لا يُنصح باستعمال ماء الأرز بكثرة، ومن ثم التوقف عن استعماله فجأة. من أجل الحصول على النتائج المرضية بالنسبة لكِ يجب أن يتم استعمال ماء الأرز لمدة 30 يوم كحد أدنى. ماء الأرز من المواد الطبيعية سهلة التحضير، والتي لها العديد من الفوائد للشعر، ولكن يجب استعماله بطريقة صحيحة تجنبًا لأي ضرر قد يصيب الشعر في حالة استخدامه بشكل دائم.
للمزيد يمكنك قراءة: فيتامينات للشعر قناع لتطويل الشعر: إن خطوات عمل قناع لتطويل الشعر تتلخص في الخطوات الآتية: قم بخلط بيضة مع حبة من الموز المهروس ، و3 ملاعق من الحليب ، و3 ملاعق من العسل ، و5 ملاعق من زيت الزيتون ، وحركها جميعاً حتى تتجانس. قم بتوزيع القناع على فروة الرأس والشعر. قم بترك القناع لمدة 60 دقيقة. قم بغسل شعرك بالشامبو والماء الفاتر. خصائص الشعر: إن للشعر عمر يصل لسنة ونصف السنة تقريباً ، وبعدها تسقط وينمو غيرها. الشعرة تمتلك قوة أكبر من قوة سلك نحاسي لو كان في نفس سمكها. الشعر ينمو واحد سنتيمتر كل شهر تقريباً ، وينمو سريعاً بالفترة العمرية المحصورة بين 16 و24 عام. لو لم يقص الإنسان شعره فطول الشعرة من الممكن أن يصل إلى 107 سنتمتر قبل أن يتساقط. إن معدل سقوط الشعر باليوم من 50 إلى 100 شعرة ، ولكن بنفس اليوم يحل مكانه شعر جديد. إن الشعر يتأثر بصحة صاحبه ، ويتأثر أيضاً بنوعية طعامه. حديث نبوي عن الرفق بالحيوان - موضوع. يجب على كل فتاة أن تقوم بقص أطراف شعرها كل 6 شهور من أجل التخلص من الأطراف التالفة ، وذلك لأن الأطراف التالفة تضعف الشعر. على الشخص أن يحرص على تناول أطعمة غنية باليود ، وذلك لأن اليوم مهم جداً في نشاط الغدة الدرقية ، التي تساهم في نموه والحفاظ عليه ، كما أنه يقلل من فرص ظهور الشيب ، وتعد الأعشاب البحرية من أبرز مصادره.
حرص على إحياء الشهر الكريم فتيات يؤدين الصلاة في المسجد يقول عبدالرحمن ديريي، رئيس المجلس الإسلامي في النرويج: من يذهب إلى النرويج في شهر رمضان سوف يشعر بأنه لم يبتعد عن بلاده العربية؛ فالمسلمون هناك يحرصون على إحياء شعائر الشهر الكريم هناك؛ فالمسلمون في النرويج يحرصون على دعوة مشايخ من مصر والدول العربية لإحياء شعائر الشهر الكريم معهم ومساعدتهم على عبادات الشهر، كما يهتمون بالمظاهر الاجتماعية التي اعتاد المسلمون عليها في بلادهم. يمثل المسلمون القطاع الأكبر من الجاليات الأجنبية في النرويح، البالغ تعدادهم (61774) نسمة.. وتحتل الجالية الباكستانية المرتبة الأولى، تليها الجالية الصومالية، والعراقية، ثم الجنسيات الأخرى. نتيجة للموقع الجغرافي للنرويج -في أقصى شمال الكرة الأرضية- فإننا نجد مفارقات مناخية غاية في الغرابة، وبالذات في أقصى شمال النرويج الذي يقع داخل الدائرة القطبية.. حيث يطول النهار في الصيف جداً فيأخذ أغلب ساعات اليوم؛ بل إن الشمس -في بعض المناطق- لا تغرب لحوالي الشهر، كما يقصر النهار جداً -لبضع ساعات- في فصل الشتاء.. بل إن الشمس في بعض المناطق لا تشرق لمدة شهر كذلك. هذه البلبلة المناخية تجعل المسلمين في حيرة من أمرهم عندما يطول عليهم نهار الصيف، وفي حيرة أخرى في الشتاء عندما لا تتعدى لحظات النهار بضع ساعات، أو عدة دقائق؛ فيهرع المسلمون إلى العلماء والفقهاء؛ ليفتوهم في أمر دينهم.. وتظهر سماحة الإسلام، مواكبته لكل زمان ومكان.. وأذكر زيارات لعدد من العلماء السودانيين للنرويج، أبرزهم فضيلة الشيخ د.
أما بعد: فاتقوا الله تعالى وأطيعوه، وعلقوا به قلوبكم؛ فإن الأمر أمره، والخلق خلقه، وكل شيء بيده عز وجل { وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ * وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ} [الأنعام: 17- 18]. أيها المسلمون: من توفيق الله تعالى للعبد أن يكون لديه فقه فيما ينزل به أو بالناس من النوازل؛ ليكون على بينة من أمره، وبصيرة في دينه، قَالَ النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: « مَنْ يُرِدِ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ » متفق عليه. الأوبئة (بين الوباء والطاعون) - إبراهيم بن محمد الحقيل - طريق الإسلام. ومن الفقه في الأوبئة: العلم بأن المؤمن إذا مات في الطاعون فهو شهيد؛ لحديث أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: « الشُّهَدَاءُ خَمْسَةٌ: المَطْعُونُ، وَالمَبْطُونُ، وَالغَرِقُ، وَصَاحِبُ الهَدْمِ، وَالشَّهِيدُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ » رواه الشيخان. وعَنْ عُتْبَةَ بْنِ عَبْدٍ السُّلَمِيِّ رضي الله عنه عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: « يَأْتِي الشُّهَدَاءُ وَالْمُتَوَفَّوْنَ بِالطَّاعُونِ، فَيَقُولُ أَصْحَابُ الطَّاعُونِ: نَحْنُ شُهَدَاءُ، فَيُقَالُ: انْظُرُوا فَإِنْ كَانَتْ جِرَاحُهُمْ كَجِرَاحِ الشُّهَدَاءِ تَسِيلُ دَمًا رِيحَ الْمِسْكِ، فَهُمْ شُهَدَاءُ فَيَجِدُونَهُمْ كَذَلِكَ » رواه أحمد.
من الفقه في الأوبئة: العلم بأن بين الوباء والطاعون اشتراكا؛ فكل طاعون وباء، وليس كل وباء طاعونا، والأوبئة أكثر من الطواعين، قال العلماء: «الطَّاعُونُ قُرُوحٌ تَخْرُجُ فِي الْجَسَدِ فَتَكُونُ فِي الْمَرَافِقِ أَوِ الْآبَاطِ أَوِ الْأَيْدِي أو الأصابع وَسَائِرِ الْبَدَنِ، وَيَكُونُ مَعَهُ وَرَمٌ وَأَلَمٌ شَدِيدٌ».
وقد زاد غلاء الأسعار في تأزم الوضع الاجتماعي، إذ "اشتد القلق في الطعام فبلغ قفيز القمح ثمانية دنانير كبيرة والشعير على الشطر في ذلك، وكثر الوباء حتى انتهى عدد الأموات إلى ألف شخص ومات جماعة من العلماء والصلحاء.. " هكذا كان المغرب الأقصى إبان ظهور الطاعون محروما من خدمات أميره أبي الحسن المريني الذي مني بهزيمة كبيرة في افريقية، وفقد عددا مهما من جيشه عن طريق الحرب والبعض الآخر مات غرقا أو بسبب الطاعون. فهذه الظروف القاسية انعكست على الوضع الداخلي للمغرب، سياسيا واجتماعيا وديموغرافيا، إذ بعد تفشي الطاعون ازدادت الأحوال سوءا واضطرابا. الطاعون في الاسلام سليمان الحقيل. هذا الوباء كان "عظيما لم يعهد مثله، قد عم أقطار الأرض وتحيف العمران جملة.. ".
عدد الصفحات: 19 عدد المجلدات: 1 تاريخ الإضافة: 7/6/2020 ميلادي - 16/10/1441 هجري الزيارات: 3254 أضف تعليقك: إعلام عبر البريد الإلكتروني عند نشر تعليق جديد الاسم البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار) الدولة عنوان التعليق نص التعليق رجاء، اكتب كلمة: تعليق في المربع التالي مرحباً بالضيف
انتقال العدوى بالرغم من أنَّ مسألة انتقال العدوى تضاربت بشأنها المواقف ما بين الإثبات والنفي، وذلك لما ورد من نصوص عن النبي صلى الله عليه وسلم يُفهم منها إثبات العدوى كقوله صلى الله عليه وسلم في حديث أبو هريرة كما ورد في صحيح البخاري " لا يُورِدَنَّ مُمْرِضٌ علَى مُصِحٍّ"، وورد أيضًا عن النبي صلى الله عليه وسلم نصوص يُفهم منها نفي العدوى كقوله صلى الله عليه وسلم في حديث أبو هريرة الذي ورد في صحيح البخاري أيضًا " لا عَدْوَى وَلا طِيَرَةَ ". وهذه النصوص ظاهرها التعارض، ولكن لا تعارض في حقيقة الأمر، وقد أدلى العلماء في ذلك بما يزيل هذا التعارض، فقال ابن باز والبيهقي وغيرهما: كانت العرب في الجاهلية تعتقد العدوى، ويقولون: إنه إذا خالط المريض الأصحاء أصيبوا بمثل مرضه، فقال عليه الصلاة والسلام: " لا عَدْوَى وَلا طِيَرَةَ "، والمعنى نفي العدوى على الوجه الذي كانوا يعتقدونه المشركين في الجاهلية من إضافة الفعل إلى غير الله، فالخلطة قد تؤثر، وقد ينتقل المرض من المريض إلى الصحيح بسبب الخلطة ولكن بإذن الله وأمره. فالعدوى إذن حاصلة، ولكنها بتقدير الله، وهذا أمر لا ينبغي أن يختلف فيه اثنان، وهذه الجراثيم التي تعمل، إنما تعمل أيضًا بتقدير الله، والله يسلطها على من يشاء، ومن واجبنا كمسلمين أن لا نلقي بأنفسنا إلى التهلكة وأن نأخذ بالأسباب، ونتقي بما يحفظنا من الأمراض من لقاح وتطعيم وكشف صحي، وما شابه ذلك، وأن نعتنني بنظافة أفنيتنا ونطهرها من الحشرات مما يمكن أن يُنقل المرض عن طريقه، ثم إذا وقع المرض نصبر ونحتسب ونتوكل على الله ونسلم بالمقدور ونلتمس الدواء.
ولكن بعضاً منهم قد استطاع الفرار من كافا والعودة إلى أوروبا, استطاعوا الفرار, ولكن ليس وحدهم, فقد حل الطاعون ضيفاً معهم عندما عادوا للوطن انهيار الإيمان أمام الطاعون قبل أن يكتسح الطاعون أوروبا, كان الدين هو أساس حياة الشعب الأوروبي, حتى أن معظم الناس قد دُفنوا في أرض الكنيسة, فلم تكن الكنائس مخصصة فقط للصلاة, إنما كانت القلب النابض للمجتمع. بالنسبة للكثيريين كان الموت شيئاً حتمياً, ولم يكن أمراً يجب الخوف منه, فعدد كبير من المسيحيين المؤمنين كانوا على اعتقاد أن الموت ما هو إلا بوابة لعالم آخر أفضل كي يعيشوا أخيراً حياة كريمة وطيبة, لكن جاء ذلك الطاعون فجأة وانتشر كالطوفان الكاسح, فبدا الأمر لهم وكأن الله قد تخلى عنهم فجأة! كان هذا الأمر مرعباً خاصة عندما رأى الشخص العادي أن رجال الدين قد فقدوا السيطرة أيضاً أمام هذا البلاء, حتى أن رجال الدين قد عانوا أيضاً من خسائر على نفس مستوى ما عانت منه جماهير الشعب.. مقال الجمعة...الطواعين والأوبئة في التاريخ الإسلامي: دروس وعبر - الصدى نت. فالطاعون لم يكن شيئاً جميلاً كمكافأة إلهية للورع والتقوى, بل كان قبيحاً, مجنوناً, عشوائياً, وكان في كل مكان.. أسوأ من الموت على يد الطاعون! عندما ضرب الموت الأسود أوروبا مرة أخرى في القرن السابع عشر, اتخذت البلاد تدابير مروعة على أمل وقف انتشار المرض.