بين الأحبة ، الباغون للبرآء العنت " ﴿ تفسير القرطبي ﴾ هماز قال ابن زيد: الهماز الذي يهمز الناس بيده ويضربهم. واللماز باللسان. وقال الحسن: هو الذي يهمز ناحية في المجلس; كقوله تعالى: " همزة ". وقيل: الهماز الذي يذكر الناس في وجوههم. واللماز الذي يذكرهم في مغيبهم; قاله أبو العالية وعطاء بن أبي رباح والحسن أيضا. وقال مقاتل ضد هذا الكلام: إن الهمزة الذي يغتاب بالغيبة. واللمزة الذي يغتاب في الوجه. وقال مرة: هما سواء. وهو القتات الطعان للمرء إذا غاب. ونحوه عن ابن عباس وقتادة. قال الشاعر:تدلي بود إذا لاقيتني كذبا وإن أغب فأنت الهامز اللمزهمشاء بنميم أي يمشي بالنميمة بين الناس ليفسد بينهم.
وقوله: ( هَمَّازٍ) يعني: مغتاب للناس يأكل لحومهم.. قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثنى أبي، عن أبيه، عن ابن عباس، قوله: ( هَمَّازٍ) يعني الاغتياب. حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة: ( هَمَّازٍ) يأكل لحوم المسلمين. حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله: ( هَمَّازٍ) قال: الهماز: الذي يهمز الناس بيده ويضربهم، وليس باللسان وقرأ وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ الذي يلمز الناس بلسانه، والهمز أصله الغمز فقيل للمغتاب: هماز، لأنه يطعن في أعراض الناس بما يكرهون، وذلك غمز عليهم. وقوله: ( مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ) يقول: مشاء بحديث الناس بعضهم في بعض، ينقل حديث بعضهم إلى بعض... * ذكر من قال ذلك حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة: ( هَمَّازٍ) يأكل لحوم المسلمين ( مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ): ينقل الأحاديث من بعض الناس إلى بعض. حدثني محمد بن سعد، قال ثني أبي، قال ثني عمي قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس ( مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ): يمشي بالكذب. حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر عن الكلبي، في قوله: ( مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ) قال: هو الأخنس بن شريق، وأصله من ثقيف، وعداده في بني زُهْرة.