بالرغم من أن كلا من العمر والجنس من العوامل الهامة في قياس مؤشر كتلة الجسم إلا أنهما لا يستخدمان في معادة قياس مؤشر كتلة الجسم. لكن يجب أن تعلم أننا مع تقدمنا في العمر نميل لفقدان كتلة العضلات الموجودة في أجسادنا، كما تميل النساء لأن تكون لديهن دهون أكثر من الرجال في أجسادهن، لذلك يختلف الوزن المثالي للمرأة حسب العمر عن الرجل. كما أن الدهون لدى كبار السن تكون أكثر منها لدى الشباب. وغالبا ما يكون للرياضيين مؤشر كتلة جسم مرتفع لكن كتلة العضلات لديهم تكون أكبر من الأشخاص الآخرين. [1] الكتلة المثالية للمرأة والرجل الجدول التالي يمثل قيم مؤشر كتلة الجسم للبالغين من النساء والرجال، الذين تبدأ أطوالهم من 142 سم ، وتبدأ أوزانهم من36. 3 كجم. كيفية حساب كتلة الدهون في الجسم. وتعتبر الكتلة المثالية للبالغين هي التي تتراوح من 18. 5 وحتى 25 وهي ممثلة في الجدول باللون الأخضر. أما النسب الممثلة باللون الوردي 0تزيد عن 30 فهي تعاني أن مؤشر كتلة الجسم مرتفع وأن هذا الشخص ربما يعاني من البدانة. أما النسبة التي تتراوح بين 25-30 فهي تعني أن مؤشر كتلة الجسم مرتفع لكن لم يصل لمرحلة السمنة. وبالنسبة لمن يقعون في المنقة الرمادية من الجدول > 18.
ذات صلة أقوال وحكم ابن خلدون بماذا اشتهر ابن خلدون ابن خلدون ابن خلدون هو عبد الرحمن بن محمد أبو زيد ولي الدين الحضرمي الإشبيلي، وهو مؤرّخ تونسي المولد، أندلسي حضرمي الأصل، وقد اشتهر بكثرة ترحاله؛ حيث إنه عاش بعد تخرجه من جامعة الزيتونة في مختلف مدن شمال أفريقيا مثل بسكرة، وبجاية، وغرناطة، وتلمسان؛ كما أنه انتقل إلى مصر وتولى فيها قضاء المالكية، وقد بقي فيها إلى حين وفاته في عام 1406م تاركاً وراءه تراثاً وثقافةً ما زال تأثيرها قائماً إلى يومنا هذا، حيث يعدّ ابن خلدون هو المؤسّس لعلم الاجتماع الحديث، كما أنّه من أشهر علماء الاقتصاد والتاريخ.
5 إلى 25) له العديد من الفوائد ، لأنه مؤشر تقريبي على اقترابنا من معدل الوزن الطبيعي. وتشمل فوائده محاولة الحد من المخاطر الخاصة بك لجميع المخاوف الصحية المذكورة أعلاه،مثل ارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب أو السكري ، وأيضًا فإن الحفاظ على مؤشر كتلة الجسم الطبيعي يمكن أن يساعد أيضًا في نوم أفضل ، وتحسين الدورة الدموية ، وحتى طاقة أفضل طوال اليوم. في حين أن مؤشر كتلة الجسم يمكن أن يكون أداة يستخدمها الأطباء لفهم حالتك الصحية بشكل أفضل ، إلا أنه ليس أداة تشخيص فردية وأيضًا فإن دهون الجسم ليست المؤشر الوحيد للصحة لأن هناك عوامل السن والجنس أيضًا كما ذكرنا سابقًا. أيضًا عند قياس تكوين الدهون في جسمك ، يأخذ الأطباء أيضًا في الحسبان نظامك الغذائي ونمط حياتك ومستوى النشاط البدني وتاريخ العائلة والعوامل الوراثية بالإضافة إلى الفحوصات الصحية الأخرى. كما اللياقة البدنية للإنسان ، على وجه الخصوص مهمة جدًا حتى عند ارتفاع دهون الجسم، حيث وجد الباحثون أن اللياقة البدنية تلغي الآثار الضارة لزيادة دهون الجسم ، بالإضافة إلى عوامل الخطر القلبية الوعائية التقليدية الأخرى ، بما في ذلك السمنة ومتلازمة التمثيل الغذائي ومرض السكري من النوع 2 وارتفاع ضغط الدم.
المرجع "مولد تلقائيا2" المذكور في
بروز اسمه في العمل المقاوم جاء بعدما حاولت قوات الاحتلال اعتقاله مطلع الانتفاضة لمسؤوليته عن عملية قتل فيها 35 جندياً إسرائيلياً في تل أبيب. لكنه خرج من البيت قبل وصولها، فقررت هدم منزله المكون من 6 طبقات، ما أدى إلى استشهاد والده وتشريد عائلته. يتهم بأنه على علاقة قوية مع متنفذين في الجمهورية الإسلامية في إيران، ما وضعه تحت أعين أجهزة حماس الأمنية التي اعتقلته أكثر من مرة من دون إثبات تهمة معينة عليه، وسبق أن اعتقل في سجون الاحتلال والسلطة خلال الثمانينيات والتسعينيات. "صابرين" و"حماس" علاقة منفعة ولا يُعرف تحديدا طبيعة العلاقة بين حركة حماس وبين "الصابرين"، ويفرض الواقع الأمني في غزة، على أي فصيل سياسي أو عسكري، التنسيق مع حماس بصفتها أكبر تنظيم مقاوم في غزة، بغض النظر عمّا ستؤول إليه نتائج المصالحة والملف الأمني. ويتابع شؤون هذه التنظيمات جهاز الأمن الداخلي التابع للحكومة أولاً، وثانياً جهاز الأمن الخاص بكتائب القسام الذراع المسلحة للحركة. حماس ...والموازنة بين المحاور. ورغم تأكيد مصادر أمنية في القطاع أن أجهزة الأمن التابعة لحماس ألقت القبض على عدد من عناصر الحركة فور الإعلان عن نفسها في أعقاب مقتل "نزار عيسى" أثناء إعداده عبوة ناسفة، إضافة إلى محاولتها تضييق الخناق على الشيعة ومداهمة منازلهم واعتقال من تثبت إدانته بنشر التشيع.
وفتحت قضية مقتل الشاب مثقال السالمى ملف محاولات التشيع فى غزة والحرب المكتومة ضد هذا النهج، وعاد الحديث عن بوادر نشر التشيع فى قطاع غزة، التى ظهرت قبل سنوات، مع ظهور رجال دين يحملون مذهب التشيع، وتكللت تلك التحركات بتشكيل حركة الصابرين، التى تضم مئات من أبناء غزة الذين يتلقون دعمًا مباشرًا من إيران، وقد ظهرت الحركة قبل 4 سنوات داخل قطاع غزة، وتستقطب عددًا كبيرًا من أبناء القطاع لاتباع المذهب الشيعى. ونشرت حركة "الصابرين" مقاطع فيديو عديدة لاحتفالات أقيمت فى قطاع غزة، ارتباطا بمناسبات يحييها أبناء الطائفة الشيعية، ويظهر فيها رئيس الحركة هشام سالم وهو يتحدث عن مقتل "الحسين بن على"، ويُمجّد معركة "كربلاء" المقدسة لدى الشيعة. ومن جانبها اعتقلت حركة حماس مجموعة من النشطاء التابعين لحركة الصابرين، بعد أن كانت تحيى "ذكرى أربعينية الإمام الحسين"، قبل أن تفرج عنهم فى وقت لاحق بعد توقيع أوراق رسمية تحظر عليهم تكرار ما جرى، بينما رفض هشام سالم، الذى يقود حركة الصابرين، كل الاتهامات الموجهة له ولحركته، مشدّدًا على أنهم جزء من الكل الفلسطينى، وكأى تنظيم فلسطينى فإنهم يقاومون الاحتلال أينما وُجِد.
سرايا - الدوحة – سرايا- من أنورالخطيب- نفى القيادي في حركة الجهاد الإسلامي محمد الهندي أن تكون حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين قد تشيعت أو أنها تنشر المذهب الشيعي بين أبناء الشعب الفلسطيني قائلا أن العلاقة التي تربط الحركة بإيران علاقة سياسة بحتة وان الحركة ترفض أن تكون جسرا أو غطاء لأحد فهي حركة مقاومة أولا وأخرا. وقال في معرض رده على أسئلة سرايا خلال زيارة قام بها إلى قطر: أنه من السابق لأوانه اعتبار أن الحصار على قطاع غزة قد انتهى فإسرائيل ما زالت تماطل حتى في موضوع البضائع التي تدخل إلى غزة التي لم يصلها حتى اليوم الحديد أو الاسمنت على سبيل المثال ولم تصلها أيضا البضائع التي تحرك الوضع الاقتصادي.
من الطرائف أن جزئية الصلاة خلف إمام شيعي من قبل أعضاء الوفد حازت جدلا أكبر من أشياء أخرى أهم تتعلق بالزيارة، وتم خلط السياسي بالفقهي البحت؛ ومع أن بعض المعنيين من الزاوية الفقهية حاول تبيان أن الصلاة خلف الشيعي الجعفري الاثني عشري جائزة، لأن الرأي الغالب عند أهل السنة أن هؤلاء من أهل القبلة والملّة، إلا أن الردود كانت عنيفة، بأن هذه صلاة خلف قتلة أهل السنة في سورية؛ أي خلطوا مسألة فقهية بأخرى سياسية، بحيث بدا وكأن هذه الصلاة لو لم تقم فلا مشكلة عند بعضهم! واستدعيت فتاوى ومقولات سلفية من دوائر وشخصيات تعتبر حماس والإخوان من أهل البدع والضلال، من قبل عناصر أو أنصار حماس أنفسهم، للجدال في هذه المسألة. هذه وغيرها تستدعي التوقف طويلا، وتظهر أن حماس حاولت وما زالت تسويق وثيقتها الجديدة، ومواقفها المعلنة إلى العالم، ولكنها تتعثر في ترويجها بين قواعدها وأنصارها ومحبيها، والسبب يعود إلى اختلال في أدوات التوعية والتثقيف الفقهي والسياسي… وهو ما سأتناوله في المقال القادم بعون الله ومشيئته.
ومن بين تلك المساعدات دعم مخيمات صيفية للأطفال الأيتام وأبناء الأسرى، يعبر خلالها الأطفال عن شكرهم الكبير لإيران وقيادتها، بالإضافة إلى تقديم أموال ومساعدات عينية لمن دمرت منازلهم نتيجة الحروب الإسرائيلية. بداية الحكاية وكانت أولى ظواهر التشيع في القطاع قد ظهرت إلى العلن شمالاً في بلدة بيت لاهيا قبل حوالي 4 سنوات إذ كان أول ظهور علني لمتشيعين في غزة، وقامت أجهزة أمن حماس بحملة اعتقالات حينها طالت العشرات من "المتحولين" إلى المذهب الشيعي. إلا أن إدارة الأمن الوطني في حكومة حماس في غزة، داهمت بيوت الناشطين العاملين بالتنسيق مع طهران، وبدعم من الجهاد الإسلامي في حينه. وعزت حماس ذلك في حينه، إلى أنه لم يسبق لفلسطين أن كان فيها شيعة، إلا ما يظهر في مناطق متفرقة، نتيجة جهد إيراني للتشييع، ولتعزيز الولاء لإيران تحت راية الدين والمذهب. إلا أن حماس تراجعت لاحقاً عن ملاحقة المتشيعين في غزة، وعن حركة "صابرين – نصرا لفلسطين"، بعد إعادة المصالحة بين حماس وإيران أخيراً" وبتهديد "إيراني لحماس وحتى لحركة الجهاد بربط المساعدات بعدم ممارسة ضغوط على هؤلاء". تحدي حماس إلا أن نفوذ حركة "صابرين – نصراً لفلسطين" ، التي تحظى بتمويل مريح، وتؤسس لشبكة خدمات خيرية مجتمعية في غزة، بات يشكل تحديا لحماس، التي تحاول الحفاظ على دورها كقوة أكبر في غزة من جهة، وترفع لواء السنة فيما تجامل التشيع في غزة، وتتحالف مع إيران في المنطقة.
كذلك شهدت غزة إعلان خلية عسكرية تحت مسمى «مجموعات عماد مغنية»-احد قادة حزب الله اللبناني- مسؤوليتها عن عدة عمليات، وظهر تالياً انتماء تلك الخلية إلى «فتح». ويثير ارتباط هذه المسميات بإيران وحزب الله حساسية كبيرة في غزة. وقبل سنوات انتهت الشرطة الفلسطينية- قبل انقلاب حماس علي الحكومة السلطة الفلسطنية- على عشرات كانوا يقيمون مجلس عزاء في ذكرى أربعينية الإمام الحسين شمال القطاع. وشهدت مدينة خان يونس (جنوب) في الأشهر الماضية اشتباكات بالأيدي ثم السلاح بين أتباع شيخ سلفي اعتاد أن يهاجم النظام السوري ومعه إيران وحزب الله على المنابر، وشباب ينتمون إلى «الجهاد الإسلامي» حتى طوّقت الأخيرة الخلاف. وفي 2011 كان هناك ظهور لافتا لجماعات شيعية وخاصة في بلدة بيت لاهيا، إذ كان أول ظهور علني لمتشيعين في غزة، وقامت أجهزة أمن حماس بحملة اعتقالات حينها طالت العشرات من "المتحولين" إلى المذهب الشيعي. إلا أن إدارة الأمن الوطني في حكومة حماس في غزة، داهمت بيوت الناشطين العاملين بالتنسيق مع طهران، وبدعم من الجهاد الإسلامي في حينه. وعزت حماس ذلك في حينه، إلى أنه لم يسبق لفلسطين أن كان فيها شيعة، إلا ما يظهر في مناطق متفرقة، نتيجة جهد إيراني للتشييع، ولتعزيز الولاء لإيران تحت راية الدين والمذهب.