نظام سلسيوس أو النظام المئوي: ظهر النظام السلسيوس بعد نظام الفهرنهايتي بعشرين عاماً، حيث ابتكره واقترحه العالم السويدي آندريه سلسيوس، حيث اقترح أن درجة غليان الماء تكون على درجة 100 سلسيوس بينما درجة تجمدها تكون على 0 سلسيوس، وقام بتقسيم المسافة بين درجة الغليان ودرجة التجمد إلى 100 درجة. نظام كلفن: وضعه العالم كلفن وتمّ الاعتماد عليه كوحدة أساسية لدرجة الحرارة، حيث من خلال الأبحاث العلمية وجد العلماء أنّه عند درجة حرارة 273 تحت الصفر تتوقّف جزئيات المادة عن الحركة، وقد اعتمد العلماء هذه الدرجة بداية نظام الكلفن. التحويل من فهرنهايت إلى مئوي من خلال الأبحاث العلمية والعلاقات الرياضية وجد العلماء علاقة رياضية تربط بين النظام الفهرنهايتي والنظام المئوي حيث وجد أنّ: ف° = 1. تحويل درجة الحرارة من فهرنهايت إلى مئوي. 8 X س° + 32° أو س° = 0. 556 X ( ف° - 32°) حيث من خلال هذه العلاقة نستطيع تحويل درجات الحرارة إلى كلا النظامين، فمثلاً لو أردنا تحويل -40 فهرنهايتي إلى سلسيوس سوف نستخدم العلاقة الأولى كالآتي: ف° = ( 1. 8 × -40°) + 32° ف° = -72° + 32° ف° = -40 فهرنهايتي حيث كما نلاحظ هذه الدرجة الوحيدة التي يتساوى بها النظام الفهرنهايتي مع النظام الئوي، ومثال آخر لتحويل من النظام الفهرنهايتي إلى النظام المئوي نفرض أن درجة حرارة اليوم كانت 100 فهرنهايتي، فمن خلال العلاقة الثانية نجد أن درجة الحرارة بالنظام المئوي تساوي: س° = 0.
التحويل من درجة مئوية إلى فهرنهايت: ف=٩÷٥(سْ)+٣٢ لو أخذنا نفس المثال السابق في تطبيق تحويل درجة حرارة مئوية، إلى فهرنهايت، يكون الحل التالي: فْ= ٩÷٥(٨٦)+٣٢ فْ=٩÷٥ ×٨١١ ٩×١١٨÷٥= ٢١٢. ٤فهرنهايت.
مقاييس درجات الحرارة عندما نجد أن بلداً يَقيس المسافة باستخدام الكيلومتر، والسنتيمتر، والمليمتر، نجد بلاداً أخرى تستخدم وحدات قياس مختلفة كالياردة، والقدم، والميل، وقياساً على ذلك فإنّ درجات الحرارة أيضاً تختلف مقاييسها من بلد إلى آخر بناء على ثلاثة تدرّجات عالميّة مشهورة لقياس درجة الحرارة، وهي الدرجة المئوية (سيليسوس)، والفهرنهايت، والكلفن. الدرجة المئوية (السيليسوس) تعدّ أشهر أنواع القياس المستخدمة في العالم، وضعها العالم إندرس سيليسوس، ولقد حددها من نقطة تجمد الماء وأشار لها بالرقم صفر، وتنتهي بنقطة مئة، وهي نقطة غليان الماء، إذن فالمسافة بين (صفر، ١٠٠) مقسمة إلى مئة درجة بالتساوي، وتدعى كل درجة منها درجة مئوية. الفهرنهايت اكتشف الفهرنهايت العالم دانيال فهرنهايت، وهو غير واسع الانتشار حاله حال التدريج المئوي، ولكن بعض البلدان تعتمد عليه في قياس درجات الحرارة؛ كالولايات المتحدة الأمريكية، والعديد من الدول الأوروبية. إنّ الصفر على مقياس فهرنهايت لا يُشكّل تجمد الماء، بل يدل على درجة تجمد محلول ملحي، أمّا درجة تجمد الماء بمقياس فهرنهايت تحدد عند درجة حرارة ٣٢فْ، وتنتهي بالغليان عند درجة حرارة ٢١٢فْ، إذن فالمسافة بين درجة غليان الماء، ودرجة تجمده تقسم إلى ١٨٠جزءاً، أو درجة فهرنهايت.
الزنك يعتمد بعض غسولات الفم على أملاح الزنك نظرًا إلى أنه يحتوي على مركبات الكبريت التي تساعد في التخلص من رائحة الفم الكريهة. [3]
يجب حفظ العلبة في البراد للمحافظة على الجراثيم التي تحتويها بشكل فعال لأخذ أفضل نتيجة منها. ثم عليك بحرمان الجراثيم الفموية من البروتينات والسكاكر باتباع حمية نباتية وقليلة السكر(تفيدك أيضا في تخفيض وزنك الزائد)، مع تنظيف الفم فور نهاية الطعام بالفرشاة وبالخيط السني، والمضمضة جيدا بالماء الفاتر، مع تعمد ترك فقاعات الماء فيه أثناء المضمضة، حيث تقوم هذه الفقاعات بدور ميكانيكي في الوصول لفراغات بين الأسنان واللثة وتنظيفها من بقايا الطعام.
علاجات أخرى لجفاف الفم واللسان في بعض الأحيان يكون الحل بسيطًا لعلاج جفاف الفم واللسان، وفيما يأتي أهم العلاجات المنزلية لذلك [٣]: شرب الكثير من الماء: يمكن منع الجفاف البسيط الذي قد يؤدي إلى جفاف الفم واللسان عن طريق شرب الماء طوال اليوم، كما يمكن أن يساعد شرب الماء ببطء وبانتظام على مدار اليوم في منع اضطراب المعدة الذي يمكن أن يحدث نتيجة شرب الكثير من الماء مرةً واحدةً. علاج رائحة الفم بالقران هو صورة النصيحة. الحفاظ على نظافة الفم: قد يسبب ضعف صحة الفم جفافه، ولذلك يجب الحفاظ على نظافة الفم الجيدة التي تتضمن تنظيف الأسنان بالفرشاة والخيط كل يوم، بالإضافة إلى شطف الفم بالماء أو غسله بعد الوجبات للمساعدة في غسل جزيئات الطعام. اختيار غسول الفم الخالي من الكحول: يمكن أن يلعب غسول الفم دورًا إيجابيًا في الحفاظ على صحته، لكن من المهم تجنب اختيار غسول الفم الذي يحتوي على الكحول لأنه يساعد على قتل البكتيريا ولكنه قد يجفف الفم أيضًا، بل اختيار غسول الفم الذي يحتوي على مكونات مثل إكسيليتول التي تساعد على قتل البكتيريا مع الحفاظ على ترطيب الفم أيضًا. مضغ العلكة الخالية من السكر: على غرار الحلوى الخالية من السكر، قد يساعد مضغ العلكة الخالية من السكر في الحفاظ على تدفق اللعاب وتحفيز إنتاج اللعاب مما قد يمنع الفم من الجفاف.