بعد تحديد المعايير الأساسية للنسيج يصبح الاختيار أكثر سهولةً من قائمة الأنسجة المعروفة عالميًا كالقطن، الحرير، الساتان، النسيج العضوي أو الطبيعي، إذ من الضروري معرفة أنواع الأقمشة ومصادرها وخصائصها واستخداماتها؛ لاختيار وتفصيل وارتداء الملابس المصنوعة من أفضل الأقمشة وأنسبها، والأقمشة عن خيوط طولية تتقاطع مع خيوط عرضية لتكوين النسيج وتسمى بالألياف [١]. أنواع الأقمشة تُستخدم الأقمشة رئيسيًا في تصميم الملابس، ديكور المنزل والمجال الصناعي، ومن الممكن لتلك الأقمشة أن تصنّع من مواد طبيعية أو صناعية أو خليط من الإثنين، وهنا يجب الإشارة إلى أن الأقمشة تصنّف بالاعتماد على أصل الألياف أو المواد المكونة منها إلى ثلاثة أنواع رئيسية، وهي [٢]: الأقمشة المصنوعة من ألياف طبيعية: ومن الأمثلة على هذه الأقمشة القطن، والحرير، والكتّان، والصوف، والجلد، والرامي، وخيوط القنب، بالإضافة إلى نبتة الجوتة قنب. الأقمشة المصنوعة من ألياف صناعية: ومن الأمثلة على هذه الأقمشة الشيفون، والأكريلك، والأورجانزا، والنيلون، واللاستكس، والمخمل، والبوليستر، والتفتة (نسيج حريري رقيق)، والدنيم (قماش قطني)، وحرير الرايون، والجورجيت، والفسكوز، إلى جانب النسيج الرمادي والبولي بروبلين.
ويُستَخدَم القطن تقريبًا في كافة أنواع الثياب عدا ملابس السهرة. الكتّان: وهو خيط نباتي مصنوع من ساق نبات القنب أو سيقان نبات الكتان وهو أقوى الخيوط النباتية وأقوى من القطن ب 2 أو 3 مرات، ومن خصائصه، أنه: مريح، وقوي ضِعف قوة القطن، وبارد، ويملك لمعة طبيعية، ولديه قدرة عالية على الامتصاص، ويمكن غسله يدويًّا، ويتجعد بسهولة، وسهل الصباغة، وماص، وسهل التفصيل، كما يُستَخدَم الكتان في صنع الثياب من تنورات وملابس أطفال وبِدَل وجاكيتات وفساتين. اسعار الثياب السودانية من موقع السوق المفتوح : اقرأ - السوق المفتوح. الحرير: وهو خيط طبيعي ينتج بواسطة دودة القز، ومن خصائص الحرير أنه: أملس، وفخم، ومريح، ولامع، وناعم، وأنيق، وسهل التفصيل، ولديه قدرة عالية على الامتصاص، ويُعَد من أقوى الأقمشة الطبيعية وغير مقاوم للخدش، وغير مقاوم للتجعد، يُغسَل يدويًّا، مقاومته ضعيفة للاحتكاك، ومقاومته ضعيفة تجاه التعرض للشمس مدة طويلة. ويُستخدم الحرير في الثياب من أوشحة، وكرافتات، وبنطالونات، وفساتين، وتنورات، وجاكيتات، ويُناسِب الفساتين الراقية والقمصان الأنيقة. الصوف: وهو خيط مصدره حيواني من صوف الخروف، وتوجد أنواع أخرى للصوف مصادرها من غير الخروف ومنها الكشمير ويحصل عليه من صوف الماعز الموجودة في الكشمير والهند، والأنغورا ويحصل عليه من أرانب الأنغورا، والموهير ومن ماعز الأنغورا، واللامبسوول ومن صوف الحملان، والميرينو ويحصل عليه أيضًا من خروف الميرينو، وألباكا ويحصل عليه من حيوان الألباكا، ومن خصائص الصوف: دافئ، ومرن، وملمسه ناعم، ومريح، وأنيق، وقوي، وخفيف الوزن، وعازل جيد، وماص للرطوبة، ويحمي من الحرارة ومقاوم للتجعد، وذو ديمومة، وقابل للغسيل، ويُستخدم الصوف في جميع أنواع الثياب ما عدا ملابس السهرة ، وأيضًا تُصنَع منه الجوارب.
لأننا نهتم، اخترنا أفضل الأيدي اليابانية المتخصصة في أجود أنواع أقمشة الثياب، منسوجة بحرفية عالية وبعناية فائقة التفاصيل، لنقدم لك أفضل منسوجات الثياب على مستوى العالم لتكون خياركم الأمثل للمناسبات الرسمية. تحتوي الباقة على خامة واقف: القطعة 3, 5 متر خامة نص واقف: القطعة 3, 5 متر نسيج قوي لخامة مكونة من البوليستر 100% بقوام واقفة مصنوعة بجودة ودقة يابانية عالية تخفي معالم الجسم وتتحمل كثرة الغسيل ولا تسبب الكهرباء، لا يتجعد أثناء اللبس والحركة، مناسب للدوامات الرسمية والمناسبات المهمة متوفر بلونين أبيض وسكري مميزات القماش • مناسب للمناسبات والدوامات الرسمية • لا يتكرمش • لايشمر مع الغسيل • لايتغير لونه
الثوب المشجر: والذي يتميز ببساطة التصميم، ويجمع ألواناً مختلفة في طياته، إذ تقبل عليه النساء بكثرة، نظراً لبساطته وخفته، ويلبس خلال اليوم. الثوب السادة: وهو أبسط أشكال الثوب السوداني، ويحتوي على لون واحد فقط، وتختلف درجة لونه وفقاً للمناسبة التي من أجلها يلبس، ولكنه يعتمد كثيراً في الزيارات بين الجارات أو اللباس المنزل، فضلاً عن المطرز والمطبوع بالألوان، الذين أدخلت عليها نوعاً من التطوير والتحديث من حيث الرسومات والأشكال المعتمدة وتختلف درجات اللون المستخدم حسب المناسبة. الثوب المطرز: يتم تصميم الثوب بالأحجار الكريمة، والتطريز بكافة أنواعه، ويمتاز بالألوان الزاهية والحيوية. الثوب الأحمر: وهو التوب الذي ترتديه العروس في العرسه ويسمى الجرتق، وعادة ما يكون مطرزاً ولامعاً. الثوب الملون والمزين: وهو النوع الذي ترتديه النساء السودانيات في الأعراس، والمناسبات السعيدة ويتباهون به. الثوب السادة الألوان الباردة: وهو الذي ترتديه النساء في بيوت العزاء. أنواع أقمشة الثياب السودانية ثياب التوتل السويسري يعتبر سيد الأقمشة المستخدمة في صناعة الثياب السودانية ، ويتميز الثياب السويسري بنعومة الفتلة، ورقة وخفة النسيج؛ لأنه مصنوع من القطن الصافي، وله عدة مسميات مثلاً توتل باريسي، وتوتل امازون، وتوتل ايطالي، وتوتل رونق، وتوتل موهوب، وتوتل كتان، وتوتل جميرني، وتوتل الراتي، وتوتل عشكوب.
سلك وقطن من المعلوم أن جميع الأنواع الجيدة والممتازة للأقمشة الصيفية تأتي من اليابان وكوريا وهناك أنواع أخرى متوسطة الجودة من تايلاند وإندونيسيا، وإلى قبل سبع سنوات كان القماش السلك (البوليستر) ذو الملمس الحريري هو المسيطر على سوق الأقمشة، لكن في الفترة الأخيرة سحب البساط منه وكثر الطلب على الأقمشة القطنية والتي يفضلها الشباب لكونها تعطي انطباعاً أجمل للثوب وطريقة تفصيله كما أنها تتميز بالبرودة التي تناسب الجو الصيفي الحار. ملك الألوان وإذا كان اللون الأبيض هو ملك الألوان المتربع على عرش الثوب السعودي سواء الأبيض العادي أو الناصع، إلا أنه في الفترة الأخيرة أصبح اللون النباتي (الأصفر بدرجاته المختلفة) والمرسوم عليه نقشات خفيفة يحظى باهتمام ملحوظا وخاصة من الشباب, وايضا الليموني ازداد الإقبال عليه من قبل الشباب لأن له "ستايل" وطريقة تطقيم مختلفة عن الثوب الأبيض، فالشاب حاليا يحرص على أن يشتري القماش الأصفر، إضافة إلى الأبيض وخاصة المصنوعة من الخامات القطنية الباردة، بينما كبار السن يفضلون الخامات المنسدلة المصنوعة من (البوليستر) لتميزها بالقوة وعدم التكسر. تغيير الألوان ولتلافي الأنواع الرديئة ينصح المشتري بالبحث عن الأسماء التجارية الموثوقة والتي لها خبرتها ومصداقيتها في الأقمشة والتي بدورها تضمن جميع الأنواع التي تستوردها، سواء من أوروبا أو اليابان.
الجيرسيه قماش الجيرسيه المرن والدرابيه من أفضل الأقمشة الصيفية على الإطلاق، بالإضافة إلى الفساتين الأنيقة والسترات الكلاسيكية، يعد الجيرسيه أيضاً خياراً رائعاً للتغطية الخفيفة والسترات الصوفية الجاهزة للشاطئ. أسوأ أقمشة الصيف نايلون كمادة اصطناعية بالكامل، النايلون هو عكس التنفس، تميل الملابس المصنوعة من النايلون إلى حبس الحرارة والعرق ضد الجلد لأنها مصممة لصد الماء ولديها مستوى منخفض من الامتصاص. الأكريليك مثل النايلون، فإن الأكريليك ليس نسيجاً طبيعياً، في حين أنها تظهر غالباً في الفساتين والقمصان الصيفية، إلا إنها غالباً ما تكون ساخنة وكاشفة، مما يجعلها من أسوأ الأقمشة الصيفية. البوليستر قماش صيفي آخر من الأفضل تجنبه هو البوليستر، هذا النسيج الشائع مناسب للسفر ومقاوم للتجاعيد ولكنه يقاوم الرطوبة أيضاً، مما يجعله أقل من مثالي لطقس الصيف الحار. فينيل المظهر المبلل الأملس للفينيل له مكانه ووقته ، ولكن مع المظهر الجانبي الاصطناعي المقاوم للماء أيضًا ومثالي للتنجيد ، فهو ليس خيارًا رائعًا تمامًا لملابس الصيف، للحصول على الإصلاح الفينيل الخاص بكِ، اختر أحذية الفينيل و الاكسسوارات. الصوف قد يكون من غير المفاجئ أن تكون الخامة المصنوعة للحفاظ على دفء الجسم خيارًا سيئًا بين الأقمشة الصيفية.
وتعرفي أيضاً على دراسة تؤكد أن المشي سيحميك من أمراض خطيرة.
ممارسة رياضة المشي هي واحدة من الأنواع الكثير من الرياضات ،ولكنها تعتمد على حركة الإنسان في مكان مفتوح بسرعة متوسطة أو أسرع من المشي العادي بلا الحاجة إلى المعدات ،أو الآلات الخاصة بممارسة باقي أنواع الرياضة المختلفة، وتعود أهمية ممارسة رياضة المشي إلى أنها تساهم في حركة كل العضلات في الجسم بلا استثناء، بداية من القدمين ومرورا بعضلات الظهر السفلية والعلوية وعضلات الذراعين والأكتاف. وتلك الحركة تساهم في توفير الدعامة والتوازن للجسم، كما يمكن ممارستها في أي وقت بلا تعطيل للعمل كالممارسة أثناء الذهاب للعمل، أو العودة من العمل أو الذهاب للجامعة، أو حتى في حديقة المنزل أو على الشاطئ، أو في الحدائق العامة ،كما يمكن ممارستها في شكل الرياضة الجماعية، أو الرياضة الفردية. أنواع ممارسة رياضة المشي لا أحد ينكر أهمية رياضة المشي من الناحية الطبية ،وما لها من مردود إيجابي على الصحة النفسية أو الجسدية أو التخلص من الطاقة السلبية ،أو القدرة على بناء الفكر الإيجابي ،ويمكن ممارسة رياضة المشي بعدة أشكال: رياضة المشي السريع رياضة المشي هي أحد أهم أشكال ممارسة الرياضة ،والتي يمكن أن تكون بشكل فردي أو جماعي ،علما أن المشي السريع يحتاج إلى التحفيز عبر المشاركة الجماعية، والتشجيع مع تنظيم الخطوة الجماعية السريعة ،وتحتاج الرياضة اللياقة العالية، لأنها تحتاج لطاقة أكبر من طريقة المشي العادي ولها مجهود أكبر ،ولكنها في حالة استخدامها للتخسيس وزيادة اللياقة البدنية.
من الفوائد التي جنيتها بل أهمها وأعظمها كان الحفاظ على صلاة الفجر في جماعة حيث أكون في ذمة الله. كما استفدت جميع الفوائد الأربعة والأربعين التي ذكرها د/ صالح الأنصاري في كتابه "صحتك في المشي". ولقد وجدت الإجابة على السؤال الذي كنت أساله لنفسي في البدايات عندما كان المشي يسبب لي بعض الألم "إلى متى؟" والإجابة تكمن في أن الفوائد العظيمة التي حصلت عليها تدعوني إلى أن أستمر في المشي بانتظام بإذن الله ما دام في العمر بقية، أسأل الله تعالى أن يمتعنا بأبصارنا وقواتنا أبداً ما بقينا. أنا من المولعين بزيارة المدينة المنورة على ساكنها أفضل الصلاة والتسليم، ولا يكاد يمر شهر أو شهرين إلا ولي زيارة، وهناك أصلي الفجر في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمشي بعدها من المسجد النبوي الى مسجد قباء مدة 45 دقيقة ثم أعود مشيا كذلك الى مقر سكني. واذا اشتقت للحرم المكي اذهب مشيا وأعود مشيا مسافة 7 كيلو. كما أنني ﻻ أستعمل السيارة إﻻ مع العائلة أما جميع أغراضي ومشاويري فأقضيها سيرا على الاقدام. لقد أصبح المشي هواية وعشقاً وراحة وتنفيساً أشكر الله تعالى على نعمه وفضله ثم أشكر أخي د/ صالح الأنصاري ما يقدمه لمجتمعه من التركيز والتحفيز على هذه الرياضة الفريدة.