(غفرانك ربنا وإليك المصير). (ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفى الآخرة حسنة وقنا عذاب النار). (الّلهم اسقينا غيثاً، مغيثاً، مريئاً، نافعاً، غير ضار). (مُطرنا بفضل الله ورحمته). (اللهم انت الله لا إله إلا انت الغني ونحن الفقراء ، أنزل علينا الغيث ، واجعل ما أنزلت لنا قوة وبلاغاً إلى حين). (اللهم لا تقتلنا بغضبك، ولا تهلكنا بعذابك، وعافنا قبل ذلك). (اللهُم بهذا المطر لا ترد لنا دعاء ولا تخيب لنا رجاء و ادفع عنا كُل هم و بلاء و اجعله صيباً نافعاً يارب). البرق شكل من اشكال الكهرباء المتحركه - أفضل إجابة. (سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته).
أيضًا قد وقع أغلب الناس في هذا فقد احتفلوا بعيد الميلاد وعيد الأب وعيد الأم وغيرها من الأعياد المبتدعة وهو من المنكرات الشديدة والتي تدل على التقليد الأعمى للكفار، فإن المسلمين ليس لهم غير عيد الفطر وعيد الأضحى وتدخل أيضًا أيام التشريق وأيضًا يوم عرفة والجمعة من كل أسبوع فالذي يخترع عيدًا جديدًا فقد قلَّد النصارى واليهود والغرب. حكم الاحتفال بذكرى الزواج مع الحجة إن الاحتفال بذكرى الزواج له وجهان وهما: 1- الاحتفال بعد مرور وقت الزواج بشكل سنوي وهكذا يكون حكمه أنه حرام ولا يجوز وذلك لسببين هما: أن هذا يعتبر اتخاذًا لذلك اليوم عيدًا وعندنا في الإسلام يوجد ثلاثة أعياد فقط وهي: عيد الفطر – عيد الأضحى – يوم الجمعة. ويحكى أن النبي صلى الله عليه وسلم وجد للأنصار يومان يلعبون فيهما فقال: "إن الله عز وجل أبدلكما يومين خيرا منهما يوم الفطر ويوم الأضحى. " ولذلك لا يجوز لنا الاحتفال بأعياد أخرى لم يأذن الله بها. حكم تقديم الزوج هدية لزوجته في ذكرى يوم زواجهما - إسلام ويب - مركز الفتوى. أن هذا يعتبر تشبهًا بالنصارى حيث تعتبر كثرة الأعياد خاصة التي تشبه الاحتفال بذكرى الزواج من عادات النصارى، ومن تشبه بقوم فهو منهم، وبالتالي لا يجوز لنا كمسلمين التشبه بهم وتقليد أعيادهم. 2- الاحتفال من باب الشكر على فترات غير محددة فعندما تمر فترة على الزواج يجوز أن يحتفل الزوجين بنعمة الله عليهم من الحب والمودة شكرًا لله، ويمكنهم تبادل الهدايا، أو التصدق بالمال، أو غيرها من الأعمال التي يشكرون الله من خلالها على نعمه.
إذا إما أن أحتفل معها ونعيش لحظات من الحب إن كان الأمر جائزا، وإما أن أمنعها عن ذلك فلا تبالي وترتكب معصية بعدم طاعة زوجها. فما العمل إذا؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالاحتفال بذكرى الزواج - بغض النظر عن كيفية هذا الاحتفال - لا أصل له في عادات المسلمين، وإنما هو من عادات غير المسلمين، فالواجب على المسلم اجتناب ذلك. حكم ذكرى الزواج عند العرب. وقد سئل الشيخ ابن عثيمين عن حكم احتفال الزوجين فيما بينهما بيوم الزواج، فأجاب: أرى أن ذلك لا يجوز؛ لأنهم يتخذون هذا عيداً: كلما جاء ذلك اليوم اتخذوه عيداً يتبادلون فيه الهدايا والفرح وما أشبه ذلك، لكن لو فعلوا هذا عند الزواج ليلة الزفاف أو في أيام الزواج فلا بأس، أما أن يجعلوه كلما مر هذا اليوم من كل سنة فعلوا هذا الاحتفال فلا يجوز. فتاوى نور على الدرب لابن عثيمين. ولا شكّ أنّه بوسع الزوجين أن يعبّر كل منهما للآخر عن مشاعر الحب والمودّة بوسائل كثيرة مشروعة، فمن الممكن إهداء الهدايا في أي وقت من العام، دون الحاجة لهذا الاحتفال السنوي. وعلى ذلك، فلا يجوز لك مجاراة عادات غير المسلمين، والواجب على زوجتك أن تطيعك في ترك هذه العادة فإن طاعة الزوج واجبة في المعروف، ولا يجوز لها مخالفتك بالاحتفال في بيت أهلها، لكن عليك أن تبين لها هذا الأمر وتطلعها على كلام أهل العلم فيه، وتسعى لتعليمها أمور دينها وتقوية صلتها بربها، وعليك بالتوكّل على الله وكثرة دعائه، واعلم أنّ الإنسان إذا صدق في طلب مرضاة ربّه أرضى الله عنه الناس.
وقال الشيخ ابن جبرين: " لا أصل لاحتفال الزوجين بعيد الزواج ، وهو شرعية عيد لم يشرعه الله ، ومعلوم أن الزوجين دائمًا وغالبًا يجتمعان في المنزل ، ويخلو كل منهما بالآخر ، ويأكلان سويًا بما يلتذ لهما ، فلا حاجة إلى لباس ثياب العرس في هذا اليوم ، وتذكر وقت الزفاف ، ولا إلى صنعة الحلوى ونحوها في يوم كل سنة ، بل يصنعان ما يلذ لهما عند الحاجة إليه " انتهى. والله أعلم.
وهم بيحتفلوا بذكرى خاصة وعزيزة على قلوبهم، والواحدة مننا بتحتفل مع زوجها حلالها! وربنا يوفقنا دايما لكل ما يحبه الله ويرضى ويبعدنا عن كل مايغضبه!!!! Powered by vBulletin® Version 3. حكم ذكرى الزواج أصبح قاسي القلب. 8. 8 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc. Search Engine Optimization by vBSEO 3. 6. 0 Privacy Policy - copyright لا يتحمّل موقع منتديات حوامل النسائية أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها أو نشرها في موقعنا، ويتحمل المستخدمون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم وإدراجاتهم التي تخالف القوانين أو تنتهك حقوق الملكيّة أو حقوق الآخرين أو أي طرف آخر.
ويمكنك أن تهدي زوجتك وتهب لها من الهبات ما تشاء ولكن في غير هذه المناسبات إما في أعياد المسلين وإما بغير مناسبة. وفقك الله لما يحبه ويرضاه وثبتك على طريق الهداية. وللفائدة تراجع الفتوى رقم: 36383. والله أعلم.