ما حكم سحب الدم للصائم - الجنينة الرئيسية / إسلاميات / ما حكم سحب الدم للصائم يبحث العديد من الأشخاص عن ما حكم سحب الدم للصائم حيث يجب علينا أن نعرف ما هي الأشياء التي من الممكن أن تبطل أو تفسد الصيام ولذلك موقع الجنينة يقدم لكم مقال بعنوان ما حكم سحب الدم للصائم تابعوا معنا. رمضان شهرُ رَمَضَانَ هو الشهرُ التاسعُ في التقويم الهجري والذي يأتي بعد شهر شعبان، ويعتبر هذا الشهر مميزًا عند المسلمين وذو مكانة خاصة عن باقي شهور السنة الهجرية، فهو شهر الصوم الذي يُعدّ أحد أركان الإسلام، حيث يمتنع المسلمون في أيامه عن الطعام و الشراب وأيضًا عن مجموعة من المحظورات التي تبطل الصوم من الفجر وحتى غروب الشمس.
الرئيسية الأخبار محليات عربي ودولي فلسطين منوعات رياضة مقالات أقسام متفرقة إسلاميات دراسات وتحليلات اقتصاد صحة منوعات تكنولوجيا بورتريه بانوراما إضافة تعليق الاسم البريد الإلكتروني التعليق الأكثر قراءة اخر الأخبار
جميع الحقوق محفوظة © 2015 لفلي سمايل
٪ 25٪ 25 ، 04-04-2021 موقع إذا تعرض لإصابة الصائم وهبط الدم فهل يفطر؟ 2021-04-04 الاستذكار ، رافع بن خديج ، علي بن المديني ، 3/207 ، صحيح ، مسائل مفسدة للصيام 2021-04-04 سورة البقرة الآية 187 الجامع الصغير ، أبو هريرة ، السيوطي ، 8654 ، حديث صحيح. ، بيان صيام سحب المولار وابتلاع الدم ، 2021-04-04 تنويه حول الاجابات لهذا السؤال هل سحب الدم يفطر الصائم وما حكم من نزف وسال دمه وهو صائم ، هي من مصادر وموسوعات عربية حرة متداولة دائما، نحن نقوم بجلب الاجابات لجميع التساؤلات بحوالي متواصل من هذه المصادر، لذلك تابعونا لتجدو كل جديد من اجابات لاسئلة المداراس والجامعات والاسفهام حول اي سؤال ثقافي او اي كان نوعه لديكم.
تاريخ النشر: الخميس 22 جمادى الآخر 1421 هـ - 21-9-2000 م التقييم: رقم الفتوى: 5761 67289 0 399 السؤال سؤالي حفظكم الله عن حكم أخذ شيء من الدم للصائم لغرض التحليل وليس التبرع هل يبطل الصوم؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن أخذ الدم من الصائم لغرض التحليل لا يفسد الصوم، لأنه ليس من جنس المفطرات المعلومة من الشرع. والأولى للصائم أن يتجنب ذلك إذا علم من نفسه أن أخذ الدم منه يضعفه عن الصوم، مما قد يترتب عليه من عدم التمكن من إتمام الصوم. والله أعلم.
العناوين المرادفة أثر التبرع بالدم على صحة الصيام. صورة المسألة لم يكن التبرع بالدم موجودا في العصور السابقة بالشكل الموجود حاليا، فقد أنشئت بنوك للدم ومصدرها الرئيس هو التبرع بالدم، وذلك لحاجة بعض المرضى لحقنهم بالدم.. فإذا احتيج للتبرع بالدم وكان من يريد التبرع به صائما فهل سحب الدم من هذا المتبرع له أثر على صحة الصيام؟ حكم المسألة التبرع بالدم يقاس على مسألة الحجامة للصائم, وقد بحث الفقهاء المتقدمون تلك المسألة من حيث التفطير بها، وعدمه، وهي تشبه تماما التبرع بالدم، ففي كل منهما إخراج للدم، ولا أثر لكون الهدف من الأولى التداوي ومن الثانية إعانة الآخرين, فالعبرة بإخراج الدم من الصائم. وقد اختلف الفقهاء في الحجامة على قولين( [1]): القول الأول: أن الحجامة تفطر وتفسد الصوم، وهو مذهب الحنابلة، وإسحاق، وابن المنذر، وأكثر فقهاء الحديث واختاره شيخ الإسلام ابن تيمية. وأخذت به اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء بالمملكة العربية السعودية الفتوى رقم (11917). واستدلوا بقول النبي ﷺ: (أفطر الحاجم والمحجوم). [رواه الترمذي(774) وَقَالَ الإمام أَحمد: إِنَّه أصح ما رُوي فِي هذا الباب]. القول الثاني: أن الحجامة لا تفطر، وهو مذهب الجمهور من الحنفية والمالكية والشافعية ورواية عند الحنابلة.
الصيام المتبقي في ذمة الميت الصيام المتبقي في ذمة الميت السؤال والدي توفي وعليه شهرا صيامٍ وشهرُ نذرٍ، وقد صمنا شهرًا فماذا يجب علينا فيما بقي؟ فضيلة الشيخ/ عبدالكريم الخضير يجيب: إذا مات الإنسان وعليه صومٌ صام عنه وليُّه كما جاء في الحديث الصحيح، وهذا عليه شهران، يعني رمضان من سنتين فهي شهران، فإذا لم يتمكن من صيامهما ثم مات فإنه يصوم عنه وليه، وكذلك إذا تمكن فهو آثم بالتأخير إلى رمضان الثاني، وعلى كل حال هذان الشهران يجب قضاؤهما إما بصيام الولي عن الميت، أو بالإطعام عنه إذا لم يوجد من يتبرع بالصيام عنه فيُطعَم عن كل..... لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
بقلم | مصطفى محمد | الاثنين 14 مارس 2022 - 01:01 ص السؤال: هل يجوز الصيام عن أبي المتوفى؟ الجواب ورد سؤال إلى دار الإفتاء المصرية في إحدى حلقات بثها المباشر عبر صفحتها الرسمية على الفيسبوك يقول فيه السائل: "ممكن أصوم عن والدي المتوفى؟" وأجاب الدكتور محمود شلبي أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية مؤكدا أنه لا مانع من ذلك، فكل طاعة للتقرب إلى الله غير الفرائض يمكن ان يفعلها للمتوفى، واستشهد بما ذكره ابن قدامة في المغني: وكل قربة فعلها الحي ووهب ثوابها للمتوفي وصلت، سواء كان ذلك صيام أو صدقة أو أي شيء. أما كيف يصل الثواب للمتوفى، فيقول شلبي أنه بعد اتمام العبادة، وهنا الصيام مثلا، فبعدما يتم صيامه عند المغرب، يدعو العبد قائلا اللهم هب مثل ثواب ما أخذت إلى أبي، فياخذ ثوابه ويهب أبيه مثله أيضا. حكم من مات وعليه صيام؟ وفي سؤال مشابه، أجاب الشيخ محمد عبدالسميع أمين الفتوى بدار الإفتاء، قائلاً إنه يجوز قضاء الصيام عن الميت، ويستحب لأوليائه أن يصوموا عنه؛ لحديث عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (مَنْ مَاتَ وَعَلَيْهِ صِيَامٌ صَامَ عَنْهُ وَلِيُّهُ).
من أكثر هذه الأسئلة شيوعاً هو هل يجوز الصيام عن الميت أم لا؟ وفي الحقيقة أن هناك العديد من الآراء التي تدور حول هذا الموضوع، فقد أجمع علماء المذهب الشافعي على أن قضاء أيام رمضان عن الشخص الميت يجوز، ويمكن لأبناء هذا الشخص أو أحد أقاربه أن يقضي عنه ما ترتب عليه من أيام بعد موته، وقد استند العلماء في تشريع ذلك إلى قول النبي صلى الله عليه وسلم عندما جاء رجل ليسأله فقال: "جاءت امرأة إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقالت: يا رسول الله، إن أمي ماتت وعليها صوم نذر. أفأصوم عنها؟ فقال: أرأيت لو كان على أمك دَيْنٌ فَقَضَيْتِيهِ ، أكان ذلك يُؤَدِّي عنها؟ فقالت: نعم. قال: فَصُومِي عن أمك" (متفق عليه). حكم الصيام عن الميت. كما أكد النبي صلى الله عليه وسلم على ضرورة صيام الأبناء والأقارب عن الميت لقوله عليه الصلاة والسلام: "من مات وعليه صيام، صام عنه وليه" (أخرجه البخاري ومسلم). أما الرأي الثاني للعلماء فهو موافق لمذهب المالكية والحنابلة الذين أجمعوا على أنه لا يجوز الصيام عن الميت ويجب على وليه أن يخرج عنه فدية، وذلك لأن الصيام فرض لا تصح النيابة فيه، أي لا يجوز أن يؤديه شخص عن شخص آخر بعد وفاته مثل فرض الصلاة والله تعالى أعلم.
قال النبي صلى الله عليه وسلم: من مات وعليه صيام صام عنه وليه. رواه البخاري ومسلم وغيرهما. قال العلماء: إذا كان على الميت صيام واجب من رمضان أو نذر.. ووجد فرصة كافية لصيامه ولم يصمه كان على وليه أن يصوم للحديث المذكور. أما إذا لم يجد فرصة لقضاء ما وجب عليه فليس على وليه صيام عنه، وليس عليه هو أثم لعدم تفريطه.
وشكرا
ما قيل في حديث عائشة المرفوع، على أن في سند حديث ابن عمر هذا أشعث بن سوار، قال عنه في التقريب: ضعيف. وأما أثر أبي هريرة رضي الله عنه في هذا فلم أجده في أبي داود والترمذي، ولعله عند البيهقي، وليس عندي سنن البيهقي. وأما كلام أهل العلم فقال في المغني (ص 241 ج 3 ط دار المنار): وجملة ذلك أن من مات وعليه صيام من رمضان لم يخل من حالين: أحدهما أن يموت قبل إمكان الصيام: إما لضيق الوقت ، أو لعذر من مرض، أو سفر، أو عجز عن الصوم. فهذا لا شيء عليه في قول أكثر أهل العلم، وحكى عن طاوس وقتادة أنهما قالا: يجب الإطعام عنه، ثم ذكر علة ذلك وأبطلها ثم قال (ص 341): الحال الثاني أن يموت بعد إمكان القضاء، فالواجب أن يطعم عنه لكل يوم مسكين. وهذا قول أكثر أهل العلم، روي ذلك عن عائشة وابن عباس. الصيام عن الميت رجل فإن الإمام. وذكر من قال به ثم قال: وقال أبو ثور: يصام عنه، وهو قول الشافعي ، ثم استدل له بحديث عائشة الذي ذكرناه أولاً. وقال في شرح المهذب (ص 343 ج 6 نشر مكتبة الإرشاد): فرع في مذاهب العلماء فيمن مات وعليه صوم فاته بمرض، أو سفر، أو غيرهما من الأعذار، ولم يتمكن من قضائه حتى مات، ذكرنا أن مذهبنا لا شيء عليه، ولا يصام عنه، ولا يطعم عنه، بلا خلاف عندنا، وبه قال أبو حنيفة، ومالك، والجمهور، قال العبدري: وهو قول العلماء كافة إلا طاوساً وقتادة، فقالا: يجب أن يطعم عنه لكل يوم مسكين، ثم ذكر علة ذلك وأبطلها، قال: واحتج البيهقي وغيره من أصحابنا لمذهبنا بحديث أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم " (رواه البخاري ومسلم).