ألبوم جرح تاني من ألبومات شيرين تم إنتاجه و توزيعه في العام 2003 تحميل الالبوم كامل
اغنية شيرين - كنت عارفة MP3 - من البوم جرح تاني
شيرين - جرح تاني / Sherine - Garh Tany - YouTube
حافظ سعر صرف الدولار مقابل الليرة السورية، في تداولات اليوم الخميس الموافق لـ 17 شباط 2022 على استقراره في عموم المحافظات السورية. سعر صرف الدولار مقابل الليرة في دمشق: استقر سعر صرف الدولار في العاصمة دمشق عند سعر شراء يبلغ 3600، وسعر مبيع يبلغ 3635 ليرة للدولار الواحد. لتفاصيلٍ أكثر: سعر صرف الدولار في دمشق سعر صرف الدولار في حلب: أما في مدينة حلب فقد استقر صرف الدولار عند سعر شراء يبلغ 3595، وسعر مبيع يبلغ 3630 ليرة للدولار الواحد. لتفاصيلٍ أكثر: سعر صرف الدولار في حلب سعر الدولار في إدلب: بالنسبة إلى إدلب، فقد استقر صرف الدولار عند سعر شراء يبلغ 3650، وسعر مبيع يبلغ 3690 ليرة للدولار الواحد. لتفاصيلٍ أكثر: سعر صرف الدولار في إدلب بينما كان سعر صرف الدولار للحوالات في نشرات شركات الصرافة يساوي 2925 ليرة سورية للدولار الواحد. سعر اليورو مقابل الليرة السورية: بلغ سعر صرف اليورو الواحد في تداولات دمشق 4129 ليرة للمبيع و 4084 ليرة للشراء. بينما بلغ في حلب 4122 ليرة للمبيع و 4077 ليرة للشراء. وفي إدلب 4193 ليرة للمبيع و 4143 ليرة للشراء. شاهد هنا: سعر صرف اليورو في سوريا سعر الذهب في سوريا: بلغ سعر غرام الذهب من عيار 21 في دمشق 193, 531 ليرة للمبيع و 191, 668 ليرة للشراء، بينما وسجل في حلب سعر 193, 277 ليرة للمبيع و 191, 414 ليرة للشراء، ووصل في إدلب إلى 196, 472 ليرة للمبيع و 194, 342 للشراء.
لليوم الثاني.. استقرار سعر الليرة السورية أمام الدولار بلدي نيوز - (فراس عزالدين) حافظ سعر صرف الليرة السورية، على استقراره، أمام الدولار الأمريكي، في تداولات اليوم السبت 23 نيسان 2022، بجميع المحافظات السورية، وبقي مقتربا من عتبة 4 آلاف ل. س للدو ر الواحد وبلغ سعر صرف الليرة بدمشق أمام الدولار الواحد، 3925 ل. س شراء، و3960 ل. س مبيع وفي حلب، بلغ سعر الصرف 3920 ل. س شراء، و3955 ل. س مبيع وفي إدلب، بلغ سعر الصرف 3875 ل. س شراء، و3915 ل. س مبيع وسجل سعر صرف الليرة السورية مقابل الليرة التركية، 259 ل. س شراء، و267 مبيع، في محافظة إدلب
لتفاصيلٍ أكثر شاهد: أسعار الذهب في سوريا
إضافةً إلى مشكلة التأمين على الأموال في الصرافات وتأمين نقل الأموال. وفي المشكلة الأخيرة تظهر مسألة النقص في عدد الكوادر البشرية العاملة في تغذية وصيانة الصرافات وتشغيلها. بالمحصلة، يرى الخبراء أن العديد من المشاكل التي تم ذكرها يمكن حلها، وهي ليست أمرًا صعبًا على دولة بأكملها، ذلك أنه "من المعيب" ألا يستطيع موظف أن يحصل على راتبه من صراف آلي بشكل بسيط في عام 2022، على حد تعبير بعض المطلعين على معطيات الأزمة. ويقول العديد من الناس إنه في حال عجزت الحكومة عن التعامل مع هذه المشكلة، فالأجدى هو العودة لمعتمدي الرواتب والمحاسبين و"بلا ما نعلي باب الدار".