محمد بن اسحقاق الواقدى «إن تصديق علي عليه السلامـو هو ما عليه من البراعة في البلاغةـهو بنفسه دليل على أن القرآن وحي إلهي،كيف و هو رب الفصاحة و البلاغة،و هو المثل الأعلى في المعارف؟ » آية الله العظمى الخوئى رحمه الله «إحتياج الكل إليه،و استغناؤه عن الكل دليل على أنه إمام الكل ». من اقوال الامام علي بن ابي طالب عليه السلام. خليل بن أحمد الفراهيدى صاحب علم العروض «قد أجمع المؤرخون و كتاب السير على أن علي بن أبي طالب عليه السلام كان ممتازا بمميزات كبرى لم يجتمع لغيره،هو أمة في رجل ». الدكتور السعادة «أحاط علي بالمعرفة دون أن تحيط به،و أدركها دون أن تدركه ». الدكتور مهدى محبوبة «انظر إلى الفصاحة كيف تعطي هذا الرجل قيادها،و تملكه زمامها،فسبحان الله من منح هذا الرجل هذه المزايا النفيسة و الخصائص الشريفة،أن يكون غلام من أبناء عرب مكة لم يخالط الحكماء،و خرج أعرف بالحكمة منأفلاطون و أرسطو،و لم يعاشر أرباب الحكم الخلقية،و خرج أعرف بهذا الباب من سقراط،و لم يرب بين الشجعان لأن أهل مكة كانوا ذوي تجارة،و خرج أشجع من كل بشر مشى على الأرض. قيل لخلف الأحمر:أيما أشجع علي أم عنبسة و بسطام؟فقال:إنما يذكر عنبسة و بسطام مع البشر و مع الناس،لا مع من يرتفع عن هذه الطبقة.
من أقوال الإمام الحسين عليه السلام الخالدة 1-قال الإمام الحسين عليه السلام: " سأمضي وما بالموت عارٌ على الفتى * إذا ما نـوى حـقاً وجـاهـد مسـلما" (بحار الأنوار 334:44). هذا الشعر لشخص آخر تمثّل به الحسين رداً على تهديدات الحُرّ على طريق الكوفة. 2- قال الإمام الحسين عليه السلام:" من رأى سلطاناً جائراً مستحلاً لحرام الله، ناكثاً عهده مخالفاً لسنّة رسول الله، يعمل في عباد الله بالإثم والعدوان فلم يُغيّر عليه بفعل ولا قول, كان حقاً على الله أن يدخله مدخله" (وقعة الطف:172، موسوعة كلمات الإمام الحسين:361). قاله مخاطباً جيش الحرّ في منزل البيضة على طريق الكوفة. 3-قال الإمام الحسين عليه السلام:" النّاس عبيد الدّنيا والدّين لعق على ألسنتهم يحوطونه ما درّت معايشهم, فإذا مُحّصوا بالبلاء قل الدّيانون " (تحف العقول:245،). من أقوال الإمام الحسين عليه السلام الخالدة أثناء مسيرته إلى العراق - منتدى الكفيل. قال هذا في منزل ذي حسم أثناء مسيره الى كربلاء. 4- قال الإمام الحسين عليه السلام: " فهل إلاّ الموت ؟ فمرحباً به " (موسوعة كلمات الإمام الحسين:382). جاء هذا في رده على كتاب عمر بن سعد الذّي طلب فيه من الإمام أن يستسلم. 5- قال الإمام الحسين عليه السلام:" إنّي لا أرى الموت إلا سعادة والحياة مع الظّالمين إلا برما " (بحار الأنوار381:44) قال هذا مخاطبا أنصاره في كربلاء.
750 مشاهدة | تم اضافته بتاريخ 08-11-2021 أولاً: أجزاء جسم الإنسان: (الناجذ) قوله عليه السلام: ((عَضُّوا على النَّواجِذ)) بقلم: الباحثة زهراء حسين جعفر الحمدُ لله الذي جعل الحمد مفتاحاً لذكره، وسببا للمزيد من فضله، ودليلا على آلائه وعظمته، وأشهد أنّ محمدًا عبده ورسوله، أرسله بالضياء، وقدمه في الاصطفاء، وجعله خاتم الأنبياء صلى الله عليه وعلى آله الطيبين الطاهرين. من اقوال الامام على الانترنت. وبعد: أنَّ كلام أمير المؤمنين (عليه السلام) في كتب غريب الحديث يكشف الكثير من المعاني، ويظهر ما يكمن وراء هذا النظم من معانٍ، وأسرار ونحو ذلك[1]. ومن الألفاظ والتراكيب التي وردت في كلامه (عليه السلام) في كتب غريب الحديث الدالة على أجزاء جسم الإنسان وما يلحق بها يتبين ذلك في ضوء الحقول الدلالية الآتية: الناجذ قال الإمام (عليه السلام) في أيام صفين: ((عَضُّوا على النَّواجِذ))[2]. استعمل الإمام ( النواجذ) مع المصاحبات اللغوية اقتضائها المقام من كلام له لأصحابه على فنون القتال العملية في ساحة المعركة ضمن جملة نصائح يوجه (عليه السلام) إلى الالتزام بها، وذلك في خطبة له ذكرها شراح نهج البلاغة قوله (عليه السلام): ((معاشر المسلمين استشعروا الخشية، وتجلببوا السكينة، وعضّوا على النواجذ، فإنه أنبى للسيوف عن الهام... ))[3].
و ما أقول في رجل تعزى إليه كل فضيلة،و تنتهي إليه كل فرقة،و تتجاذبه كل طائفة،فهو رئيس الفضائل و ينبوعها و أبو عذرها ». أنا و جميع من فوق التراب فداء تراب نعل أبي تراب صاحب بن عباد «و إني لا طيل التعجب من رجل يخطب في الحرب بكلام يدل على أن طبعه مناسب لطباع الأسود،ثم يخطب في ذلك الموقف بعينه إذا أراد الموعظةبكلام يدل على أن طبعه مشاكل لطباع الرهبان الذين لم يأكلوا لحما و لم يريقوا دما،فتارة يكون في صورة بسطام بن قيس (الشجاع) ،و تارة يكون في صورة سقراط و المسيح بن مريم الالهي. و اقسم بمن تقسم الأمم كلها به لقد قرأت هذه الخطبة (18) منذ خمسين سنة و إلى الآن أكثر من ألف مرة،ما قرأتها قط إلا و أحدثت عندي روعة و خوفا و عظة،أثرت في قلبي و جيبا،و لا تأملتها إلا و ذكرت الموتى من أهلي و أقاربي و أرباب ودي،و خيلت في نفسي أني أنا ذلك الشخص الذي وصف الإمام عليه السلام حاله». أقوال الإمام الجواد(ع) في الأخلاق والمواعظ - مركز الإسلام الأصيل. «و أما فضائله عليه السلام فإنها قد بلغت من العظم و الجلال و الإنتشار و الإشتهار مبلغا يسمج معه التعرض لذكرها و التصدي لتفصيلها فصارت كما قال أبو العيناء لعبيد الله بن يحيى بن خاقان،وزير المتوكل و المعتمد:«رأيتني فيما أتعاطى من وصف فضلك كالمخبر عن ضوء النهار الباهر و القمر الزهر،الذي لا يخفى على الناظر،فأيقنت أني حيث انتهى بي القول منسوب إلى العجز،مقصر عن الغاية،فانصرفت عن الثناء عليك الى الدعاء لك،و وكلت الإخبار عنك إلى علم الناس بك ».
القاهرة- 12 عاما مرت على تولي شيخ الأزهر أحمد الطيب مهام مسؤوليته في مارس/آذار 2010، وهي الذكرى التي احتفت بها مشيخة الأزهر هذا العام بشكل لافت، ما فتح الباب للوقوف عند هذه الفترة التي كان شيخ الأزهر صاحب حضور لافت فيها وأثار جدلا حتى الآن. ويرى مراقبون تحدثوا لـ"الجزيرة نت" أن تلك السنوات حظيت بخلاف حول أداء شيخ الأزهر، ما بين إيجابياته ومواقفه الجيدة، ومواقف يراها بعضهم سلبية، مؤكدين أهمية انتظار مواقفه المقبلة للتقييم المنصف. سنوات حافلة في هذا السياق، يرى رئيس جامعة الأزهر محمد المحرصاوي في بيان رسمي أن سنوات الطيب الـ12 "سوف يسطرها التاريخ بأحرف من نور"، وفق تعبيره. من اقوال الامام علي عن المعلم. ويعتقد المحرصاوي أن مؤسسة الأزهر الشريف -جامعا وجامعة- برئاسة الطيب، شهدت نهضة غير مسبوقة على جميع المستويات محليا وإقليميا ودوليا، وكانت حافلة بالعطاء والإنجازات، التي تؤكد عالمية رسالة الأزهر الشريف وأنه القوة الناعمة لمصر. كما يرى رئيس لجنة الفتوى الرئيسية بالأزهر ووكيله الأسبق عباس شومان، أن الطيب لم يُبق الأزهر بعيدا عن الواقع. وأشار في تصريحات صحفية إلى أنه أدخل التكنولوجيا الحديثة في العملية التعليمية والمؤسسية لمواكبة العصر.
وقد كان من دعائه ﷺ: " اللّهمّ لك أسلمتُ، وبك آمنتُ، وعليك توكلتُ، وإليك أنبتُ، وبك خاصمتُ، اللهم إني أعوذ بعزَّتك، لا إله إلَّا أنت أنْ تُضلَّني، أنت الحيُّ الذي لا يموت، والجنُّ والإنس يموتون " متفق عليه(1). الم الله لا إله إلا هو الحي القيوم - عبدالله الجهني - YouTube. واسمه تبارك وتعالى " القَيُّوم " فيه إثبات القَيُّوميَّة صفةً لله، وهي كونه سبحانه قائماً بنفسه مقيما لخلقه ، فهو اسم دالٌّ على أمرين: الأول: كمالُ غنى الربِّ سبحانه ، فهو القائم بنفسه، الغنيُّ عن خلقه، كما قال سبحانه: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاء إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ} [فاطر: 15]. وفي الحديث القدسيّ: " إنَّكم لَنْ تَبلُغُوا ضَرِّي فَتضُرُّوني، ولَنْ تبلُغُوا نَفْعي فَتَنْفَعُوني " رواه مسلم(1). وغناه سبحانه عن خلقه غنىً ذاتيٌّ لا يحتاج إليهم في شيء، غنيٌّ عنهم من كلِّ وجه.
فهو سبحانه المتصرِّف في جميع المخلوقات، المدبِّر لكل الكائنات. وممّا تقدَّم يُعلم أنَّ هذين الاسمين "الحيّ القيُّوم" هما الجامعان لمعاني الأسماء الحسنى ، وعليهما مدار الأسماء الحسنى، وإليهما ترجع معانيها جميعها؛ إذ جميع صفات البارئ سبحانه راجعة إلى هذين الاسمين. فالحيُّ: الجامع لصفات الذّات، والقيوم: الجامع لصفات الأفعال، فالصّفات الذّاتية كالسمع والبصر واليد والعلم ونحوها راجعة إلى اسمه "الحي"، وصفات الله الفعلية كالخلق والرزق والإنعام والإحياء والإماتة ونحوها راجعة إلى اسمه القيُّوم؛ لأن من دلالته أنه المقيم لخلقه خَلقاً ورزقاً وإحياءً وإماتةً وتدبيراً، فرجعت الأسماء الحسنى كلُّها إلى هذين الاسمين، ولذا ذهب بعض أهل العلم إلى أنهما اسم الله الأعظم الذي إذا دعي به أجاب، وإذا سئل به أعطى. استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه. - صفحة 21. وقد ورد هذان الاسمان في أكثر الأحاديث التي فيها إشارة إلى الاسم الأعظم. قال ابن القيِّم رحمه الله: "فإنَّ صفةَ الحياة متضمِّنةٌ لجميع صفات الكمال مستلزمةٌ لها، وصفة القيُّومية متضمنة لجميع صفات الأفعال، ولهذا كان اسم الله الأعظم الذي إذا دعي به أجاب، وإذا سئل به أعطى هو اسم الحي القيوم"(2). وقال رحمه الله: "اسم الله الأعظم في هاتين الآيتين: آية الكرسي، وفاتحة آل عمران؛ لاشتمالهما على صفة الحياة المتضمّنة(1) لجميع الصفات، وصفة القيومية المتضمنة لجميع الأفعال"(2).
وهما اسمان وردا في القرآن مقترنين في ثلاثة مواضع ، أولها في آية الكرسي {اللَّهُ لاَ إِلَٰهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ} [البقرة: 255]، والثاني في أول سورة آل عمران: {الم (1) اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ} [آل عمران: 1-2ٍ]، والثالث في سورة طه: {وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ} [طه: 111]. واسمه تبارك وتعالى: "الحيّ" فيه إثبات الحياة صفةً لله، وهي حياةٌ كاملة ليست مسبوقةً بعدم ، ولا يلحقها زوالٌ وفناء، ولا يعتريها نقصٌ وعيب جلَّ ربُّنا وتقدّس عن ذلك، حياة تستلزم كمال صفاته سبحانه من علمه، وسمعه، وبصره، وقدرته، وإرادته، ورحمته، وفعله ما يشاء، إلى غير ذلك من صفات كماله، ومَن هذا شأنُه هو الذي يستحق أن يُعبد ويركع له ويسجد، كما قال الله تعالى: {وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ} [الفرقان: 58]، أمَّا الحيّ الذي يموت، أو الميِّت الذي هو ليس بحي، أو الجماد الذي ليس به حياة أصلا، فكلّ هؤلاء لا يستحقُّون من العبادة شيئاً، إذ المستحقّ لها هو الله الحيُّ الذي لا يموت. قال الله تعالى: {هُوَ الْحَيُّ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ فَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ ۗ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} [غافر: 65].
وأما المرة الثانية ففي سورة آل عمران وهي قوله -تعالى-: ( اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ) [آل عمران: 2]، وأما الثالثة فقوله -سبحانه-: ( وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ) [طه: 111]. وكما أن النوم والسِنة محالان على الله -تعالى- لأنهما يضادان قيوميته الدائمة التي لا تزول، فكذلك محال عليه -عز وجل- أن يموت؛ لأن الموت أشد مضادة للقيومية، لذا وصف -تعالى- نفسه في المرات الثلاث بـ"الحي" مع "القيوم"، وقد قال -عز من قائل-: ( وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ) [الفرقان: 58].
وعن أبي أمامة، أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: " إن اسم الله الأعظم في ثلاث سور من القرآن، في سورة البقرة، وآل عمران، وطه " قال القاسم: " فالتمستها إنه الحي القيوم " (الحاكم)، وهذه هي السور الثلاث التي ورد فيها اسمي الله "الحي القيوم"... فاحرص -أخي المسلم- أن تجعلهما في دعائك.
وأخيرا التوكل على الله وحده، والاعتماد عليه في النوازل وفي كل أمر: فما دام الله -تعالى- هو قيوم السموات والأرض وما فيهن، وعنده خزائن كل شيء، وله التدبير وحده لا شريك له، فكيف لا يعتمد عليه العبد وكل شيء بإرادته ومشيئته؟! فعن ابن مسعود -رضي الله عنه- قال: كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إذا نزل به هم أو غم قال: " يا حي، يا قيوم، برحمتك أستغيث " (الحاكم). على جمعة: الله ترك لنا حرية الإيمان والكفر لأنه لا يريد منافقين (فيديو). فاللهم يا حي يا قيوم عليك نتوكل وبك نتمسك وبك نصول ونجول، أصلح لنا شأننا كله ولا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين أبدًا؛ فلا غنى بنا عنك. وصل اللهم على محمد..