قصة رشاش عام كم من الأسئلة المتداولة حول شخصية الرشاش التي اشتهرت بشكل كبير في الفترات الماضية، حيث انتشرت تفاصيل القصة بشكل كبير في المملكة العربية السعودية والدول العربية، نظرًا لخروجهم عن القانون بممارساتهم المشينة بالطرق بالسرقة والترويع، وفيما يأتي نتعرف على قصة رشاش بالتفصيل والوقت الذي حدثت فيه. قصة رشاش عام كم بدأت قصة رشاش العتيبي بداية عندما كان في عمر العشرين تقريبًا في عام 1980 ، حيث ولد الرشاش عام 1960 في القصيم تحديدًا بالحلبان، شكّل عصابته من مجموعة من الأصدقاء والأقارب بهدف الحصول على المال بطريقة غير شرعية وهي قطع الطرق وسرقة المسافرين، ويذكر أن الرشاش لم يقتل أو يغتصب أو يخطف، بينما كان الهدف الأول والأخير هو الحصول على المال.
وقوات الأمن في المملكة العربية السعودية.
(2) وفي نهاية المقال نتمني ان تكون الاجابة كافية ونتمني لكم التوفيق في جميع المراحل التعليمية, ويسعدنا ان نستقبل اسئلتكم واقتراحاتكم عبر مشاركتكم معنا ونتمني منكم ان تقومو بمشاركة المقال علي مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر من الازرار السفل المقالة
(1) بعد مطاردات أمنية مكثفة بالطائرات والسيارات لعدة أشهر تم القبض عليهم لكن في النهاية كان لا بد من الوقوع فتساقطوا وسقطت عصابتهم، ورشاش الشيباني استطاع الفرار لليمن وهناك تحالف مع قبيلة واشترى حمايتهم ولكن المخابرات اليمنية استطاعت اغراء القبيلة اليمنية بمبالغ طائلة لتسليمه وفعلًا تم الغدر به وتسليمه للسعودية. أما الإخوان سلطان ومهل فقد عممت أوصافهم وقاموا بالمرور على مغسلة ملابس ووضعوا ملابسهم عندها وأخبروا العامل أنهم سيعودون غدًا لاستلامها في مدينة ساجر وتعرف عليهم العامل وأبلغ الشرطة فحضرت قوة خاصة للمغسلة وتنكر أفرادها بعمال مغسلة وتنظيف وفعلاً وصل الإخوان ونزل مهل وسلطان في السيارة ينتظر ومعه رشاشه فلم يجد رجال الأمن بد من القبض على مهل لوحده عندها نزل سلطان بالرشاش لكن لم يستطع الاقتراب إذ أطلق رجال الأمن النار وفي نفس الوقت خاف أن يرد ويقتل أخاه الذي كان يصرخ به "اذبحني واذبحهم ياولد فلانة" فتم القبض عليهم. قحص الشيباني بعد أن ضاق عليه الخناق لجأ إلى جبل في الدوادمي وحوصر ولكن كونه مسلح ويحمل رشاش كان الصعود له صعب فقد كان يقنص رجال الأمن من قمة الجبل وهم عاجزون عن الرد وفي النهاية وبعد نفاذ الذخيرة أطلق رصاصة على نفسه وانتحر، أما مصلح فقد اقتحم الديوان الملكي عاكساً من بوابات الخروج التي لم تكن توضع عليها حراسات بحكم أنها خروج وليست دخول واستطاع الدخول للديوان حاملاً رشاشه إلا أن رجل أمن برتبة رقيب اعترضه وقتله وكان لا يفصل بينه وبين الملك فهد إلا باب فقط.