وبين بأن الأرقام الصادرة عن المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي تشير إلى وقوع ما معدله 14 ألف حادث عمل سنويا تتسبب في إصابات، منها حوالي 200 وفاة إصابية، بمعدل إصابة عمل كل 37 دقيقة، ووفاة واحدة كل يومين، حيث يشكل قطاع الصناعات التحويلية أعلى نسبة في حوادث العمل بنسبه تزيد على 30% من إجمالي الإصابات، يليه قطاع تجارة الجملة والتجزئة بنسبه 18%، ثم قطاع الإنشاءات بنسبه 13%، وتشكل الإصابات الناجمة عن سقوط الأشخاص النسبة الأعلى من إصابات العمل، بأكثر من 30% من إجمالي الإصابات، يليها سقوط الأشياء بنسبة 14%، ثم الإصابات الناجمة عن أدوات العمل اليدوي التي بنسبة 12%.
يجب أن يأتي التغيير أيضًا من مديري المواقع والمقاولين" واضاف: "إلى جانب أنشطة الارشاد التي قام بها مرشدي المؤسسة للامان والصحة المهنية، يجب أن يأتي التغيير أيضًا من مديري المواقع والمقاولين الذين يحتاجون إلى تعزيز "مناخ الأمان" في الموقع، حتى في حالة وجود تضارب في المصالح على سبيل المثال: بين انهاء المشروع وبين الحفاظ على سلامة العامل. المحافظة على إجراءات الأمان للعمال الجدد، زيادة وتيرة الحديث عن السلامة، وتخصيص الأموال والموارد لصالح السلامة، هذه هي العوامل التي ستؤدي أيضًا إلى زيادة الإنتاج، إلى جانب الحفاظ على سلامة العمال". " يجب أن يتذكر العامل أن هناك حياة بعد ساعات العمل" واختتم قائلا: "يجب أن يتذكر العامل أن هناك حياة بعد ساعات العمل ايضا وعليه الحفاظ عليها. سيوفر له الالتزام بإجراءات السلامة واستخدام معدات الحماية الشخصية بالعودة إلى زوجته وأطفاله ووالديه وأصدقائه بأمان". استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ [email protected]
هلا أخبار – يشارك الأردن العالم الاحتفال باليوم العالمي للسلامة والصحة المهنية في العمل، الذي يصادف 28 نيسان من كل عام والذي يأتي لهذا العام تحت شعار (العمل معًا لبناء ثقافة إيجابية للسلامة والصحة). وفي هذا الصدد، قال وزير العمل نايف استيتية إن الالتزام بمعايير وشروط السلامة والصحة مصلحة لصاحب العمل والعامل وضمان لديمومة عجلة الإنتاج، لهذا الوزارة تتابع باهتمام بالغ موضوع تعزيز الثقافة الإيجابية للسلامة والصحة المهنية، للوقاية من حوادث العمل بمختلف أنواعها والحدّ من عدد الوفيات والإصابات المرتبطة بمكان العمل. وأشار استيتية إلى أن الوزارة تبذل جهودا حثيثة من خلال مديرية السلامة والصحة المهنية ومفتشي العمل والسلامة والصحة في كافة مديريات الميدان لضمان توفير بيئة عمل صحية وآمنة للعاملين في جميع القطاعات والمهن وذلك بتنفيذ زيارات تفتيشية على منشآت القطاع الخاص للتأكد من التزامها بمتطلبات السلامة والصحة المهنية استنادا لأحكام قانون العمل للوقاية من الحوادث وإصابات العمل والأضرار الصحية الناجمة عن المخاطر المهنية في مواقع العمل. وبين أن السلامة والصحة المهنية تعتبر أحد أهم معايير وشروط العمل اللائق، لما لها من أثر مباشر على تحقيق المصلحة المشتركة لمختلف الأطراف عمالا وأصحاب عمل وحكومات، بتحقيق أعلى درجات الالتزام بمعايير وشروط السلامة والصحة تقديرا للإنسان العامل وحمايته كطرف فاعل في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية وتعزيزا لحقه في بيئة عمل صحية وآمنة.
3% وإسبانيا 9. 8%. وأحد الأسباب هو أن فرنسا تستمد معظم قوتها من أسطولها من محطات الطاقة النووية، لذلك كانت معزولة نسبياً عن ارتفاع أسعار النفط والغاز التي تسببت في أزمات بأماكن أخرى. يجب ألا ننسى أيضاً أنه مثل العديد من البلدان الأخرى التي استجابت لتحديات الوباء، ارتفعت نسبة الدين العام الفرنسي إلى الناتج المحلي الإجمالي من 98% في العام 2019 إلى 116% في 2021.
وفي موازاة ذلك، اتخذ مصرف لبنان القرار نفسه بالنسبة إلى الموافقات المسبقة، وبسبب هذا الأمر، توقف عن إعطاء الموافقات للشركات منذ شهر شباط الماضي. وهذا يعني أنه منذ شهرين لا شحن ولا دواء، وما نصرفه اليوم من أدوية هو ما كنا قد طلبناه في الشهر الأول من السنة الجارية والشهر الأخير من السنة الماضية. وهو ما ينعكس في النقص الكبير في الأدوية اليوم والذي لا يمكن سدّه بسهولة. ما الحلّ لهذا الموضوع، هل تبقى صحة المواطن مرهونة لما يقرّره مصرف لبنان؟ – ناقشنا طروحات عدة وقد خرجنا بأحد الحلول في مجلس الوزراء وهو أن تعطي الحكومة الموافقات المسبقة، فتكون هي الحلقة ما بين وزارة الصحة العامة ووزارة المال والحكومة، على أن تُصرف المبالغ من القرض المعطى للبنان من صندوق النقد الدولي تحت عنوان تعزيز النظام الصحي ومواجهة فيروس كورونا. العيد... والتواصل الاجتماعي - خليج الديرة. وهذا يعني عملياً الخروج من الحلقة الموصولة إلى مصرف لبنان، ما قد يسمح لنا بالتسريع في إنجاز الموافقات بحيث ينعكس هذا الأمر تالياً على دورة الاستيراد. ما بقي اليوم هو التوافق مع الشركات المستوردة للدواء وإعادة ترتيب آلية الاستيراد، باعتقادي ليس المهم الخروج من مصرف لبنان بقدر تعاون الشركات المستوردة مع الوزارة.
البطالة انخفض معدل البطالة الفرنسي إلى 7. 4% في الربع الأخير من العام 2021، وهو مستوى لم نشهده منذ 2008. وهذا دليل على إصلاحات ماكرون خلال فترة ولايته، ومن أهمها خفض ضريبة الشركات من 33. 3% إلى 25% والضغط من أجل تغيير قانون العمل الفرنسي ليسهل على الشركات فصل العمالة الزائدة. وعلى الرغم من أن الإصلاحات أدت إلى زيادة انعدام الأمن الوظيفي للعمال، لكنها عملت أيضاً على خلق سوق عمل أكثر حيوية من خلال تشجيع الشركات على توظيف الأفراد طالما يوجد باب لإخراجهم. إيمانويل ماكرون.. لماذا قد يؤمّن الاقتصاد الفرنسي إعادة انتخابه؟. وأشاد وزير الاقتصاد برونو لومير بالحقيقة التاريخية المتمثلة في إنشاء ما يقرب من مليون شركة في فرنسا في 2021. وأشار آخرون إلى أن غالبية هذه الشركات كانت في الواقع مشروعات صغيرة يعمل بها موظف واحد فقط أو عدد قليل جداً من الموظفين. في كلتا الحالتين، كان يُنظر إلى رغبة الناس في إنشاء أعمال تجارية جديدة إلى حد كبير على أنها مؤشر على حيوية الاقتصاد. ويدفع ماكرون بهذا باعتباره أحد أكبر انتصاراته خلال فترة ولايته الأولى، وقد يكون أحد العوامل التي قد تجعله يفوز في نهاية سباق اليوم. معدل التضخم ارتفع التضخم الفرنسي إلى 4. 5% في مارس، وتظهر البيانات نمطا صعوديا مثيرا للقلق منذ الصيف الماضي، إلا أنه لا يزال أحد أقل المعدلات بين الدول الأوروبية، حيث تبلغ النسبة في ألمانيا 7.
ـطينية الجبلية منذ زمن بعيد وأخذوا يطبخونها بإستخدام الدجاج أو اللحم بدلا من السمك، ويضيفون الباذنجان أو الزهرة (القرنبيط)، أو القرع الأصفر أو البطاطا والجزر والفول الأخضر والموجود من أنواع الخضار الأخرى. وأصبح طبق «المقلوبة» رمزا وطنيا للنـ. ـضال والمقـ. ـاومة الفلسـ. موسيماني: المهاجمون الأربعة في الأهلي لا يسجلون ماذا أفعل؟.. ولو أضفنا ساعة على مباراة الجيش لن نسجل. ـطينية الحرة حيث تقوم النساء المرابطات بإعدادها وتقلب في ساحات المسـ. ـجد الأقـ. ـصى المبارك، وخصوصا في شهر رمضان أثناء الإفطار وقيام الليل. ونظمت الشاعرة الفلسـ. ـطينية أحلام الحنفي قصيدةً في «المقلوبة المقـ.
توصل الاتحاد الأوروبي إلى اتفاق يجبر شركات التكنولوجيا الكبرى على مراقبة المحتوى عبر الإنترنت بشكل أكثر صرامة. إذ أقر المشرعون في بروكسل إجراءات تمنع شركات بما فيها فيسبوك وغوغل من استهداف القاصرين بالإعلانات عبر الإنترنت، بينما سيتم حظر تقنيات التلاعب التي تجبر الأشخاص بالاطلاع على محتويات قامت هذه الشركات بنشرها. وستضطر شركات التكنولوجيا إلى الكشف لمنظمي الاتحاد الأوروبي عن كيفية تعاملهم مع المعلومات المضللة.
وفقا له، من أجل الحفاظ على المساحة، المعترف بها باسم كاباريه روزا، يحتاج إلى حوالي 17 مليون بيزو. ودعا المجتمع لزيارته والاستثمار في الخدمات التي يقدمها. في مقابلة مع برنامج الترفيه والقيل والقال لقناة كاراكول لا ريد، دعا الممثل الكولومبي الشهير ريكاردو فيسغا للمساعدة لمنع مسرحه، كباريه روزا، من السقوط، الذي تمكن بشدة من افتتاحه في 19 سبتمبر 2020. يقع المسرح في قطاع تشابينرو في عاصمة البلاد، وبسبب الأمطار الغزيرة التي ضربت الأراضي الوطنية، فقد تأثر بالأضرار التي لحقت بسقفها والتي، كما يقول الممثل نفسه، هناك تسريبات أكثر من السقف. بدأ خبير الفنون المسرحية في وسائل الإعلام المذكورة أعلاه: «الحصول على الأحلام والعيش منها أكثر تعقيدًا ولكنه ليس مستحيلًا». في المنزل هناك العديد من الإخفاقات الهيكلية، والسقف به فجوات تتسبب في تآكل مادة المساحة، حتى شظايا الجزء العلوي من المنزل تنحني تمامًا أو ملفوفة. وعلق قائلاً: «ها نحن ذا»، بينما أظهر للصحافي البنية التحتية التي كانت موجودة منذ أكثر من 40 عامًا. من المؤكد أن Vesga أن 17 مليون لا يبدو أن الكثير من المال، ومع ذلك، بالنسبة لأولئك الذين ليس لديهم، «إنها ثروة».
لذا كان لا بد من مراجعة الكثير من السياسات في الوزارة، ومنها مثلاً السياسة المتعلقة بإعادة الاعتبار للصناعة المحلية. وكان السؤال الأساسي: لِم عليّ الاستمرار في سياسة دعم أدوية توجد منها بدائل محلية؟ وكان القرار برفع الدعم عن الأدوية المستوردة التي لها بدائل محلية وتحويلها إلى الأدوية المنتجة محلياً، وهي في معظمها أدوية أمراض مزمنة. ولا بد من الإشارة إلى أن المصانع المحلية لديها القدرة للعمل بوتيرة أكبر وتغطية ما لا يقلّ عن 40 إلى 50% من حاجة السوق من الأدوية التي تنتجها والتي تبلغ بحدود 500 صنف من الأدوية (بحدود 1200 دواء إذا ما احتسبنا كل العيارات) والتي يمكن أن تخفّف الكثير من الأكلاف في الفاتورة، إذ يمكن أن تشمل غالبية الأمراض المزمنة التي يعاني منها المرضى (السكري، الضغط، القلب…). يبقى الشق المتعلق بالأدوية التي لا بدائل لها والتي لا يزال الدعم قائماً عليها. فهذه الأخيرة تُقسم إلى قسمين، الأدوية التي لم ينتج منها دواء مشابه والأدوية التي لها بدائل (first generic) وإنما لم تستوردها الشركات لأن تسجيلها يحتاج إلى وقت طويل. من هنا، قلنا لهم بأننا مستعدون أن نفتح "خطاً عسكرياً" لمن يجلب هذه الأدوية من خلال تسهيل الإجراءات وتسريع التسجيل المبدئي لها.