مدينة مسقط هي عاصمة سلطنة عمان ، وهي أكبر مدنها من حيث المساحة وعدد السكان، حيث تبلغ مساحة المدينة 3500 كيلو متر مربع، ويسكن بها ما يقرب من 157 ألف شخص، كما أن لمدينة مسقط موقع جغرافي ممتاز، ولها تاريخ عريق، وبها أيضا الكثير من المعالم السياحية. الموقع الجغرافي لمدينة مسقط تتميز مسقط بمناخها الحار والجاف أيضا، حيث أنها تتميز بشتاؤها الدافئ والذي تتساقط فيه الأمطار بندرة، كما أن صيفها طويل وجاف أيضا، وربما السبب في هذا الطقس مكانها الجغرافي المميز حيث أنها تقع بين جبال الحجر الشرقي وخليج عمان، في البقعة الجنوبية من سواحل الباطنة. تاريخ مسقط مسقط من المدن القديمة جدا، وتتميز بمبانيها القديمة وأسواقها عتيقة الطراز، والتي ما إن تتجول فيها حتى تتخيل نفسك قد رجعت بالزمن مئات السنين، فيرجع تاريخها لأكثر من 900 سنة، كما أنها كانت من المراكز التجارية الهامة في الفترة قبل الإسلام وبعده، ويرجع هذا لمكانها الجغرافي الفريد. في اي مدينه تاسست اول فرقه اطفاء في العالم. بالرغم من وجود المنازل القديمة في مسقط والتي تعد شاهدة على الكثير من الأحداث التاريخية، ولكن يوجد بها أيضا العديد من الأحياء العصرية، ذات المباني الحديثة الطراز وذات لتصميم الرائع والفريد، كما أن هذه المدينة التي نالت لقب المدينة الربية الأكثر نظافة حوالي أربع مرات، تتميز بنظافتها وأناقتها، أي أنها تجمع بين الحضارة القديمة والتطور الحضاري.
مغارة هرقل: تعد مغارة هرقل هي المغارة الأكبر في قارة أفريقيا بالكامل، لذلك فهي من أول معالم الجذب السياحي داخل طنجة والمغرب وذلك لأنها أحد المغارات القديمة من العصر الإغريقي وتحمل بداخلها العديد من المعالم الأثرية، كما تتميز بإطلالة ساحرة على البحر، لذلك يقصدها السياح للاستمتاع بهذه المغامرة الساحرة. في اي مدينه يوجد اكبر جرس في العالم. متحف المفوضية الأمريكية: يعتبر هذا المتحف هو المقر الأول لأمريكا خارج البلد ويدل على الارتباط بين البلدين ويعرض تصميم متميز ويزوره العديد من السياح لمشاهدة الثقافة والتطور بداخل هذا المتحف. غابة الريملات: تشتهر هذه الغابة أنها من أجمل المناطق الطبيعية وأفضل أماكن السياحة في مدينة طنجة حيث تتميز بالأشجار الكثيفة المتشابكة والمساحات الخضراء الواسعة على أسطح الجبال والهواء الطلق في هذه الغابة ينعش الجميع، لذلك يستمتع السياح بالهدوء والمناظر الطبيعية في آن واحد. ومن هنا يمكنكم الإطلاع على: تكلفة السياحة في السويد 2022 معلومات عن مدينة طنجة يوجد مجموعة كبيرة من المعلومات الهامة حول مدينة طنجة التي يبحث عنها المغاربة أو السياح الوافدين إلى هذه المدينة وأهم المعلومات عنها ما يأتي: تمتلك موقع متميز وفريد منه لذلك هي كانت هدف المستعمرين على مر التاريخ.
ولا يزال شمال شرق البلاد الأكثر تضرّرًا، إذ أبلغت منطقة جيلين، المتاخمة لكوريا الشمالية، عن تسجيلها 60% من الإجمالي الوطني للإصابات اليوميّة الجديدة.
جمال 19 مارس 2022 آخر تحديث: منذ شهر واحد نعي فاضل،،، بقلوب يعتصرها الحزن والألم تلقينا نبأ وفاة خال الدكتور" الحارث الحلالمة" الذي وافاه الأجل صباح هذا اليوم. للمتوفى الرحمة والمغفرة من الله، ولكم أخي الحارث ولأهله ولذويه جميل الصبر وحسن العزاء، وإنا لله وإنا إليه راجعون عنهم: د. ساهر القرالة
إن الحكومة السودانية قد عجزت في وقف نهج القتل الجماعي والفردي والإغتصاب والتشريد والحرق والإعتقالات والتعذيب ، كما يحدث الآن فى السودان عموماً ولا سيما في اقليم دارفور وخاصة غرب دارفور، ، كما أن الحكومة السودانية تتواطأ مع المليشيات المسلحة وتدعمها بالمال والعتاد وتوفر لها الحصانة من عدم المساءلة القانونية. وفاة اللواء إبراهيم الحمزي المدير السابق للسجون وسبب وفاة اللواء صباح اليوم الثلاثاء - ثقفني. إن المنسقية العامة لمعسكرات النازحين واللاجئين تؤكد الآتي:- 1- نحمل الحكومة الإنقلابية وملشياتها مسؤولية الأحداث والجرائم التي تجري الان في مدن وقرى وبوادي وفرقان ومعسكرات النازحين في دارفور عبر مليشياتها المختلفة، من قتل وحرق القرى وقطع الطرقات امام حركة البضائع والمواطنين المسافرين وتجار ام دورور من والي؟! الى متى يستمر هذا الوضع المأساوي. 2- نطالب مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة والإتحاد الأفريقي ودول الترويكا بإتخاذ قرارات جدية وحاسمة لحماية النازحين والمدنيين العزل في إقليم دارفور، وإرسال قوة أممية فوراً تحت الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، لأن الحكومة الإنقلابية ليس لديها الرغبة والجدية في توفير الحماية للنازحين والمدنيين بإقليم دارفور ، بل أن الحكومة السودانية برئاسة المدعو/ عبدالفتاح البرهان الإنقلابي تدعم هذه المليشيات الإجرامية وتوفر لها الحماية الكاملة والحصانة لتنفيذ مخططاتها.
احتضنت مقبرة صفوى، أمس، جثامين المتوفين الأربعة في حريق صفوى «الأب والأم والبنت والابن»، والذين قضوا نحبهم نتيجة الحريق الذي وقع مساء الخميس الماضي. عزاء ومواساة وشيع الآلاف من أهالي مدينة صفوى، وخارجها، جثامين ضحايا حريق صفوى، وسط حالة من الحزن والألم، والصبر والسكون من قبل عائلة الضحايا، وواسى أفراد المجتمع الحاضرون، عائلة المتوفين، وقدموا لهم العزاء والمواساة، طالبين للمتوفين الرحمة والمغفرة والرضوان. قيم ومبادئ وأكدت الأعداد الكبيرة للمشيعين، تكاتف المجتمع مع عائلة الضحايا، المعروفة بالصلاح والكرم والعمل الاجتماعي والطيبة، ورفضهم للعنف وأي مستجدات ومدخلات تنافي القيم والمبادئ التي عاش عليها الأهالي. كثافة كبيرة وبدأ التشييع بعد إنهاء أسرة المتوفين، الإجراءات لدى الجهات الرسمية، وانطلق التشييع من مصلى المقبرة، الذي بدأ عند الساعة 4 عصرا، وتقدم أبناء الأسرة «مؤيد» و«مهدي»، وكبار العائلة، والمشايخ، وأعيان المدينة، التشييع، وشمل الحضور كثافة كبيرة من المواطنين من خارج مدينة صفوى، مثبتين تكاتف المجتمع واللحمة والمواساة مع عائلة وأسرة الضحايا. إعداد اللحود وأعدت لجنة «بيت الغربة»، المشرفة على مقبرة صفوى، 4 لحود في حفرة جماعية في الجهة الجنوبية الغربية من المقبرة، بحسب اختيار عائلة المتوفين، وهي أبعد نقطة عن المغتسل والصلى، وتسابقت الأيدي لرفع جثامين المتوفين، وكان التشييع يدويا.