هذه المقالة كُتبت في التصنيف الحياة. أضف الرابط الدائم إلى المفضلة.
وتم تقبّل الطلبه للوضع واصبح امرا واقعا وانتهى الامر!! لكن الساده ( الثلاثه الكوكبانى الليبرالى) لم يعيروا ذلك اي اهتمام ولم يحترموا قرار الامه التى طالبت وانتظرت ذلك القانون كل تلك السنين.. وكأنهم بهذا يريدون تكريس مبدأ فرعون القائل: ( ما أريكم إلا ما ارى وما اهديكم الا سبيل الرشاد) امحق رشاد..!! بل وجد الثلاثه من يشجعهم ويصفق لهم.. سعيد أخو مبارك – e3arabi – إي عربي. ومنهم كتاب وصحفيين كثر نعرفهم.. مبررين لهم وقائلين بسذاجه: (لاعضاء المجلس الحق باقتراح مايشاؤون وللمجلس الحق بالموافقه او الرفض).. هكذا بكل بساطه!!..
أفرحتنا كثيراً المستويات المذهلة التي قدمتها بعض الفرق العربية خاصة لبنان والأردن، ولكن في نهاية الأمر الموضوع ليس أكثر من انتفاضة فنية وحماس لاعبين لن تستمر كثيراً خاصة إذا كان المردود أقل مما توقع اللاعبون, عموماً نبارك للمنتخبين الشقيقين هذا المستوى ونتمنى الاستمرارية.. ولكن في نهاية الأمر لايصحح إلا الصحيح فهذه الفورة ستكون من ذكريات الماضي في القريب العاجل.
وماذا فقد من وجد الله) من حقك تبتسم وَ من حقك تجآفي الدموع * لمآذا جعلت الهموم وَ الأحزآن تتجرأ على إنزآل دمعتك في زمن أنت أحوج فيه إلى القوة ؟! وين التفآؤل والأمل ؟! أبتسم رغم قسوة الدنيآ ومآفيهآ ( فأن الله يبدل من حآلآ إلى حآل) أبتسم من أعمآق قلبك وَ سوف تشعر بالسعآدهـ.. فآن الأبتسآمه مصدر سعآده نستخف به وَ هو وصفه تمنحك القبول لدى الآخرين.. أبتسم وَ كْن وآثقآ بأن القدر لن يبقى هكذآ.. بل يتغير غدآ تبسم..! فان الله ما أشقآك إلا ليسعدك وَ ما أخذ منك إلا ليعطيك.. وَ ما أبكآك إلا ليضحكك.. وَ ما حرمك إلا ليتفضل عليك.. وَ ما أبتلاك إلا لأنه يحبك,! ( علمتُ أن الحيآة لن تمنحني أكثر من فرحة موقتة..! فـ َ عودت نفسي على الرضىَ,, ) وَ كل ليل يعقبه نهآر,! وَ كل سقوط ينتهي بك وآقفا.. كل مآ يلزمك هو الصبر والرضى بمآ كتبه الله لك حتى تعود من جديد,! أصبر وَ تمآلك نفسك فـ في أي لحظة سيلوح لك الفرج إيآك أن تستمر في إغمآض عينيك وَ البكـــآء! ان الله يبدل من حال إلى حال. فحينها حتمآ لن ترآهـ.. يقول علمآء النفس إن كثيرآ من الهموم وَ الضغوط النفسية سببهآ عدم الرضآ فقد لآنحصل على مآ نريد ، وَ حتى لو حصلنا على مآ نريد فقد لآ يعطينا ذلك الرضآ التآم الذي كنا نأمله ، فالصورة التي كنآ نتخيلهآ قبل الإنجآز كآنت أبهى من الوآقع.. وَ حتى بعد حصولنآ على مآ نريد فإننآ نظل نعآني من قلق وشدة خوفآ من زوآل النعم.. فالوآجب علينا أن نقنع بمآ قسم لنا من جسم وَ مآل وَ ولد وَ سكن وَ موهبة وَ هذا منطق القرآن: ( فخذ ما آتيتك وكن من الشاكرين) وردد دآئمآ: اللهمَ.. / قدرً ليِ الخيرَ حيْثَ كآنَ ( ثمَ إرْضنيَ بّه),!
وأرسل بلاءه على الرجل الظالم ففقد عقله وفقد ماله, ثم صار يسأل الناس. وسبحان الله الكريم الذي رزق أمة مؤمنة صبرت على ابتلاء الله خمسة عشر سنة, فعوضها الله بخير من زوجها السابق
وَيُفَرِّقُ بَيْنَ دُعَائِهِ وَالْإِخْبَارِ عَنْهُ ؛ فَلَا يُدْعَى إلَّا بِالْأَسْمَاءِ الْحُسْنَى. وَأَمَّا الْإِخْبَارُ عَنْهُ: فَلَا يَكُونُ بِاسْمِ سَيِّئٍ ؛ لَكِنْ قَدْ يَكُونُ بِاسْمِ حَسَنٍ، أَوْ بِاسْمِ لَيْسَ بِسَيِّئِ وَإِنْ لَمْ يُحْكَمْ بِحُسْنِهِ. مِثْلَ اسْمِ شَيْءٍ وَذَاتٍ وَمَوْجُودٍ ؛ إذَا أُرِيدَ بِهِ الثَّابِتُ، وَأَمَّا إذَا أُرِيدَ بِهِ " الْمَوْجُودُ عِنْدَ الشَّدَائِدِ " فَهُوَ مِنْ الْأَسْمَاءِ الْحُسْنَى، وَكَذَلِكَ الْمُرِيدُ وَالْمُتَكَلِّمُ ؛ فَإِنَّ الْإِرَادَةَ وَالْكَلَامَ تَنْقَسِمُ إلَى مَحْمُودٍ وَمَذْمُومٍ ؛ فَلَيْسَ ذَلِكَ مِنْ الْأَسْمَاءِ الْحُسْنَى، بِخِلَافِ الْحَكِيمِ وَالرَّحِيمِ وَالصَّادِقِ وَنَحْوِ ذَلِكَ، فَإِنَّ ذَلِكَ لَا يَكُونُ إلَّا مَحْمُودًا ". هـ وقال ابن القيم في "بدائع الفوائد" (1/161): "ويجب أن تُعلم هنا أمور؛ أحدها: أن ما يدخل في باب الإخبار عنه تعالى أوسع مما يدخل في باب أسمائه وصفاته، كالشيء والموجود والقائم بنفسه ؛ فإنه يخبر به عنه، ولا يدخل في أسمائه الحسنى وصفاته العليا. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الفرقان - الآية 70. " أ. هـ وقال ابن القيم في "مدارج السالكين" (3/415): "وقد أخطأ أقبح خطأ من اشتق له من كل فعل اسما، وبلغ بأسمائه زيادة على الألف، فسماه الماكر والمخادع والفاتن والكائد ونحو ذلك، وكذلك باب الإخبار عنه بالاسم أوسع من تسميته، به فإنه يخبر عنه بأنه شيء وموجود ومذكور ومعلوم ومراد ؛ ولا يسمى بذلك.
تقدم لها شخصا فاحبته وتزوجته ولم يكن يخطر ببالها ما الذي سيحدث في ليلة العمر ولعل الله أراد ان يمتحنها او أن يقيها من شر زوج سيء فحينما حانت ساعة الزفاف ودخل العروسان إلى منزلهما, وقدمت الزوجة العشاء لزوجها واجتمعا على المائدة.. (adsbygoogle = bygoogle || [])({}); وفجأة سمع الاثنان صوت دق الباب, فانزعج الزوج وقال غاضباً: من ذا الذي يأتي في هذه الساعة ؟. فقامت الزوجة لتفتح الباب, وقفت خلف الباب وسألت: من بالباب ؟. فأجابها الصوت من خلف الباب: سائل يريد بعض الطعام.. فعادت إلى زوجها ، فبادر يسألها: من بالباب ؟.