مدارس قلعة العلم العالمية تأسست عام 1432 وقامت بعملية تطوير شامل وإعادة هيكلة عام 2016 مما أعاد تعريفها لأولياء الامور بعد النقلة النوعية التى تمت لكافة أقسام المدرسة. أعتمدت المدرسة المنهج الأمريكى كمنهج دراسى ومع ذلك أهتمت اهتماما بالغا باقران الكريم واللغة العربية. المدارس معتمدة AIAA و يشهد لها مئات أولياء الأمور ممن التحق ابنائهم بها. اهم مميزات قلعة العلم العالمية:................................. هيئة التدريس متميز ومدرب ومتخصص فى تدريس المنهج الأمريكى جميع فصول المدرسة مجهزة بأجهزة بروجيكتور تفاعلية تدريس مادة اللغة الفرنسية من مرحلة التمهيدي اهتمام خاص بالانشطة والترفية مع توفر مسبح مجهز مناسب لكل الأعمار ، وملعب كرة سلة ، وكرة قدم ، ومنطقة ألعاب آمنه ومجهزة الكثافة الطلابية فى الفصول لا تتعدى 20 طالب
تهنئة مدارس قلعة العلم برمضان - YouTube
وهنأ مدير الشباب محمد طبيشات الشعب الأردني بهذه المناسبة متمنياً الخير والمزيد من التقدّم والتطوّر في المئوية الثانية للمملكة، لافتاً الى أن العَلم يحمل معاني كثيرة تتجلى في التعبير عن الانتماء والمحبة للوطن ورفع الحس الوطني، وتجسيد الانتماء للوطن وترابه الطاهر والولاء للعرش الهاشمي بقيادة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم وولي عهد الأمين، مبينا أن المديرية والمراكز الشبابية رفعت الإعلام على مقارها فرحا بهذه المناسبة. كما رفعت جميع مدارس المحافظة الأعلام الاردنية على مبانيها ومرافقها المختلفة احتفاء باليوم الوطني للعلم. وأكد رئيس قسم النشاطات بمديرية التربية ياسين النواطير أن هذه المناسبة مهمة ويجب ابرازها بالشكل الذي يليق بها و الاعتزاز بالعلم الذي هو رمز الدولة وعنوان عزتها، مؤكدا انه تم تزيين المديرية والمدارس بالأعلام الأردنية. وتواصل في مدينة الكرك بساحة القلعة تقديم فعاليات برنامج رمضانيات بالتزامن مع فعاليات يوم العلم الوطني. وشهدت الفعاليات مشاركة شعبية ورسمية ضمن انشطة البرنامج، والتي شملت تقديم عروض فرقة إنشاد ديني وفقرة شعرية وعرض افلام قصيرة وأنشطة ترفيهية للأطفال وألعاب شعبية، كما يتضمن البرنامج إقامة بازار خيري وألعاب أطفال.
وأكد مدير سياحة مادبا وائل الجعنيني على رمزية العلم الذي هو تعزيز لقيم الدولة والقيادة الأردنية المتمثلة بالوسطية والاعتدال والاعتزاز بالتراث العربي الإسلامي والانفتاح على العالم والتحديث المستمر. وفي العقبة عبرت فعاليات، عن اعتزازها بالمعاني السامية للعلم الذي يشكل هوية وقصة وطن ترسخت جذورها منذ تأسيس الدولة. وقال محافظ العقبة محمد الرفايعة إن العلم رمز الدولة الأردنية ومصدر الفخر والاعتزاز لتستمر مسيرة البناء والشموخ الذي يعزز التنمية والالتفاف حول القيادة الهاشمية المظفرة للنهوض بالأردن ومواجهة التحديات بكل حزم للحفاظ على أمنه واستقراره، مؤكداً ان الاحتفال بيوم العلم يأتي تزامنا مع مئوية الدولة الاردنية. وكانت جميع المؤسسات والشركات العامة والخاصة في محافظة العقبة قد رفعت العلم الاردني على أعلى مبانيها مثلما زينت مداخل العقبة وساحاتها بالعلم الاردني. وبين رئيس مجلس محافظة العقبة عماد عمرو أن كل لون من ألوان العلم يعبر عن منجزات الوطن التي نستذكرها وتستمد معانيها من أصالة التاريخ والعراقة والرفعة وتكريس لأهم الرموز الوطنية التي أسهمت في تشكيل وجداننا وهويتنا عبر مسيرة مائة عام من عمر الدولة الأردنية الحديثة، مؤكداً أن تخصيص هذا اليوم للاحتفال بهذه المناسبة يعمق القيم النبيلة للعلم ويغرسها في نفوس الأجيال الحالية والمستقبلية وليبقى في وجدانهم وشاهدا على إنجاز الآباء والأجداد.
وفي عام 1351 أمر الملك عبدالعزيز -رحمه الله- بإعادة ترميمها، لتكون مقرا للجيش السعودي، حيث انتهت عملية إعادة بناء القلعة في أوائل عام 1352، واستقرت في القلعة أول حامية عسكرية سعودية بها. وعملت أمانة منطقة جازان خلال الفترة الماضية على تنفيذ مشروع تطوير المنطقة المحيطة بالقلعة الدوسرية الذي يهدف إلى التطوير التكاملي مع مكانة القلعة التاريخية، إضافة إلى ربطها بالسوق الداخلي لمدينة جيزان بما يسهم في توفير منتجات سياحية على المسار السياحي لمدينة جيزان، وتوفير منطقة جذابة حول القلعة لسواح المنطقة والمهتمين بالتراث.
منتدى عبق الياسمين - YouTube
وقد وفرت مديرية الحدائق بدمشق الشتول لزراعتها في أحياء دمشق على مدار الأيام الأربعة. ونظراً لأهميتها الرمزية في تاريخ وحاضر دمشق.. أعلنت إحدى الشركات الاقتصادية الكبرى في دمشق منذ أشهر، عن إطلاق حملة تحت شعار "لتعود دمشق مدينة للياسمين" وهدفت هذه الحملة الى غرس مائة ألف شجرة ياسمين في البيوت والحدائق وخلف أسوار المنازل المطلة على الشوارع، بمساهمة وتشجيع أهالي المدينة لإعادة عبق وأريج هذه الزهرة القديمة في حارات الشام وأحيائها القديمة وشوارعها الجديدة.
وفي ما مضى "أبو البقاء عبد الله البدري"، عالم من القرن التاسع الهجري، ذكر في كتابه "نزهة الأنام في محاسن الشام"، أن (من محاسن الشام "الحواكير) وهي كالحدائق في سفح جبل قاسيون، ، زُرعت بالرياحين والياسمين والأزهار المتنوعة ليحمل منها النسيم العابر طيب الريح، ويسري به إلى أماكن أخرى من المدينة".