صهيل الخيل واحدة من أدوات الحصان التي يعبر بها عن حالته المزاجية، أو وسيلة للتحدث مع الأصدقاء المقربين له. وسمع صوت صهيل الخيل في الواقع أمر عادى، بينما سماعه في المنام ، قد يكون له أكثر من معنى، وتفسيرات أخرى. حيث أن سماع صوت صهيل الخيل في المنام، فإن تلك الرؤيا تدل على سماع بشارة خير للرائي، قد يتولى منصب رفيع. مقلب خلع الحجاب في أهلي!🧕🏼| لا يفوتكم ردة فعل أخوي! - YouTube. وقد يدل على سعي الرائي لتحقيق المكاسب مالية كبيرة من خلال والسفر، والالتحاق بوظيفة جيدة. وقد يدل على منافع ومصالح قد ينالها من تجاه شخص ذو منصب رفيع ومكانة عالية. اقرأ ايضا: 3 تفسيرات لرؤية الفرس الميت في الحلم.. تعرف عليها
حب «حب الرمك يجري بشراييني أحبها وأحب طاريها.. هي مثل شعري ومثل تفكيري حره ولا شي يساويها» شطران من قصيدة «العاديات» فيهما يصف صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، مكانة الخيل في نفسه، الأول جاء وسط القصيدة فيما الثاني يختتم به سموه قصيدته العاديات، تلك التي يلقيها الطفل طوال العرض، الذي يختتم بصوت سموه، وهو يلقي القصيدة، ليعكس ذلك مدى شغف وحب سموه للخيل. آمنة بالهول، وفي حديثها قالت: «عملنا جاهدين على أن يكون العرض وأجواؤه ملبدة بالمشاعر، وتعاملنا مع الشخصيات وكأنها قد خرجت لتوها من بين دفتي الكتاب»، مؤكدة بأنه تم تدريب أكثر من شخصية خلال العام ونصف العام، التي استغرق العمل فيها لإنجاز العرض المسرحي. وقالت: «كان أحد مشاهد العرض يتطلب تدريب الطفل صاحب الشخصية الرئيسية على ركوب الخيل على يد فريق جودلفين، وكذلك زيارة الإسطبلات حتى تكون الشخصيات مؤهلة للعرض».
حتى اليوم لم تتم عملية التسريح والدمج لقوات الحركات المسلحة المنتشرة في مدن ولايات دارفور المختلفة وهذا الأمر كذلك يزيد من حجم الاحتقان الأمني، كما حدث ذلك مؤخراً داخل مدينة الفاشر وطريق نيالا- الفاشر وأحداث أخرى متفرِّقة حدثت في ولاية غرب دارفور راح ضحيتها أعداد كبيرة من المدنيين والعسكريين المنتمين للحركات المسلحة. تشير المعلومات بأنّ قادة حركات مسار دارفور وحسب نص الاتفاقية استلموا مبلغ (5) ملايين دولار كدفعة أولى لتوفيق أوضاع منتسبي الحركات المسلحة الخمس وهي: (العدل والمساواة؛ وحركة تحرير السودان مناوي؛ وقوى تجمع التحرير؛ والمجلس الثوري الانتقالي؛ والتحالف السوداني). صهيل الخيل تويتر ترامب يتهم الموقع. وهناك استطلاع لبعض منسوبي هذا الحركات أوضحوا بأنهم لم يستلموا مليماً واحداً من هذه المبالغ. هناك دفعة ثانية تم دفعها لحركات الكفاح المسلح (1. 3) $ واحد مليون وثلاثمائة ألف دولار لكل حركة، وكذلك لم تصل هذه المبالغ للجنود المنضوين تحت لواء هذه الحركات المسلحة الموقعة على سلام جوبا وهناك تساؤلات كبيرة من قبل المنتسبين لحركات الكفاح المسلح عن هذه المبالغ وأين صُرفت؟؟؟. كثيرٌ من المراقبين لهذه الاتفاقية يشيرون بأنّ هذه الاتفاقية حملت أبناء ولاية شمال دارفور وحدهم دون سواهم إلى المجلس السيادي ومجلس الوزراء وحاكم لإقليم دارفور، وينظر المراقبون لهذه الاتفاقية بأنها لم تحملّ باقي أبناء ولايات دارفور الأخرى ليكونوا ضمن قادة ومنسوبي الحركات الذين استحوذوا على المناصب العليا في المجلس السيادي ومجلس الوزراء وفي الحكومة التنفيذية لإقليم دارفور حتى يكون لهم نصيبٌ من كيكة السلطة والثروة التي جاءت بها اتفاقية جوبا للسلام.