01 فضل سورة الفاتحة (1) (قَالَ الشَّيْخُ الْإِمَامُ الْأَوْحَدُ، الْبَارِعُ الْحَافِظُ الْمُتْقِنُ، عماد الدين أبو الفداء: إسماعيل ابن الخطيب أبي حفص عمر بن كثير، الشَّافِعِيُّ، رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى وَرَضِيَ عَنْهُ). الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي افْتَتَحَ كِتَابَهُ... 02 فضل سورة الفاتحة (2)، الاستعاذة. ذِكْرُ مَا وَرَدَ فِي فَضْلِ الفاتحة قَالَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ رَحِمَهُ اللَّهُ تعالى فِي مُسْنَدِهِ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ عَنْ شُعْبَةَ حَدَّثَنِي خُبَيْبُ بْنُ عبدالرَّحْمَنِ عَنْ حَفْصِ بْنِ عَاصِمٍ عَنْ أَبِي سَعِيدِ... 03 البسملة.......... لقاء[211 من 219] تفسير سورة الفاتحة 1 - الشيخ ابن عثيمين - مشروع كبار العلماء - YouTube. يعني علق هذا الاسم بفلان أو عينه به، فإذا قلت: سميت ولدي أحمد يعني بهذا الاسم، سميته محمد يعني أنك أطلقت عليه هذا الاسم. ولكن ليس في هذا البحث كبير شيء؛ لأنه من أوضح الواضحات. [اللَّهِ] عَلَمٌ عَلَى الرَّبِّ تَبَارَكَ وَتَعَالَى، يُقَالُ إِنَّهُ... 04 من قوله: (الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ) وَحَكَى الْبَغَوِيُّ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ أَنَّهُ قَالَ: لِلَّهِ أَلْفُ عَالَمٍ سِتُّمِائَةٍ فِي الْبَحْرِ وَأَرْبَعُمِائَةٍ فِي الْبَرِّ، وَقَالَ وَهْبُ بْنُ مُنَبِّهٍ: لِلَّهِ ثَمَانِيَةَ عَشَرَ أَلْفَ عَالَمٍ الدُّنْيَا عَالَمٌ...
• وغنى الله مقرون بحمده كما في هذه الآية، وقال تعالى في آية أخرى (الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ) فهو غني يحمد على غناه، لأنه يجود به على غيره. فالله ذو الغنى الواسع. كما قال تعالى (يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ). وقال تعالى (الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَمَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ). وقال تعالى (لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ). قال الشيخ ابن عثيمين: وليس كل غني يحمد على غناه، فالغني البخيل كالفقير تماماً، بل أردأ من الفقير وأسوأ حالاً، لأن الغني يذم، والفقير لا يذم.
رابعاً: أن الله غني عن عباده، ومع ذلك فهو محسن إليهم، رحيم بهم، وهذا من كمال غناه وكرمه ورحمته. أما العباد فإنهم يحسنون إلى بعضهم البعض لتعلق مصالحهم بذلك إما عاجلاً وإما آجلاً. • فغنى الله يتضمن شيئين: الأول: الغنى الذاتي، لكثرة ما يملكه، إذ كل شيء ملكه، والثاني: الغنى عن الغير، فلا يحتاج إلى أحد وغيره محتاج إليه. (حَمِيداً) اسم من أسماء الله، قال ابن جرير: أي محمود عند خلقه بما أولاهم من نعمه، وبسط لهم من فضله. • وقال الخطابي: الحميد: هو المحمود الذي استحق الحمد بأفعاله. • وقال ابن كثير: أي: المحمود في جميع أفعاله وأقواله وقدره لا إله إلا هو ولا رب سواه. • وقال السعدي: وأما الحميد فهو من أسماء الله تعالى الجليلة الدال على أنه [هو] المستحق لكل حمد ومحبة وثناء وإكرام، وذلك لما اتصف به من صفات الحمد، التي هي صفة الجمال والجلال، ولما أنعم به على خلقه من النِّعم الجزال، فهو المحمود على كل حال. • وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: الصحيح أنها بمعنى المحمود والحامد، فالله سبحانه حامدٌ من يستحق الحمد، وما أكثر الثناء على من يستحقون الثناء في كتاب الله، وهو كذلك محمود على كمال صفاته، وتمام إنعامه.
قصة ليلى والذئب - قصص اطفال - YouTube
أما بالنسبة إلى ليلى فقد تعلمت درسها ووعدت أمها وجدتها بألا تتحدث إلى الغرباء مجدداً. كانت هذه قصة ليلى والذئب بالانجليزية ( Little Red Riding Hood in English)، وهي من أجمل قصص الطفولة، وفيها درس مفيد للأطفال بألا يتحدثوا مع الغرباء.
توتا توتا فرغت الحدوتة. وهنا إنتهت القصة وتعلمت منها ليلى درس مهم جدا أن إذا كانت ليلى سمعت كلام الأم ولم تكلم الغرباء وتنتبه كان لم يحدث لها شي وأنه يجب دائما أن نستمع لكلام الأم لأنها على حق وتريد حمايتنا من المخاطر والحفاظ علينا. المصادر مراجع الانترنت
وعندما ذهب إلى منزل الجدة وطرق الباب, فتحت الجدة الباب, فرأت جدي الذئب, وكانت جدة ليلى ايضا شريرة, فبادرت إلى عصا لديها في المنزل وهجمت على جدي دون ان يتفوه بأي كلمة, او يفعل لها اي شيء, وعندما هجمت الجدة العجوز على جدي الذئب الطيب من هول الخوف والرعب الذي انتابه ودفاعا عن نفسه دفعها بعيداً عنه, فسقطت الجدة على الأرض وارتطم رأسها بالسرير, وماتت جدة ليلى الشريرة. عندما شاهد ذلك جدي الذئب الطيب, حزن حزنا شديدا وتأثر وبكى وحار بما يفعل, وصار يفكر بالطفلة ليلى كيف ستعيش بدون جدتها وكم ستحزن وكم ستبكي وصار قلبه يتقطع حزنا والما لما حدث ففكر بالأخير أن يخفي جثة الجدة العجوز, ويأخذ ملابسها ويتنكر بزي جدة ليلى لكي يوهم ليلى بأنه جدتها, ويحاول ان يطبطب عليها ويعوض لها حنان جدتها الذي فقدته نتيجة وفاة جدتها بالخطأ, وعندما عادت ليلى من الغابة ووصلت للمنزل, ذهب جدي واستلقى على السرير متنكرا بزي الجدة العجوز. ولكن ليلى الشريرة لاحظت أن أنف جدتها واذناها كبيرتان على غير العادة وعيناها كعيني جدي الذئب, فاكتشفت تنكر جدي, وفتحت الباب وخرجت ليلى الشريرة منذ ذلك الحين وإلى الآن وهي تشيع في الغابة وبين الناس ان جدي الطيب هو شرير وقد اكل جدتها وحاول ان يأكلها ايضا.!!!!!
[٢] في هذه الأثناء كان الذئب قد وجد بيت الجدة، ولم تكن ليلى قد وصلت بعد؛ فالذئب يعيش في الغابة منذ زمنٍ ويعرف طرقها جيّداً، ولذلك فقد سلك أحد الطرق المختصرة وغير الوعرة، وعندما وصل إلى البيت أسرع ودق على الباب، فلم تستطع الجدة النهوض من الفراش بسبب مرضها، فسألت من الداخل: من يطرق الباب؟ فقال الذئب محاولاً التنكر في صوته: أنا ليلى حفيدتك يا جدتي، قالت الجدة بتردد متجاهلة شعورها بغرابة الصوت: حسنا تفضلي يا عزيزتي. [٢] دخل الذئب الماكر للمنزل فذعرت الجدة عند رؤيته، وحاولت أن تصرخ طالبة النجدة، لكن أحداً لم يسمعها، فأمسك الذئب بها وقام بحبسها في الخزانة، وأمرها أن لا تصدر صوتاً وإلا فسيأكلها، ثم أخذ معطفها وارتمى على سريرها متنكراً وقد شعر بحماس شديد وهو ينتظر وصول ليلى حتى يتم خطته بنجاح، وفي هذه اللحظة وصلت ليلى لمنزل الجدة ولم تجد الذئب هناك، ولكنها لم تهتم للأمر كثيراً فهي ما زالت سعيدة بالأزهار الجميلة التي التقطتها من أجل الجدة وبدأت تطرق الباب. [٢] الفصل الأخير قال الذئب محاولاً تقليد صوت الجدة: من بالباب؟ فقالت ليلى بحماس: أنا ليلى يا جدتي، أحضرت لك مفاجأة جميلة، فقال الذئب: حسناً تفضلي يا عزيزتي، دخلت ليلى وقبّلت رأس جدتها كالعادة، لكنها شعرت بشيء مريب عزته إلى أنها لم تر جدتها منذ فترة من الزمن، ثم شعرت بهدوء غريب؛ ففي العادة تكون جدتها سعيدة لرؤيتها، فقاطع الذئب الأفكار التي كانت تدور في رأس ليلى قائلاً: ما أجمل هذه الأزهار يا ليلى، شكراً لك يا حبيبتي.
يجب على الآباء أيضًا إعطاء الأولوية لسلامة أطفالهم بغض النظر عن مدى مسؤوليتهم أو استقلاليتهم. يظهر الذئب هنا على أنه تجسيد لكائن خبيث ووحشي يتم تمثيله في الوقت الحاضر بأشخاص يفتقرون إلى الأخلاق والقيم. يمكن أن يكون الخطاب هو الشرطة التي تمنع الجريمة. هكذا، ولمتابعة أجمل قصص أطفال وقصص خيالية مناسبة لتكون قصص قبل النوم لطفلك أيضا من هنا.
فقد جاء ظل مظلم يقف بجانبها وتحدث لها بصوت خشن "إلى أين أنتي ذاهبة بمفردك في الغابة ،يا ذات الرداء الأحمر؟" قالت ليلي، متجاهلة نصيحة والدتها الحكيمة: "سأزور جدتي، فقال لها الذئب وما اسمك؟ قالت له اسمي ليلي فسائلها لماذا أنتي ذاهبة إلى جدتك؟ ردت ليلي "أمي أرسلتني لها بسلة الكعك هذه لأعتني بها لأنها مريضة" "وأين منزل جدتك يا ليلي هكذا سأل الذئب الخبيث ليلي" قالت له ليلي "هي تعيش على حافة الغابة في كوخ تحت أشجار البلوط ، ولا بد أنك تعرف ذلك المكان". "لا ، لا أعتقد أنني أعرفه. حسنًا، أعتقد أن تلك الزهور الزرقاء الموجودة هناك ستجعل الجدة سعيدة منك، أليس كذلك؟" سأل الذئب ، لكن الطفلة ليلي لم تر في نواياه؛ أنه كان يخطط لأكلها وغرانها! "أنت على حق ، سأخد منه لجدتي شكرا لك يا ذئب" قالت ليلي ذلك، وذهبت في طريقها لتقطف الزهور الزرقاء. الذئب الخبيث يخدع ليلي تراجع الذئب بهدوء وركض على طول الطريق إلى كوخ الجدة. طرق باب الجدة وصرخ متظاهرا بأنه ليلي حفيدتها وقال "جدتي، اسمح لي بالدخول! إنه أنا، ليلي! " "تفضلي بالدخول حبيبتي، أنا متعب للغاية! " ردت الجدة بصوت أجش. قصه ليلى والذئب كتابه. غلق الذئب الشرير الباب خلفه. وفي وقت سريع، حبس الجدة في الخزانة، وارتدى ملابسها، وسحب الستائر، ووضع نفسه في السرير، وشد الأغطية على أنفه.