المصدر: الجزيرة مباشر
وتُعد الأفلاتوكسينات من أشد السموم الفطرية سمية وتنتجها بعض أنواع العفن (الرشّاشية الصفراء والرشّاشية الطفيلية) التي تنمو في التربة والنباتات العطبة والدريس والحبوب. وتشمل المحاصيل التي كثيراً ما تتضرر من أنواع الرشّاشية المتعددة، الحبوب (الذرة والذرة الرفيعة والقمح والأرز)، والبذور الزيتية (فول الصويا والفول السوداني وعباد الشمس وبذور القطن)، والتوابل (الفلفل الشيلي والفلفل الأسود والكزبرة والكركم والزنجبيل) والثمار الجوزية (الفستق واللوز والجوز وجوز الهند وجوز البرازيل). مادة سامة قد تسبب سرطان.. ما هي الأفلاتوكسينات الموجودة في الإندومي؟ .. اخبار عربية. كما يمكن أن توجد السموم في لبن الحيوانات التي تتغذى على أعلاف ملوثة، في شكل أفلاتوكسين M1. ويمكن أن تؤدي جرعات الأفلاتوكسين الكبيرة إلى تسمم حاد (التسمم بالأفلاتوكسين) وقد تهدد الحياة، وعادة ما يكون ذلك عن طريق إتلاف الكبد. وقد ثبت أيضاً أن الأفلاتوكسينات سامة للجينات، أي أنها تضر بالحمض الريبي النووي المنزوع الأوكسجين ويمكن أن تسبب السرطان في أنواع الحيوانات. كما تشير البيّنات إلى أنها قد تسبب سرطان الكبد في البشر. كيف ينتقل الأفلاتوكسينات؟ الطريقة الأكثر شيوعًا لدخول الأفلاتوكسين إلى جسم الإنسان هي الابتلاع، بعد الدخول يتم استقلابه عن طريق إنزيمات أوكسيديز ميكروسومال مختلطة الوظائف (MFO) في الكبد لتفاعل الإيبوكسيد الوسيط.
طرق الحد من مخاطر السموم الفطرية: 1- فحص الحبوب الصحيحة (ولاسيما الذرة والذرة الرفيعة والقمح والأرز)، والتين المجفف والثمار الجوزية مثل الفول السوداني والفستق واللوز والجوز وجوز الهند وجوز البرازيل والبندق، التي عادة ما تلوث جميعها بالأفلاتوكسينات بحثاً عن آثار العفن، والتخلص منها إذا بدت متعفنة أو باهتة اللون أو منكمشة. 2- تجنب الإضرار بالحبوب قبل أو أثناء تجفيفها، وعند تخزينها، حيث إن الحبوب العطبة أكثر تعرضاً لهجوم العفن وبالتالي للتلوث بالسموم الفطرية. 3- شراء الحبوب والثمار الجوزية طازجة قدر الإمكان. مصر.. مهلة 48 ساعة لسحب إندومي نهائياً من الأسواق' | MENAFN.COM. 4- التأكد من تخزين الأغذية على نحو ملائم وحمايتها من الحشرات والجفاف والحرارة الزائدة. 5- عدم الاحتفاظ بالأغذية لفترات ممتدة قبل استخدامها. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة نمبر 1 ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من نمبر 1 ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
ومع أهمية ما شهدته أوكرانيا بعد الغزو الروسي، وما ترتب عليه من تداعيات ما زالت مستمرة، وسيكون لها العديد من الآثار المستقبلية، والتي ستكون محلًا لسلسلة ثانية من المقالات القادمة، تأتي أهمية الوقوف على عدد من الاعتبارات والملامح الأساسية التي مهّدت الطريق لما وصلنا إليه في فبراير 2022، والتي نتناولها في السلسلة الأولى من المقالات بعنوان "الطريق إلى أوكرانيا". والبداية في المقال الأول، مع انهيار الاتحاد السوفيتي، هذا الاتحاد الذي أُسّس في العام 1922، بعد نجاح الثورة البلشفية في القضاء على النظام القيصري الذي كان سائدًا في روسيا، عام 1917، ثم تمدد هذا الاتحاد ليضم 15 جمهورية توزّعت بين وسط آسيا وشرق أوربا، وكانت الحرب العالمية الثانية (1939ـ1945) علامة فارقة في تاريخ هذا الاتحاد، إذ خرجت منه إمبراطورية كبرى لا يضاهيها في القوة والمكانة والنفوذ إلا الولايات المتحدة الأمريكية، التي جاءت من أقصى غرب الأطلسي، لتفرض سيطرتها على شرقه، ممثلًا في دول أوربا الغربية التي انهارت إمبراطورياتها الاستعمارية التاريخية، وقبلت بالخضوع للهيمنة الأميركية. واستمر النظام العالمي لأكثر من أربعة عقود ثنائي القطبية، حيث القطب الشرقي ممثلًا في الاتحاد السوفيتي الذي يهيمن على الكتلة الشرقية، ممثلة في أوربا الشرقية، ويمتلك ذراعًا عسكرية قوية ممثلة في حلف وارسو، في مواجهة القطب الغربي، ممثلًا في الولايات المتحدة الأمريكية، الذي يهيمن على الكتلة الغربية، ممثلة في أوربا الغربية، ويمتلك ذراعًا عسكرية فاعلة، ممثلًا في حلف الناتو، ولا يفصل بين القطبين والكتلتين والحلفين إلا سور برلين، الذي ظهر عام 1945، بعد تقسيم ألمانيا إلى شرقية وغربية.
ولا يقف الأمر فيما يتعلّق بهذه الثروات عند الرغبة الروسية في فرض السيطرة عليها والتحكّم فيها فقط، ولكن يترتب الأمر بالعديد من الاعتبارات الأخرى في مقدمتها، التحكّم في طرق النقل والإمداد من ناحية، والتحكّم في حجم التجارة الدولية من هذه الثروات، وبالتالي التحكّم في سياسات التسعير، واستخدامها كورقة من أوراق المساومة والتفاوض والضغط في مواجهة منافسي روسيا الاتحادية. ولهذا كان التفكير المباشر فور انهيار الاتحاد السوفيتي في إنشاء عدد من الكيانات والمؤسسات السياسية والاقتصادية، التي يمكن أن تشكّل مظلات بديلة للمظلة السوفيتية المنهارة، وهو ما لم تنجح فيه روسيا الاتحادية، أمام اختلاف التوجهات السياسية للنظم السياسية التي تعاقبت على حكم الجمهوريات المستقلة، وتنامي الرغبات بالاندماج الكامل في المنظومات الغربية مثل حلف الناتو، لضمان الحماية العسكرية من ناحية، والاتحاد الأوربي لضمان الاستقرار الاقتصادي، من ناحية ثانية، والخروج من العباءة الروسية التي تتبنّى استراتيجية استرداد المجد البائد، من ناحية ثالثة. وهذه العوامل الثلاثة (تمدد الناتو، التوسع الأوربي، الاستراتيجية الروسية) ستكون محلًا لمقالات قادمة في هذه السلسلة.
احدد المصادر التي يمكن ان تستقى منها المعلومات حل سؤال من كتاب لغتي ثاني متوسط الفصل الدراسي الاول ف1 احدد المصادر التي يمكن ان تستقى منها المعلومات لغتي. يشرفنا ويسرنا أن نعرض إليكم على موقع جوابك اجابة السؤال: حدد المصادر التي يمكن ان تستقى منها المعلومات. احدد المصادر التي يمكن ان تستقى منها المعلومات الحاسوب. الجوال. الانترنت. الجواب الصحيح هو كالتالي مكتبة المدرسة. الانترنت. الصحف والمجلات
أحدد المصادر التي يمكن أن تستقي منها المعلومات، إن مصادر المعلومات كثيرة ومتعددة ومتجددة على مر السنين ومع تطور العلوم والتكنولوجيا في العصر الحالي، حيث أن المدرسة هي أهم وأكبر مصدر للمعلومات للطلبة خلال مراحل التعليم التي تمتد لأكثر من عشر سنوات، وكذلك يتعرفون من خلالها على مصادر أخرى للمعلومات. أحدد المصادر التي يمكن أن تستقي منها المعلومات لحل السؤال السابق كما تعلم الطلبة في المنهاج التعليمي فإن المصادر التي يمكن أن تستقي منها المعلومات محصورة في: المواد المطبوعة والكتب المرجعية، والدوريات، وأدلة السياحة والسفر، فالمواد المطبوعة تتضمن كافة أنواع الكتب والمجلات، والموسوعات، ومنها الكتب المرجعية الضخمة كالقواميس ودوائر المعارف وغيرها، وأما المواد الخرائطية فهي تشمل الخرائط الورقية في الجغرافيا والتاريخ وغيرها بينما الدوريات تمثل: مطبوعات يتم اصدارها بشكل دوري كل فترة محددة. كما أن أدلة السياحة والسفر والطرق هي أحد المصادر التي يمكن أن تستقي منها المعلومات من خلال إحتوائها على كم هائل من المعلومات والمعارف التي تتضمن ثقافات الدول المختلفة.
أتعاون مع مجموعتي: لتنفيذ مهمات المشروع الآتي: أحدد المصادر التي يمكن أن تستقى منها المعلومات. حل كتاب لغتي ثاني متوسط ف 1 1443 نتشرف بزيارتكم على موقعنا المتميز، موقع سطور العلم، حيث يسعدنا أن نقدم لكل الطلاب والطالبات المجتهدين في دراستهم جميع حلول المناهج الدراسية لجميع المستويات. مرحبا بكل الطلاب والطالبات الراغبين في التفوق والحصول على أعلى الدرجات الدراسية،عبر موقعكم موقع سطور العلم حيث نساعدكم على الوصول الى الحلول الصحيحة، الذي تبحثون عنها وتريدون الإجابة عليها. والإجابة هي:: المكتبة ، الإنترنت ، الصحف والمجلات.
الجرائد والمجلات كما تعد الجرائد والمجلات أحد أهم مصادر الحصول على المعلومات، والتي تقع ضمن نطاق المواد المطبوعة والكتب المخطوطة، والجرائد العلمية على وجه الخصوص من اهم المصادر التي يمكن الاعتماد عليها في الحصول على معلومة علمية صحيحة وبطريق مختصرة، كما أن الجرائد اليومية وسيلة للحصول على المعلومات العامة التي تتيح للقارئ التعرف على المحيط الذي يعيش فيه وطبيعته الاجتماعية والنفسية. والمجلات منها ما هو علمي متخصص في الأبحاث الطبية أو الطبيعية أو الفيزيائية والرياضية، ومنها ما هو متخصص في مجال الأطفال أو إدارة الأعمال وغيرها من المجالات. شاهد أيضًا: موضوع عن الانترنت وفوائده واضراره على المجتمع والفرد المنشورات الأكاديمية وهي المنشورات التي غالبًا ما تطلقها الجامعات ومراكز الأبحاث في شتى المجالات والأبحاث العلمية، وهذا النوع من المنشورات يعد أساس للباحث العلمي أو معدي الدراسات والإحصاءات، وهي من مصادر المعلومات الدقيقة التي تتميز بالدقة والمصداقية الكبيرة. الإنترنت أصبح الإنترنت في الوقت الحالي من أكثر الوسائل التي يستقي منها الناس المعلومات في شتى المجالات، ويتميز الإنترنت بالإحاطة والشمول لكل مناحي الحياة، فكل ما تبحث عنه وترغب في التعرف على معلومات عنه فلابد أن تجد العشرات من المواقع التي تتحدث عنه، كما يتميز الإنترنت بأنه يساعد في عرض المعلومات بعدد كبير من اللغات الأجنبية، ومن ثم فهو يتيح مجال واسع للغاية في التعرف على المعلومة، والجوانب المختلفة التي يتم عرضها به.
[٤] المراجع ^ أ ب الدكتور أحمد علي (2012)، "مفهوم المعلومات وإدارة المعرفة" ، مجلة جامعة دمشق ، العدد 1، المجلد 28، صفحة 478، و479. بتصرّف. ↑ منظمة الغذاء العالمية (فاو)، "ما هي مصادر المعلومات؟" ، منظمة الغذاء العالميّة فاو (النسخة العربية) ، اطّلع عليه بتاريخ 15-10-2016. بتصرّف. ^ أ ب ت ث Virginia Tech University, "Types of information sources" ، Virginia Tech University, Retrieved 15-10-2016. Edited. ^ أ ب The University of Nottingham (15-10-2016), "Types of information resources" ، The University of Nottingham. Edited.