سمكة (أبو الشص) مع ذكورهن يكون أزواجا غريبة في مرحلة مبكرة من العمر يتعلق الذكور بأجساد الاناث بأفواههم ويعود الفضل للاناث في حصولهم على الطعام وفي استمرار حياتهم. يكون حجم الذكر والأنثى من أسماك کراتیاس هولبيولى قريبة لسمكة (أبو الشص) يكون جحمهما متساويا عندما يفقسان ثم تنمو الأنثى ويصل طولها إلى المتر بينما يتوقف نمو الذكر عند عشرة سنتيمترات و يتنقل هنا وهناك ملتصقا بجسم زوجته. سمكة أبو الشص | aramram. تبدو أسماك (أبو الشص) وكأنها قبعة ضخية في حجرة الرعب والحق أنك لا تستطيع أن تنتفي الأقبح من بينها، إن هذه الأسماك هي. الاسيوجنائوس ساکستوما، ججنتاكتس ماکرونا، لينوفرین اربروفرا، جلائیشوما اکسلی. بتحليل مكونات معدة أحد حيتان العنبر يمكننا أن نعيد بناء مأساة صغيرة حدثت في أعماق المحيط. هل تعلم أن …؟ يمكن لذكر هذه الأسماك التي تعيش في الأعماق أن يكشف عن وجود الأنثى بأنفه لأن الأنثى تخلف وراءها رائحة معينة.
[2] التكاثر تتكاثر أسماك العفريت شتاءً على أعماق 1000ـ 2000 متر، وتقدر خصوبتها الفردية (ما تضعه الأنثى الواحدة سنوياً) بحوالي 1. 3 ـ 3 مليون بيضة. وتوضع البيوض في الماء متحدةً في هيئة شريط بطول نحو عشرة أمتار وعرض نصف المتر وسماكة 4 ـ 6مم، ويتألف الشريط من أعشاش مخاطية سداسية الشكل يحتوي كل منها على 1ـ2 بيضة لكل عش، تتخرب هذه الأعشاش بعد سقوطها بالماء وتتحرر منها البيوض، التي تفقس عنها يرقات، يحدث فيها تحوُّل شكلي[ر] metamorphosis، يستمر نحو أربعة أشهر قبل تحولها إلى مرحلة الفراخ (بطول 6سم في المتوسط)، ومن ثم تهبط باتجاه القاع لتعيش هناك. الاستهلاك يُعد عفريت البحر من أسماك الصيد المهمة، ويُصاد بشباك الجر القاعية والشص، يكمن الجزء المأكول من لحمه ـ ومذاقه جيد جداً ـ في القسم الظهري الذيلي وحسب من جسمه. يُقَدَّر المصيد من عفريت البحر في أوربا نحو 40 ـ 60 ألف طن سنوياً.
ظهره يتداخل مع حيوان يشبه السلحفاة. له عنق طويل كالأفعى ومنقار العصفور. يملك ذيل كالسمك. طوله يقارب المترين. له ألوان زاهية متنوعة مميزة. طائر العنقاء في الحضارة المصرية القديمة تم ربط رمز طائر العنقاء في الحضارة المصرية عمومًا و الفرعونية خصوصًا بفكرة الخلود. كان يرمز له قديمًا بطائر البشيون ومالك الحزين وأيضًا اسم بينو والذي يعني الارتفاع. ارتبط رمز طائر الفينيق بفيضان النيل والبعث بعد الموت وإعادة الخلق من جديد وبداية حياة جديدة. يقال بأن المصريين القدامى رأوا هذا الطائر مرات نادرة وسمعوا عنه في بعض الأحيان من المسافرين الذين كانوا يجوبون البحار العربية أثناء تجارتهم. يقف على الصخور المرتفعة والمعولة على الجزر. كان يعتبر طائر مقدس في مدينة هليوبوليس المصرية القديمة. الفينيق والعنقاء - منتديات اول اذكاري. تم ربطه بالشمس ورمز الشروق وبالآلهة المصرية القديمة مثل الإله رع وأيضًا أوزوريس. له ألوان كثيرة في هذه الحضارة مثل البنفسجي والأزرق والرمادي. شكله يشبه النسر ولون ريشه ذهبي بشكل جزئي غالبًا. طائر العنقاء في الحضارة اليونانية أطلق عليه في أساطير الحضارة اليونانية اسم طائر الفينيكس وهي تعبر عن نوع من أنواع شجرة النخيل. كان رمزًا للخلود والبقاء على اعتبار أنه يولد من جديد بعد احتراقه ولا يموت أبدًا.
أجل طائر العنقاء الذي يرمز للجمال و القوة، الطائر الناري، لقد كان حلم النمر الجميل. ذات ليلة تفاجأ النمر و هو يرى العناق يهبط بإتجاهه، لم تكن له ردة فعل على الإطلاق ظل متجمدا غارقا بأعين العنقاء التي تخترقه، لقد كان يرى فيها شيء جميلا و لم يجد فيها تهديدا لذا ظل بمكانه حتى إقترب منه الطائر الأنيق الذي كان يوازي حجمه تقريبا. البحث عن أسطورة "العنقاء". "كل يوم تراقبني من بعيد و أنا أحلق و أغني، ألم يكفي أن تناديني فآتي إليك يا ملك الجبل؟" صوت بشري جميل إنبعث من العنقاء و حادث النمر بنعومة و شموخ. "لم أرى طائرا مثلك من قبل، لذا قررت تأملك من بعيد فحسب" صوت عميق ذو بحة صدر من النمر الذي كان سيئا في التعبير عن مشاعره عكس العنقاء، الذي كانت نظراته تبوح بالكثير، لقد وقع تدريجيا للنمر و كيف كان يتأمله كل يوم من اليابسة بأعين لامعة. "إذا ما إسمك يا ملك الجبل؟ " سأل طائر العنقاء بهدوء و حرك جناحيه بروية ينفظهما على جانبيه برفق. "أنا مين يونغي ملك جبل بوروبونغ و روح النمر الحارس" إنحنى طائر العنقاء فاردا جناحيه لوسعهما في إنحناءة إحترام. "إنه لشرف عظيم لقاءك أيها الملك يونغي" بإنسيابية عاد لوضعه محيطا جناحيه حول جسده و رافعا رأسه عاليا. "
قبل أن يموت يبني لنفسه عش من أغصان الأشجار ويحرق العش حتى يتحول لرماد. بعد ذلك يخرج من الرماد طائر عنقاء جديد لذلك يعتبره الناس طائر خالد لا يموت. بناء على ذلك أطلق عليه في الحضارة المصرية اسم طائر الخلود للدالة على الحضارة الفرعونية القديمة. تم ذكره في العديد من القصص القديمة مثل السندباد وألف ليلة وليلة وغيرها الكثير. كتب عنه العديد من الناس والشعراء وتحدثت عنه الكثير من القصائد وورد ذكره بالشعر العربي. سنتحدث الآن عن رموزه ومعناه في حضارات قديمة مختلفة. طائر العنقاء في الحضارة الصينية القديمة يعتبر طائر العنقاء في الحضارة الصينية من الرموز المقدسة مثل أسطورة التنين. تم كتابة الكثير من الشعر والكتب عن هذا الطائر على الرغم من كونه مجرد طائر خيالي. اعتبره الصينيون رمز لحماية البشر من الشر. يمتلك جمال مميز ويجمع جمال العديد من الحيوانات. سمي على اسمه العديد من المباني و الأطعمة الصينية وغيرها من الأشياء. يقال أنه يسكن الكهوف ويشرب من مياه البحر. ذكر في الأساطير أن الريش على جسده ينتشر على شكل كلمات فمثلًا على رأسه يكتب أخلاق وعلى ذيله كلمة رحمة وعلى بطنه كلمة صدق. عودة ألمانيا. لطائر العنقاء شكل مميز في حضارتهم: رأسه يشبه رأس الديك.
وفى الوقت نفسه، كانت الدولة تبرز كقوة صناعية، تمتص الغاز الروسى وتبيع آلاتها المتقدمة تكنولوجيا إلى الصين الصاعدة، كل ذلك مع مظلة أمنية توفرها الولايات المتحدة. كانت هناك عقبات على طول الطريق - الأزمة المالية فى أوروبا، وضم روسيا لشبه جزيرة القرم، وموجات الإرهاب المتعددة، وتدفق اللاجئين - لكن لم يزعج أى منها ثقة ألمانيا فى نموذجها ونظرتها للعالم. ولعل الخروج البريطانى من الاتحاد الأوروبى كان نقطة فاصلة، وجاء انتخاب دونالد ترامب فى واشنطن إلى اعتقاد ساد فى حكومة ميركل أنه لم يعد ممكنا الاعتماد على الولايات المتحدة كما كان الأمر فى السابق. ولكن هذا الاستنتاج لم يمنع قوة الدفع الجارية فى السياسة الألمانية نحو استخدام الاقتصاد لتسكين الحلفاء فى أوروبا، وترويض الخصوم فى أوروبا أيضا، خاصة روسيا التى جرى الاتفاق معها على إضافة خط أنابيب جديد للغاز –نورد ستريم ٢- للخط السابق الذى يجرى فى الأراضى الأوكرانية. مع بداية الأزمة الأكرانية حاول المستشار الألمانى الجديد شولتز تقريب وجهات النظر من خلال جولة مكوكية لعلها تمنع نشوب الحرب. ولكن الحرب حدثت، وإذا بألمانيا تخرج من الرماد بقوة غير متوقعة لكى تقدم ماديا وكذلك عسكريا أكثر من أطراف أوروبية أخرى، وفوق ذلك قامت بإغلاق خط أنابيب الغاز الروسى الجديد، وعزمت مع الإغلاق على بعث مفاعلاتها النووية التى كانت قد أخمدتها بعد أحداث مفاعل فوكوشيما اليابانى لكى تضع حجر أساس أمن الطاقة لديها.
هذه هى أسطورة العنقاء كما ذكرها المؤرخ هيرودوت، و اختلفت الروايات التي تسرد هذه الأسطورة، والعنقاء أو الفينكس هو طائر طويل العنق لذا سماه العرب "عنقاء" أما كلمة الفينكس فهي يونانية الأصل و تعني نوعا معينا من النخيل، وبعض الروايات ترجع تسمية الطائر الأسطوري إلى مدينة فينيقية، حيث أن المصريين القدماء اخذوا الأسطورة عنهم فسموا الطائر باسم المدينة. ونشيد الإله رع التالي (حسب معتقداتهم) يدعم هذه الفكرة، حين يقول: "المجد له في الهيكل عندما ينهض من بيت النار. الآلهة كلُّها تحبُّ أريجه عندما يقترب من بلاد العرب. هو ربُّ الندى عندما يأتي من ماتان. ها هو يدنو بجماله اللامع من فينيقية محفوفًا بالآلهة". والقدماء، مع محافظتهم على الفينكس كطائر يحيا فردًا ويجدِّد ذاته بذاته، قد ابتدعوا أساطير مختلفة لموته وللمدَّة التي يحياها بين التجدُّيد والتجدُّد. بعض الروايات أشارت إلى البلد السعيد في الشرق على انه في الجزيرة العربية وبالتحديد اليمن، وأن عمر الطائر خمسمائة عام، حيث يعيش سعيدا إلى أن حان وقت التغيير والتجديد، حينها وبدون تردد يتجه مباشرة إلى معبد إله الشمس (رع) في مدينة هليوبوليس، وفي هيكل رَعْ، ينتصب الفينكس أو العنقاء رافعًا جناحيه إلى أعلي.
غير أننا نجد أيضاً في كتب التراث من يشكك بوجود هذا الطائر العجيب؛ فقد جاء في معجم البلدان لياقوت الحموي: قيل أن العنقاء اسم لملك، وقيل العنقاء اسم داهية وقيل أن العنقاء طائر لم يبق في أيدي الناس إلا اسمها.. أما ابن خلكان فيتهرب من الموضوع برمته (في وفيات الأعيان) وينسبه إلى الزمخشري، في حين يؤكد "الشاعر" أنها من المستحيلات الثلاثة في قوله: لما رأيت بني الزمان وما بهم خل؟ وفيٌّ؟ للشدائد أصطفي فعلمت أن المستحيل ثلاثة الغول والعنقاء والخل الوفي