تم نشره الإثنين 04 نيسان / أبريل 2022 12:07 مساءً المدينة نيوز:- واصلت مديريات الشباب والمراكز التابعة لها تنفيذ انشطة متنوعة ثقافية واجتماعية وصحية وجاهيا وعبر تطبيق "زووم". ووفقا لبيان صادر عن وزارة الشباب، اليوم الاثنين، نفذ مركز إعداد القيادات الشبابية عبر وسائل الاتصال المرئي، برنامج الريادية المجتمعية، بمشاركة 25 شابا من العاملين مع الشباب. ويهدف البرنامج إلى تأهيل العاملين مع الشباب في مجال الريادة المجتمعية وخلق بيئات الابتكار، إضافة لإكسابهم الاتجاهات والسلوكيات الايجابية، والارتقاء بمستوى التفكير الإبداعي والريادي والابتكار للقيادات الإشرافية. وأشار مدير مركز إعداد القيادات الشبابية عدنان العجارمة إلى أهمية البرنامج للمشاركين وتعريفهم بمفهوم الريادة المجتمعية، والعمل مع الرياديين وأصحاب المشاريع. ونفذ مركز شابات كفرسوم، حملة لزراعة الاشجار، بالتعاون مع مديرية زراعة لواء بن كنانة، بهدف تعزيز اهمية الزراعة، وذلك ضمن سلسلة الانشطة والبرامج التي ينفذها المركز من أجل زيادة رقعة المساحات الخضراء، إضافة الى نشر الوعي بأهمية زراعة الاشجار والتمسك بها، وتوعية الاجيال القادمة بأهمية الحفاظ على البيئة.
مدارس الاجيال المتطورة العالمية جدة الوظائف الحالية: 1
تاريخ النشر: الإثنين 18 صفر 1434 هـ - 31-12-2012 م التقييم: رقم الفتوى: 194871 7396 0 192 السؤال أعاني من مشكلة النسيان, فلا أذكر أحيانًا هل صمت أم لا, وهل صليت أم لا, فهل يجب عليّ هنا إعادة الصيام والصلاة أم لا؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فقد أوضحنا خلاف العلماء في من شك هل صلى أو لا, ونحوه من شك هل صام أو لا في الفتوى رقم: 175681, وفيها بينا أن الموسوس لا يلتفت إلى الوساوس, ويعرض عنها. وعليه: فإن كنت كثيرة النسيان بحيث يبلغ بك هذا حد الوسوسة, فلا تلتفتي إلى ما يعرض لك من شك في فعل الصلاة أو الصوم، ولا تقضي شيئًا من ذلك, إلا إذا حصل لك اليقين الجازم بعدم فعله. والله أعلم.
ثم تكبرين قائمة للركعة الثانية، تسمين بالله، وتقرئين الحمد وما تيسر معها، ثم تركعين مثل الركوع الأول سواء،.... الركوع، وتطمئنين، وتضعين يديك على ركبتيك معتدلة، ورأسك حيال ظهرك، وتفرجين أصابعك على الركبتين، تجافين العضدين عن الجنبين، وأنت راكعة: سبحان ربي العظيم، سبحان ربي العظيم، (سبحانك اللهم، ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي)، ولو مرة، الواجب مرة واحدة سبحان ربي العظيم، والتكرار ثلاثًا أفضل، وما زاد فهو أفضل، وتقولين مع هذا: (سبحانك اللهم ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي) مثل ما تقدم (سبوح قدوس رب الملائكة والروح) وإذا قلت هذا طيب أيضًا في الركوع والسجود، كان النبي يقوله، عليه الصلاة والسلام. ثم ترفعين قائلةً: سمع الله لمن حمده، مثل الرجل، سمع الله لمن حمده، وأنت رافعة من الركوع، وبعد الانتصاب تقولين: ربنا ولك الحمد، أو (اللهم ربنا لك الحمد، حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه، ملء السموات، وملء الأرض، وملء ما بينهما من شيء بعد).
ثم تقولين: (اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن فتنة المسيح الدجال)، تدعين أيضًا بعد هذا الدعاء -كالرجل-: اللهم آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار.. اللهم اغفر لي ولوالدي، إذا كان والداك مسلمين، اللهم أجرني من النار.. اللهم أصلح قلبي وعملي.. اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك، كله طيب.. اللهم إني ظلمت نفسي ظلمًا كثيرًا، ولا يغفر الذنوب إلا أنت؛ فاغفر لي مغفرة من عندك، وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم، كله طيب، كالرجل سواء، تدعين الله بما تيسر قبل السلام. ثم تسلمين تسليمتين عن اليمين والشمال: السلام عليكم ورحمة الله، السلام عليكم ورحمة الله، هذا المشروع، وهذا التسليم لابد منه، فرض لابد منه، وبذلك تمت الصلاة. وإياك والوساوس، إذا فعلت هذا؛ انتهى، لا تعيدين الصلاة، ولا تطاوعين الشيطان، ولا تعيدين القراءة، اعلمي أنه من الشيطان، إذا وسوس في قلبك أنك ما فعلت، قولي: كَذَبتْ. حكم شك الموسوس في الصلاة - موضوع. في نفسك، كذبيه بنفسك، بقلبك، لا تطاوعينه، كملي الصلاة، وانتهي منها، ولا تعيدينها. ولا الوضوء، حتى الوضوء، إذا فرغت منه لا تعيدينه، ولا تطاوعي الشيطان، أنت تري أعضاءك قد غسلتيها والحمد لله، فالصلاة كذلك، إذا فعلت ما ذكرناه؛ فأنت قد صليت، واتركي الوساوس، ولا تطاوعين عدو الله بإعادة الصلاة، بل اعلمي أنك بحمد الله انتهيت، وأن عدو الله إذا قال لك: ما صليت، أو ما فعلت كذا؛ فهو كذاب، فاحذريه، وقولي: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، ولو في الصلاة، إذا أشغلك؛ قولي: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، تنفثي عن يسارك ثلاث مرات، وقولي: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، ولو كنت في الصلاة، النبي ﷺ علم بعض الصحابة، جاءه بعض الصحابة قال: يا رسول الله!
تاريخ النشر: الأحد 18 ربيع الآخر 1433 هـ - 11-3-2012 م التقييم: رقم الفتوى: 175327 8070 0 236 السؤال قبل أن أبدأ أحب أن أشكر لكم جهودكم الجبارة، وأسأل الله العلي العظيم أن ينفع بكم ويجزيكم خير الجزاء على ما تقدمونه من خدمة المسلمين والإسلام. أنا وأخي نسكن في منزل مع أبي وجدي، ونحن في قرية لذا فإنه يصعب الذهاب إلى المسجد الجامع في كل صلاة، لذلك بنى أبي وجدي سابقاً مسجدا صغيرا بجوار المنزل ونحن نصلي فيه منذ الصغر وأبي هو إمام المسجد، أبي يوسوس في صلاته (أي أنه يعيد كل صلاة بعد الانتهاء من الصلاة بنا) وليس بسبب إنما هي وسوسة، ولكن كي أكون عادلاً فأبي هو أتقانا وأزهدنا، فهو يقوم الثلث الأخير من الليل كل يوم، ودائماً ما يكثر من قراءة القرآن، وهو على عكسنا تماماً فهو وَرِعْ عفيف ولا يمكن مقارنة أنفسنا به من ناحية العبادة أبداً. وسؤالي يبدأ الآن بالتحديد: هل يجوز لنا الصلاة معه ؟ وإذا كانت الإجابة لا فلماذا ؟ ورأيي أنه لا بأس في الصلاة معه لأنه ما دام أننا لسنا موسوسين في صلاتنا فلا مشكلة، إنما العتب عليه هو والله لن يسألنا عنه. انتهى السؤال. وأرجو منكم الإجابة لأني -بإذن الله- سأعتمد جوابكم كـ -حل نهائي- لهذه المشكلة.
هل يعيد الصلاة من عنده وسواس قهرى بأن صلاته غير صحيحة ؟ الشيخ سعد الخثلان - YouTube