الطبيعة المادية للضوء - YouTube
الثاني الثانوي | الفصل الدراسي الأول | الكيمياء | الطبيعة المادية للضوء - YouTube
لا اله الا الله الواحد الاحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوًا احد سبحان الله الحمدلله الله أكبر لاحول ولا قوه الا بالله لاتنسوني من دعواتكم ولكم بالمثل♥️ 1 1
( 7) أجهر الناس وأجملهم من بعيد، وأحلاهم وأحسنهم من قريب، ربعة ( 8) لا تشنؤه من طول ( 9) ولا تقتحمه عين من قصر، ( 10) غصن بين غصنين، فهو أنضر الثلاثة منظرًا، وأحسنهم قدرًا له رفقاء يخصون به، إذا قال استمعوا لقوله، وإذا أمر تبادروا إلى أمره، محفود، ( 11) محشود ( 12) لا عابث ولا منفذ. ( 13) [3] [4] » فقال أبو معبد: « هو والله صاحب قريش الذي ذكر لنا من أمره ما ذكر بمكة، ولقد هممت أن أصحبه ولأفعلن إن وجدت إلى ذلك سبيلاً ». [5] وقد هاجرت بعد ذلك أم معبد وزوجها إلى يثرب، وأسلما. [3] ولها رواية حديث عن النبي محمد. [3] هوامش [ عدل] 1 مبتلج الوجه: مشرق الوجه. 2 لم تعبه ثجلة: ليس فيه ضخامة بطن. 3 لم تزر به صعلة: لم يشنه صغر الرأس. 4 في أشفاره وطف: طويل شعر الأجفان. 5 في صوته صحل: رخيم الصوت. وصف ام معبد للرسول. 6 في عنقه سطح: ارتفاع وطول. 7 حلو المنطق فصل لا نذر ولا هذر: لا عي فيه ولا ثرثرة في كلامه. 8 ربعة: وسط ما بين الطول والقصر. 9 لا تشنؤه: لا تبغضه. 10 لا تقتحمه عين من قصر: لا تحتقره لقصره. 11 محفود: يسرع أصحابه في طاعته. 12 محشود: يحتشد الناس حوله. 13 لا عابث ولا منفذ: غير مخزف في الكلام. المراجع [ عدل] انظر أيضا [ عدل] خيمة أم معبد الهجرة النبوية مسار الهجرة النبوية
فقلما لبثت حتى جاء زوجها أبو معبد يسوق أعنزًا عجافًا يتساوكن هزالاً، مخهن قليل, فلما رأى أبو معبد اللبن عجب وقال: من أين لك هذا اللبن يا أم معبد والشاة عازب حيال ولا حلوب في البيت؟ قالت: لا والله إلا أنه مر بنا رجل مبارك من حاله كذا وكذا. قال: صفيه لي يا أم معبد.
كاتب الموضوع رسالة معاوية حسن عمر أبوالريش عضو فعال عدد المساهمات: 51 تاريخ التسجيل: 12/02/2011 موضوع: وصف أم معبد عاتكة بنت خالد الخزاعية للنبي صلى الله عليه وسلم الخميس مارس 10, 2011 5:34 pm وصف أم معبد عاتكة بنت خالد الخزاعية للنبي صلى الله عليه وسلم وأم معبد هي عاتكة بنت خالد الخزاعية، من بنى كعب، صحابية جليلة. وصف أم معبد للنبي في طريق الهجرة النبوية – e3arabi – إي عربي. وقد نصبت أم معبد وزوجها خيمتهما فى قلب الصحراء؛ لاستضافة الضيوف، وكسب أعطياتهم. واشتهر عن السيدة الفاضلة أم معبد وصفها للنبى صلى الله عليه وسلم فعندما خرج النبي صلى الله عليه وسلم مهاجرًا من مكة إلى المدينة ومعه "أبو بكر"، و"عامر بن فهيرة" مولى أبى بكر، ودليلهم "عبد اللَّه بن أريقط" اشتد بهم العطش، وبلغ الجوع بهم منتهاه، فجاءوا إلى "أم معبد" ونزلوا بخيمتها، وطلبوا منها أن يشتروا لحمًا وتمرًا، فلم يجدوا عندها شيئًا، فنظر النبي صلى الله عليه وسلم فى جانب الخيمة فوجد شاة، فسألها: "يا أم معبد! هل بها من لبن؟" قالت: لا. هي أجهد من ذلك (أى أنها أضعف من أن تُحلب)، فقال: "أتأذنين لى أن أحلبها؟" قالت: نعم، إن رأيت بها حلبًا، فمسح ضرعها بيده الشريفة، وسمَّى اللَّه، ودعا لأم معبد فى شاتها، فدرّت واجترّت، فدعاها وطلب منها إناءً، ثم حلب فيه حتى امتلأ عن آخره، وقدَّمه إليها فشربت، حتى رويت، ثم سقى أصحابه حتى رَوُوا، وشرب صلى الله عليه وسلم آخرهم.
وصف أم معبد للنبي في طريق الهجرة النبوية: أم معبد تصف النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ: وصف أم معبد للنبي في طريق الهجرة النبوية: في هجرة النبي المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم وقعت عدّة معجزات حسيَّة، فهذه المعجزات من أعلام نبوته عليه الصلاة والسلام، وهي دلائل ملموسة على حفظ الله سبحانه وتعالى ورعايته للنبي الكريم محمد عليه الصلاة والسلام، وعلو قدره ومنزلته، وكان من ذلك ما حدث مع السيدة أم معبد ـ رضي الله عنها ـ، وكذلك وصفُها الدقيق للنبي محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ. والسيدة أم معبد ـ رضي الله عنها ـ هي "عاتكة بنت كعب الخزاعية" ، وهي أخت حبيش بن خالد الخزاعي وهو الذي روى قصتها.