من لايعدك ربح عده خسارة 👌🏻 - YouTube
الخ..!.. ولكـن..!.. تجـد ان كـل ماعمـلته لهـم [ خسـاره].... ليـس الكـل بـل الاكثــر.... اعمـل مـاعليـك وارمـي لـ البحـر.... فسيـأتي يوم يعتـذرون ويـأتونـك.... ولكـن.. قـل لهـم.. ان يـدك لا تـُقرص مرتيــن.... ولاتـقبـل منـهم عـذراً.... [ من لا يـعدك شـي عـده ولا شـيء × ومن لايعـدك ربـح عـده خسـاره].. ممــــــا رآآآآآآق لي... ولكم أعذب تحــيــااااااتـــي نواف الشمال
70 يصلها يم يتراجع الى بحر 22. 30 ثم يصعد الى 23. 06 احفظ النقاط زين ان كنت مضارب تجاوز 23. 06 له اهداف اخرى (الكلام خاص في جلسة الغد الثلاثاء) وقف السهم 21. 98 تحيات تلميذ ا لشيخ بنقالي خريج خيمة الشيخ بنقالي عميد المحللين بارك الله فيك - سنجهز له الثقيل غدا ان شاء الله.
الخ..!.. ولكـن..!..
معلومات عن: العباس بن مرداس العباس بن مرداس العباس بن مرداس بن أبي عامر السلمي، من مضر، أبو الهيثم. شاعر فارس، من سادات قومه. أمه الخنساء الشاعرة. أدرك الجاهلية والإسلام، وأسلم قبيل فتح مكة. وكان من المؤلفة قلوبهم. ويدعى فارس العبيد - بالتصغير - وهو فرسه. وكان بدوياً قحاً، لم يسكن مكة ولا المدينة، وإذا حضر الغزو مع النبي صلى الله عليه وسلم لم يلبث بعده أن يعود إلى منازل قومه. شعر العباس بن مرداس - قليلة لحم الناظرين يزينها - عالم الأدب. وكانن ينزل في بادية البصرة، وبيته في عقيقها (وفي معجم البلدان: عقيق البصرة، واد مما يلي سفوان) ويكثر من زيارة البصرة. وقيل: قدم دمشق، وابتنى بها داراً. وكان ممن ذم الخمر وحرمها في الجاهلية. ومات في خلافة عمر. جمع الدكتور يحيى الحبوري ما بقي من شعره في (ديوان- ط). المزيد عن العباس بن مرداس
فذهب به فأعطاه حُلّةً (*))) الطبقات الكبير. ((قد حدّث عن النّبيّ صَلَّى الله عليه وسلم؛ وروى عنه كنانة، وعبد الرَّحمن بن أنس السَّلمي)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((أَخبرنا المنصور بن أَبي الحسن الفقيه بإِسناده إِلى أَبي يعلى أَحمد بن علي قال: حدثنا إِبراهيم بن الحجاج السامي حدثنا عبد القاهر بن السريّ السلمي، حدثني كنانة بن العباس بن مرداس، عن أَبيه العباس: أَن رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم دعا عشية عرفة لأُمته بالمغفرة والرحمة، وأَكثر الدعاء، فأَجابه الله عز وجل: "أَنى قد فعلت وغفرت لأُمتك إِلا ظلْمَ بعضهم بعضًا". وفاة الشاعر العباس بن مرداس - YouTube. فأَعاد فقال: "يَا رَبِّ، إِنَّكَ قَادِرٌ أَنْ تَغْفَرِ لِلْظَّالِمِ، وَتُثِيْبَ الْمَظْلُوْمَ خَيْرًا مِنْ مَظْلَمَتِهِ". فَلَمْ يَكُنْ تِلْكَ الْعَشَيَّةَ إِلاَّ ذَا. فَلَمَّا كَانَ مِنَ الْغَدِ دَعَا غَدَاةَ الْمَزْدَلِفَةِ، فَعَادَ يََدْعُو لِأُمَّتِهِ، فَلَمْ يَلْبَثِ الْنَّبِيُّ صَلَّى الله عليه وسلم أَنْ تَبَسَّمَ". فقال بعض أَصحابه: بأَبي أَنت وأُمي تبسمتَ في ساعة لم تكن تضحك فيها؛ فما أَضحكك؟ قال: "تبسمت من عَدُوِّ الله إِبليس، حين علم أَن الله تعالى أَجابني في أُمتي وغفر للظالم، أَهْوَى يدعو بالثبور والويل، ويحثو التراب على رأَسه".
وينسبون موت مرداس إلى الجن – ربما لأنه هو صاحب الفكرة الذي أشار على حرب بن أمية بازدراع الغيضة وإشعال النار فيها حتى ظهرت منها الحيات البيض وطارت هاربة منها – ودفن مرداس بن أبي عامر بالقرية التي إستصلحها وازدرعها، ثم إدعاها بعد ذلك كليب بن أبي عيهمة السُلمي ثم الظفري.
وبقيّة ولده ببادية البصرة وقد نزل قوم منهم البصرة. )) الطبقات الكبير. ((أسلم قبل فتح مكَّة بيسير)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. العباس بن مرداس. ((ذكر ابْنُ إِسْحَاقَ أن سببَ إسلامه رؤيا رآها في صنمه ضمار. )) ((شهد العبّاس بن مرداس مع النّبي صَلَّى الله عليه وسلم الفَتْح وحُنَينًا)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((وافَى رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، في تسعمائة من قومه على الخيول والقنا والدروع الظاهرة لِيَحْضُرُوا مع رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، فتح مكّة. قال: أخبرنا محمد بن عمر قال: حدّثني عِكْرِمَةُ بن فَرُّوخ السّلمي، عن معاوية بن جَاهِمة بن عبّاس بن مِرْدَاس قال: قال عبّاسُ بن مِرْدَاس: لقيتُه صَلَّى الله عليه وسلم، وهو يسير حين هبط من المُشلَّل ونحن في آلة الحرب، والحديد ظاهر علينا، والخيل تُنازعنا الأَعِنّة، فصففنا لرسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، وإلى جنبه أبو بكر وعمر، فقال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم: "يا عُيَيْنَة هذه بنو سُليم قد حضرت بما ترى من العُدّة والعَدَد" ، فقال: يا رسول الله جاءهم داعيك ولم يأتني، أما والله إنّ قومي لمُعِدّونَ مُؤدونَ في الكُراع والسّلاح، وإنّهم لأحلاس الخيل ورجال الحرب ورماة الحَدَق.
(3). ثم أخبر تعالى ذكره عن أهل الكفر به، فقال: " والذين كفروا " ، يعني الجاحدين وحدانيته= " أولياؤهم " ، يعني نصراؤهم وظهراؤهم الذين يتولونهم= " الطاغوت " ، يعني الأنداد والأوثان الذين يعبدونهم من دون الله= " يخرجونهم من النور إلى الظلمات " ، يعني ب " النور " الإيمان، على نحو ما بينا= " إلى الظلمات " ، ويعني ب " الظلمات " ظلمات الكفر وشكوكه، الحائلة دون أبصار القلوب ورؤية ضياء الإيمان وحقائق أدلته وسبله. * * * وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل: * ذكر من قال ذلك: 5856 - حدثنا بشر بن معاذ، قال: حدثنا يزيد، قال: حدثنا سعيد، عن قتادة قوله: " الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور " ، يقول: من الضلالة إلى الهدى= " والذين كفروا أولياؤهم الطاغوت " ، الشيطان: = " يخرجونهم من النور إلى الظلمات " ، يقول: من الهدى إلى الضلالة. 5857 - حدثني المثنى، قال: حدثنا إسحاق، قال: حدثنا أبو زهير، عن جويبر، عن الضحاك: " الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور " ، الظلمات: الكفر، والنور: الإيمان= " والذين كفروا أولياؤهم الطاغوت يخرجونهم من النور إلى الظلمات " ، يخرجونهم من الإيمان إلى الكفر.