وعشق حمدى غيث المسرح منذ طفولته وكان يهوى القراءة، والتحق بكلية الحقوق بالتزامن مع دراسته بمعهد التمثيل حتى وصل إلى السنة النهائية بكلية الحقوق ولكنه رشح لبعثة إلى فرنسا لدراسة الفنون المسرحية لمدة 4 سنوات فغلبه حب الفن ولم يدخل امتحان الحقوق ، وكان الأول على دفعته بمعهد الفنون المسرحية.
شاهد أيضًا: آخر تطورات التكنولوجيا أنواع التقنيات أصبح علم التقنية الحديثة من العلوم التي فرضت نفسها بقوة لتوضيح كل ما يخطر بالبال حول التقنية والتكنولوجيا الحديثة، وتختلف أنواع التقنيات باختلاف المجالات التي تنشط فيها، فهناك تقنيات الأسلحة والحروب، التي فاقت الحدود، وأنت الكثير من الأسلحة المتطورة، والطائرات الحربية المتنوعة، وهناك تقنية الصناعة، بكل ما تشمله من منتجات صناعية حديثة، لم يعد الإنسان يستطيع الاستغناء عنها بدءًا بالسيارة ومروره بالأدوات المنزلية، وانتهاء الحاسوب والهواتف النقالة الحديثة. فوائد التقنية تكفي نظرة مقارنة بين حياة الناس الآن وحالتهم من مائة عام مضى في كافة مناحي الحياة، سيدرك الإنسان منذ اللحظة الأولى الفرق الشاسع، والفرق الكبير التي أحدثته التكنولوجيا والتقنية، وكيف أن حياة الناس قد تغيرت إلى الأفضل في سفرهم وإقامتهم ومعيشتهم، حيث أتاحت التكنولوجيا فرص التواصل مع الناس في كافة الدول، من خلال البث والتواصل المباشر، وكذلك من خلال العمل على جودة التعليم والصناعة والزراعة والتجارة والسياحة والطب والبحث العلمي. شاهد أيضًا: التكنولوجيا سلاح ذو حدين: تعرف على الأثر السيئ والإيجابي للتكنولوجيا في ختام مقالنا نكون قد تعرفنا ما الذي يتغير من سنه إلى أخرى مع التقدم في التقنيه ، وعرفنا أن الإجابة تكمن في تغير شكل الحياة ومستقبل البشرية بشكل نهائي خلال سنوات قليلة جداً، وتتغير كافة مناحي الحياة حاضرًا ومستقبلًا، والكثير من المعلومات حول التقنية وأنواعها وفوائدها.
شكرا لقرائتكم خبر عن حمدى غيث قلب الأسد.. كيف ساهمت نشأة ابن العمد والمشايخ فى تكوين شخصيته؟ والان مع تفاصيل الخبر القاهرة - سامية سيد - يمر اليوم 16 عامًا على رحيل الفنان الكبير حمدى غيث الذى رحل عن عالمنا فى مثل هذا اليوم الموافق 7 مارس من عام 2006 بعد رحلة عطاء فنى كبيرة كان خلالها أحد عمالقة الفن ورواده وأساتذته الذين علموا أجيالاً وترك بصمته فى وجدان الملايين بعشرات الأعمال الخالدة وسجل اسمه للأبد فى سجلات المبدعين. فالفنان الكبير حمدى غيث الذى ولد فى 7 يناير من عام 1924 لأسرة من أعيان الشرقية أحد وحوش التمثيل وعمالقة المسرح فى عصره الذهبى ، ولم يقتصر إبداعه على فن التمثيل فقط، بل كان مخرجا وممثلا وأستاذا بمعهد الفنون المسرحية علم أجيال ، هو ريتشارد قلب الأسد فى فيلم الناصر صلاح الدين، وأبو سفيان ابن حرب فى فيلم " الرسالة"، المعلم حسونة فى "التوت والنبوت"، والبدرى أبو بدار فى مسلسل "ذئاب الجبل"، والعز بن عبدالسلام فى مسلسل " الفرسان"، وغيرها عشرات الأفلام والمسرحيات والمسلسلات الإذاعية والتلفزيونية المتنوعة والتى تؤكد على قدراته وإمكانياته الفنية الهائلة. ما هي اجيال الحاسب. وكان لنشأة الفنان الكبير حمدى غيث دور كبير فى تكوينه الفنى وقوته الإبداعية هو وشقيقه الفنان الكبير عبدالله غيث.
لأن الكمبيوتر آلة الكترونية فقد ارتبط تطوره بتطور علوم الالكترونيات وقد مر بأربع أجيال وبانتظار الخامس. الجيل الأول: استخدام الصمامات الالكترونية VACCUM TUBES وكمبيوتر ENIAC أول طراز عام 1946 م بأمريكا على يد العالمين ايكرت وموشلى. واستخدم 18 ألف صمام ويجرى 30 عملية حسابية فى الثانية. وعام 1955 م ظهر جهاز EDSAC بالعالم فون نيومان بإنجلترا. وهى باستخدام البرنامج المخزن فى الكمبيوتر بنفس طريقة تخزين البيانات. وبدأت أول أجهزة الجيل الأول بجهاز UNIVAC -1 عام 1951 م يعمل بال DIGITAL والشرائط واستخدم فى البرمجة لغة الآلة ثم اخترعت لغة التجميع لأنها أسهل ثم تترجم للغة الآلة. الجيل الثانى: بدء استخدام الترانسستور بدلاً من الأنابيب المفرغة عام 1958 حتى 1964 م. وكان أسرع وأوسع ذاكرة واستخدم فى الذاكرة الرئيسية MAGENTIC CORE والشرائط المغنطة. وظهرت لغات المستوى العالى فى البرمجة مثل كوبول وفورتران. الجيل الثالث: بدء استخدام الدوائر المتكاملة INTEGRATED CIRCUITS عام 1964 م. الجيل الرابع: بدء استخدام الدوائر المتكاملة LSI) LARGE SCALE INTEGRATION) عام 1971 وظهرت الأجهزة الصغيرة MICRO COMPUTERS. ما الذي يتغير من سنه إلى أخرى مع التقدم في التقنيه - موقع محتويات. الجيل الجديد: بدا عام 1992 ويعتمد على الذكاء الاصطناعى.
28-02-2022, 03:58 PM المشاركه # 13 عضو هوامير المميز تاريخ التسجيل: Feb 2020 المشاركات: 3, 556 اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفير المطر مع هذا الانفتاح كثير من النساء صابهن هوس الحرية والاعتزاز بالذات وعدم احترام الزوج الحل هو الزواج من أجنبيات لين تروح الموجة ويعقلن ويتعوذن من إبليس ويعرفن قيمة الزوج.
في الوقت عينه عمدت الولايات المتحدة وبالتعاون مع كيان العدو إلى دعم كافة الخطط التي تستهدف تذويب قضية اللاجئين. أولا: عبر تشجيع هجرة اللاجئين الفلسطينيين إلى مختلف بلدان العالم، وذلك عبر تضييق سبل معيشتهم في مخيمات لجوئهم داخل وخارج الأرض المحتلة، وفي هذا الإطار جاء قرار إدارة ترامب تجميد دفع ما عليها من مستحقات مالية مع مطلع عام 2018، علما أن الولايات المتحدة تدفع 364 مليون دولار سنويا للموازنة السنوية للأونروا، قبل أن تستأنف إدارة بايدن دفعها من جديد، ولكن تحت سقف اتفاق الإطار الذي يقايض المال بالانتماء الوطني. وثانيا عبر تشجيع خطط التوطين في الدول العربية التي لجأوا إليها، عبر التوسع في إطلاق الوعود بالدعم وبالرفاه وبالمشاريع الاقتصادية لهذه الدول، لقاء القبول بمشاريع توطين الفلسطينيين في بلادهم. وجود إسرائيل في قلب الوطن العربي والإسلامي يهدد صدارة الهلال مؤقتًا. لم ينفك الرؤساء الأمريكيون المتعاقبون على دعم وجود "اسرائيل" قاعدتهم المتقدمة في قلب العالم العربي والإسلامي الذي يعتبر من منظور استعماري امبريالي بقرتهم الحلوب، فلم يكن الرئيس الأمريكي بوش الابن أولهم باعتماد أحقية كيان العدو بالوجود باعتبارها دولة يهودية خالصة في 2003، ولم يكن آخرهم الرئيس الأمريكي ترامب، الذي تجرأ وبشكل غير مسبوق على نقل سفارة بلاده إلى مدينة القدس المحتلة في 14 مايو 2018، واعترف بضم الجولان المحتل الى كيان العدو في 25 مارس 2019.
ولقد أذل الخوف من القوة الغاشمة أعناقَ الكثير من الرجال، فصمت أشجعهم، ونافق أكثرهم، وانبطح أجبنهم. لكن الأمة لم تعد تحتاج لهؤلاء الذين كشفت الانقلابات أنهم أضعف من أن يتقدموا لقيادة الأمة في مواجهة التحديات والأخطار التي تهدد الحياة والوجود. لقد أصبحت الأمة تبحث عن قيادات جديدة ترفض الوهن وتتحدى الخوف، وتتقدم بشجاعة لتقود الكفاح ضد الطغيان العربي التابع لإسرائيل.. والذي يرى الطغاة أنها تضمن حياتهم واستمرار حكمهم وأن التحالف معها هو الطريق إلى قلب أميركا. وجود إسرائيل في قلب الوطن العربي والإسلامي يهدد الأسرة والتوعية وحدها. ولقد أعلن بوضوح واحد من أهم المثقفين العرب المرتبطين بالاستبداد والطغيان، والذي كان يعمل سكرتيرا للمعلومات لكنز إسرائيل الإستراتيجي: أنه لا يمكن أن يصل رئيس إلى حكم مصر إلا برضاء إسرائيل وموافقتها، وأن إسرائيل هي التي تستطيع أن تحل مشكلة السد الإثيوبي!! هل يجهل أحد دور إسرائيل في هندسة الواقع العربي، وأن الطغيان العربي يستند إلى قوتها الغاشمة في إخضاع الشعوب، وإسكات صوت الدول الغربية -التي تدعي الدفاع عن الديمقراطية- عن الحديث عن المذابح التي ترتكبها السلطات الانقلابية. لماذا قيس سعيد؟ حالة الانقلاب التونسي توضح حقائق جديدة تحتاج الأمة لمعرفتها، فلقد كان المدخل إلى قلوب الشعب التونسي هو الإعلان عن رفض التطبيع مع إسرائيل، وبذلك تمكن قيس سعيد من الوصول للحكم بأصوات التونسيين الذين يرفضون التطبيع.
اخيرا، ننقل رأي احد المؤرخين الذين اعترضوا على عنوان الفيلم السعودي "محارب الصحراء"، فهو عنوان تحاول السعودية من خلاله الصاق انتصارات الاخرين بها وبصحاريها وبـ"عاصفتها" البا ئسة على اليمن، فعلى حد تعبير هذا المؤرخ، ان القبائل التي قاتلت الفرس آنذاك كانت من جنوب العراق، حيث الاشجار والثمار والمدن العامرة، ولم يكونوا محاربين من الصحراء، فهم كانوا من اهالي جنوب العراق الذين تسميهم السعودية والرجعية العربية اليوم فُرساً، ويتفنن "عرب السعودية"! اليوم، بقتلهم بحجة انهم "روافض".
وتابع بقوله "هذا الكيان محمي من قبل معظم الدول العربية، فمصر تحاصر غزة أشد من حصار إسرائيل، ومعظم الدول العربية تقمع من يتعاطف مع غزة مجرد تعاطف، فضلا عن أن يرسل لهم الدعم المادي، وتفرغت أقوى ترسانة عربية للإعلام التابعة للسعودية والإمارات لشيطنة المقاومة وتجميل وتعظيم إسرائيل. إضافة للإعلام، جندت الحكومات العربية وخاصة مصر والسعودية والإمارات مخابراتها وما يسمى بالذباب الإلكتروني لملء وسائل التواصل بثقافة تعظيم إسرائيل وتجريم المقاومة وصناعة رأي عام وكأنه موقف طبيعي صادر من شعوب المنطقة، فضلا عن السباق في مسيرة التطبيع القبيحة المبالغ في تسريعها". وجود إسرائيل في قلب الوطن العربي والإسلامي يهدد بالرحيل. س: هل ما حققته غزة يخضع للمقاييس السياسية البشرية الطبيعية أو هو معجزة خارق للعادة؟ ج: بل هو معجزة بامتياز، لا يكاد يوجد له مثيل في التاريخ. والكثير لا يدركون هذا الإعجاز لأنهم لا يستحضرون الحقائق التالية: — د. سعد الفقيه (@saadalfagih) May 21, 2021 وكتب الإعلامي إسماعيل كايا "11 يوماً قدمت خلاصات ودروسا كبرى: القدس ما زالت وستبقى محور الصراع، وإسرائيل غير قادرة على إنهاء المقاومة، والداخل الفلسطيني ما زال حيا وفي قلب الصراع، والفلسطينيون هم فقط من يقررون مصيرهم، ومراهقو التطبيع وصفقاتهم إلى مزابل التاريخ، ومصر عادت لموقعها الطبيعي وتنبهت لمحاولات إقصائها".